اخوتي:
اشكركم جزيل الشكر على ردكم علي، فعلا اشكركم لأنكم اعطيتم لما قد كتبته اهمية كبيرة، لكني قد لاحظت أنكم تتهموننا في امور لست على معرفة كافية بها، كموضوع بنوة المسيح لهذا أنا اعدكم أن اخبركم عنه في المرة القادمة، وتأكدوا أن هدفي ليس هدف تبشيري بل هدفي هو أن تعرفوا.
صدقوني أنني عندما اقول احبكم بأني لا اكذب، فانا حقا احبكم حتى لو لم اعرفكم، فانتم قبل كل شيء اخوتي بالإنسانية، وقد علمني يسوع ان احب الكل حتى من لا يحبونني.
اشكركم مرة اخرى واعدكم أن لا اقطعكم