فالمسيحية ليس لها قانون خاص بالكشف أو اختيار القس أو الكاهن الصالح ، فكما رأينا في موضوع زيت الميرون أنه قد طرح سؤال عن أنه : هل يمكن لراهب ذات سمعة سيئة أن يقيم هذه الطقوس ؟
فكان الرد فاجعة ، حيث أن المجيب قال أن سمعة الراهب ليس لها صلة بهذه الطقوس ، وهذا يوضح وجود رهبان خارجين عن الأخلاق ، فالمسيحية ليس لها رابط في هذا الخصوص .
والعجيب بالموضوع الذي نحن بصدده أن الكتاب المقدس يحاول أن يوضح لنا أن اغتصاب النساء أو البنات أفضل من اغتصاب الضيوف فقط والبديل في هذه الظروف هم النساء
لهذا نجد أن القساوسة والرهبان أكثر الخلق تحرشاً بالأطفال والراهبات والنساء المسيحيات بشكل ملفت .... وحدث ولا حرج .
لذلك أخر إحصائيات أظهرت أنه كل 60 ثانية تحرر قضية اغتصاب ضد راهب أو قس أو شماس .
=======================
ما هي معصية سدوم كما جاءت بالكتاب المقدس
حزقيال
16: 48 حي انا يقول السيد الرب ان سدوم اختك لم تفعل هي و لا بناتها كما فعلت انت و بناتك
16: 49 هذا كان اثم اختك سدوم الكبرياء و الشبع من الخبز و سلام الاطمئنان كان لها و لبناتها و لم تشدد يد الفقير و المسكين
16: 50 و تكبرن و عملن الرجس امامي فنزعتهن كما رايت
=======================
اللوطيين { المابونين }
15: 12 و ازال المابونين من الارض و نزع جميع الاصنام التي عملها اباؤه
سفر ملوك الثاني
23: 7 و هدم بيوت المابونين التي عند بيت الرب حيث كانت النساء ينسجن بيوتا للسارية
فالكتاب المقدس لم يذكر نوع الفحشاء للمابونين
تكوين
13 و كان اهل سدوم اشرارا و خطاة لدى الرب جدا
تكوين 18
20 و قال الرب ان صراخ سدوم و عمورة قد كثر و خطيتهم قد عظمت جدا
فهل الكتاب المقدس حرم الشذوذ والتحرشات الجنسية ؟
إلى اللقاء في الجزء الثاني
المفضلات