الملوك الثانى ( 4 : 32 - 34 )
- وَدَخَلَ أَلِيشَعُ الْبَيْتَ وَإِذَا بِالصَّبِيِّ مَيْتٌ وَمُضْطَجعٌ عَلَى سَرِيرِهِ.
- فَدَخَلَ وَأَغْلَقَ الْبَابَ عَلَى نَفْسَيْهِمَا كِلَيْهِمَا، وَصَلَّى إِلَى الرَّبِّ.
- ثُمَّ صَعِدَ وَاضْطَجَعَ فَوْقَ الصَّبِيِّ وَوَضَعَ فَمَهُ عَلَى فَمِهِ، وَعَيْنَيْهِ عَلَى عَيْنَيْهِ، وَيَدَيْهِ
عَلَى يَدَيْهِ، وَتَمَدَّدَ عَلَيْهِ فَسَخُنَ جَسَدُ الْوَلَدِ.
سؤالى للحق الحق ولكل مسيحى يتابع هذه الصفحة
ما هو وجه العلاقة بين صلاة أليشع للرب ثم صعوده واضطجاعه فوق الصبى
واضعا فمه على فمه وعينيه على عينيه ويديه على يديه ثم تمدد عليه
فسخن جسد الولد ؟؟؟!!!
المفضلات