اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب مشاهدة المشاركة





أخي محمد البيروتي .....


أشكر لك مداخلاتك الهامة .....

راجع العهد الجديد وتتبع كيف كان يسوع يحقق النبوءات ( ليتم الكتب ) ....
ستفهم لماذا قال ليهوذا البسيط أن يفعل وبسرعة بينما يعلم ان شيطانا بداخله وان نهايته ستكون بشنق ذاته ......

حال يهوذا حال :

الجحش الذي طلبه ليركبه .

وهنا .....

قال يسوع نور العالم ليهوذا .... ان يفعل وبسرعة .....


فهل هذه كلمات تليق بالمحب والمخلص لكل العالم ( حسب عقيدتهم ) .
لولا أن يسوع يحرص على أن يتم الكتاب في يهوذا ليكون ابن الهلاك الأبدي ؟!



شكرا لمشاركتك يا اخي الحبيب .




أخوك نجم ثاقب .
الآن فهمت!

يعني مؤلف قصة الصلب الوهمية يريد أن يوافق تأليفه نبوءات العهد القديم

حتى يوهم القرآء أن تأليفه وحي من الروح القدس

لكن أظن أن مؤلف القصة قد ظلم الكومبارس "يهوذا الاسخريوطي"

لأنه دوره عبارة عن أنسان حكم عليه اليسوع بالهلاك الابدي لأجل مجده

فأنا أرى أن مؤلف قصة الصلب غير موفق في كتابة نص دور يهوذا الاسخريوطي

فدوره كان عبارة عن خروف تم ذبحه ليتمجد اليسوع

وبذلك يكون اليسوع لم يمد له يد المساعدة لإنقاذه من الهلاك الابدي

على العموم للعهد الجديد جمهور أيضا قد أحب هذه القصة

وكان تركيز الجمهور على نجم هذه القصة البطل "يسوع" ولم يهتموا أبدا بالكومبارس "يهوذا الاسخريوطي"

نحن نحب النقد البناء ونرحب بآراء النقاد أيضا اذا أحبوا المشاركة بعد إذن أخي طارق