بسم الاب والابن والروح القدس الة واحد امين


اقتباس
هذه النصوص تبين أن بولس وحده من سقط على الأرض



اين عزيزى خوليو كلمة وحدةةةة

بالعكس عزيزى هى تكمل بعض وليس تناقض بعض


الجزء الاول :قال أَبْرَقَ حَوْلَهُ نُورٌ مِنَ السَّمَاءِ،
4 - فَسَقَطَ عَلَى الأَرْضِ


الجزء الثانى :قال قَدْ أَبْرَقَ حَوْلِي وَحَوْلَ الذَّاهِبِينَ مَعِي
14 - فَلَمَّا سَقَطْنَا جَمِيعُنَا عَلَى الأَرْضِ،

اذن الاصحاح التاسع ذكر الجزء الاول الخاص بشاول

اما الاصحاح22 فقد ذكر شاول الذين معة ايضا كما موضح فى الجزء الثانى وهذا تكامل النصوص مع بعض وليس تناقض كما قولت



اقتباس
أعمال الرسل 9

7 - وَأَمَّا الرِّجَالُ الْمُسَافِرُونَ مَعَهُ فَوَقَفُوا صَامِتِينَ، يَسْمَعُونَ الصَّوْتَ وَلاَ يَنْظُرُونَ أَحَدًا.

من خلال هذا النص نجد ان المرافقينم لبولس سمعوا صوتا لكنهم لم يروا شيئا

أعمال 22

وَالَّذِينَ كَانُوا مَعِي نَظَرُوا النُّورَ وَارْتَعَبُوا، وَلكِنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا صَوْتَ الَّذِي كَلَّمَنِي

من خلال هذا النص نجد ان المرافقين لبولس نظروا النور لكنهم لم يسمعوا الصوت الذي كان يكلم بولس

فما هي حقيقة الأمر ؟؟


الاجابة:

يرى القديس يوحنا الذهبي الفم أنه يوجد صوتان، صوت الرب وصوت شاول. هنا يتحدث عن الصوت الذي لم يسمعه المرافقون لشاول، أما فى الأصحاح التاسع [7] فيتحدث عن صوت شاول الذى سمعه من حوله. أما عن النور فهنا يتحدث عن رؤيتهم للنور الباهر دون تمييز للشخص السماوي الذى يتحدث معه، أما في الأصحاح التاسع فيقول أنهم لم يروا إنسانًا، ولم يقل أنهم لم يروا النور. فبحق شاول وحده ميز الصوت وميز المتحدث معه، أما الذين حوله فرأوا نورًا وسمعوا شاول يتحدث، لكنهم لم يسمعوا صوت السماوي ولا رأوه.


اذن الكلام واضح وفى تناسق وليس تناقض كما تقول


يتبع...