اقتباس
القصة التوراتية تفسر الستة أيام التى خلق الله فيها الكون بالأيام المتعارف عليها التى يتتابع فيها الليل و النهار
لماذا تجاهلت ردي سأعيده لك :-
أنت تعرف من مشاركتك أن الشمس خلقت في اليوم الرابع
و من هنا نتأكد أن هذه الأيام الستة هي
حقبات زمنية لا نعرف مقدارها فقد تطول لتصبح آلاف الملايين من السنين :
و أليك الأدلة المقنعة :-
١. الأيام ليست أيام شمسية و الدليل أن الشمس لم تكن قد خلقت فى اليوم الأول وحتى اليوم الثالث
٢. اليوم السابع بدأ ولم ينتهى حتى الآن فهل تعتبر أن اليوم السابع هو 24 ساعة !!!
٣. الآية التالية أدمجت فيها الستة أيام فى يوم واحد فقط
فى تك ٤:٢ "يوم عمل الرب الإله الأرض والسموات" فكلمة يوم هنا لا تعنى بالقطع اليوم المعروف الآن ب ٢٤ ساعة.
٤. وحتى الآن ففى القطبين اليوم ليس ٢٤ ساعة.
٥. الكتاب المقدس يستخدم كلمة اليوم بمعانى مختلفة بمفهوم أوسع من اليوم الزمنى:-
. أ. يقصد به الأزل… أنت إبنى أنا اليوم ولدتك مز ٧:٢ + عب ٥:١
ب يقصد به الأبدية... "يوم الرب"