بارك الله فيكم إخوتي على هذه الإضافات القيمة
و أحب أن أضيف تعليقاً صغيراً ..
فسبحان الله وصل بنا الحال إلى أن نرى من يُشكك في صحة القرآن لُغوياً ....
و الله إنها لأكبر جهالة يُمكن أن تصدر من هؤلاء .. الذين لا يُحسنون تركيب جملة مفيدة واحدة ، دون أن تعثر فيها على أخطاء .....
لو كان في القُرآن أخطاء لُغوية ، لكان مُشركوا مكة أول مُكتشفيها ... فهم من هم ، و هم أباطرة اللغة في عصرهم ، و كانت البلاغة عندهم قد بلغت مبلغاً كبيراً .. حتى جاء القُرآن فأعجزهم ببلاغته ... و اضطر أكثرُهم رغم كُفرهم للاعتراف أنه ليس بكلام بشر ..
إن كان فعلاً هنالك من أخطاء ، لتصيدها العرب في مهد الدعوة ، و لما تركوا لهؤلاء العجم فرصة نيل براءة الاكتشاف بعد 1400 سنة .....
المفضلات