يقول تعالى : < لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذىً كثيرا وإن تصبروا وتتقوا قإن ذلك من عزم الأمور >
والله ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل والنهار بعز عزيز أو ذل ذليل .....

بالنسبة للإساءات فإن من قل أدبه مع ربه وادعى له الولد ووصفه ببعض الصفات الدنيئة لا غرابة في أن يقل أدبه مع الأنبياء والمرسلين وهذا حسدهم لنا ولديننا الذي بلغ مشارق الأرض ومغاربها ، وأكرر لا غرابة في ذلك فمن يدعي ويؤمن بتعدد الآلهة فلا بد أن يخالف سيد المرسلين ويحاول النيل منه ومن أتباعه ولكن هيهاااااااااات ....

أحسنت ... رائع جداً وجزاك الله كل خير ونفع بك ... وإلى الأمام يا أسود الإسلام ....