اخي المشرف المتميز خوليو ....
بوركت أيضا انت يا أخي العزيز ....
واذا كانت الاجابات التي تتلقاها في معظمها تعيد سبب تأليه يسوع الى معجزاته ....
فلاحظ يا أخي .....
نسأل النصارى ..... هل الله عاجز ان يعطي المعجزة لأحد رسله ؟
فاذا كانوا يعتقدون أن يسوع به روح الله لذا فهو فعل المعجزات .....
لا يردون الامر لله بل ليسوع ..... الذي يعتقدون انه الرب بسبب معجزاته .....
لكنهم لا يترددون بجعل يسوع هو واهب المعجزات ليعملها بطرس مثلا .....
فتقرأ عن بطرس أنه أحيى الموتى ..... والسبب انه حل عليه الروح القدس .....
أما كان المسيح أولى بذلك كنعمة موهوبة من الله الذي خلقه كنبي ورسول ؟!
نسأل الله لهم الهداية يا أخي ....
أطيب الأمنيات لك من أخوك نجم ثاقب .
بارك الله فيك أخي الكريم النجم الثاقب
حينما أجد من النصارى لجوءهم الى المعجزات لأثبات ربوبية يسوع
فأناقش المسألة معهم في أوجه :
أولها :
كيف عبر يسوع عن شهادة معجزاته ؟؟
هل قال أن أعماله تشهد له بالألوهية
هل قال أن أعماله تشهد له أنه عملها بلاهوته
الوجه الثاني :
كيف عبر من حصلت لهم المعجزات عن يسوع ؟؟
شهادة الأعمى
شهادة المفلوج
شهادة اليعازر
شهادة المرأة التي لقيها بجانب البئر
الوجه الثالث :
ما الذي فعله يسوع ولم يفعله غيره من الأنبياء بخصوص المعجزات ؟؟؟
فيتجهون بعد هذا النقاش الى العواطف و يسوع مات عشانك
حتى أن منهم من وجد نفسه عاجزا عن مناقشة هذه الأوجه الثلاث فلجأ الى أن يسوع تحمل الما لا يتحمله اي نبي او انسان عادي
و كأن يسوع أخذ الألوهية لما تلقاه من صفعات على قفاه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات