معناه ، ان هؤلاء المشركين ينتقصون من قدر المرأة ولا يريدون أن ينسبوها لأنفسهم وفي نفس الوقت ينسبون لله ما يكرهونه ، فالله لا يتنقص من النساء ولكن يستعجب من حكم هؤلاء المشركين ، فهم يكرهون البنات وينسبوها لله والذي هو أولى من أن لا ينسب إليه النقائص..فكيف يحكمون؟
المفضلات