اقتباس
اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الفاروق 1 مشاهدة المشاركة
ملاحظة :
هذا الجزء للقراءة والمراجعة للنفس فقط ولا ننتظر التعليق


الزميل / عماد مصري
لقد قتلت هذه النقطة بحثاً منا وتستطيع أن تراجعها مرة أخرى فى أى وقت المهم أنها انتهت بإعترافك بالخطأ ولكنك تقول الان :-

لذا فأنا دائماً أطالبك بدراسة الامر قبل الحديث عنه حتى لا تفاجأ فتضطر إلى التبرير مما يوقعك فى الخطأ ...وهنا أنصحك بإعادة قراءة المشاركة رقم 48 على هذا الرابط
والتى قلت فيها :-
لنفترض أن زميلى الزميل العزيز / عماد مصري كان محقاً فيما قاله بخصوص أن يوحنا ظن خطئاً وهنا أدعوكم جميعاً للتفكير ونقول ماذا لو ؟؟
ولنرى ماذا كانت ستكون النتيجه لو أننى وافقته على ما قاله بخصوص هذا الظن
ستكون النتيجه ان هذا السفر (( سفر الرؤيا )) يصبح سفر ظنى كتبه يوحنا وهو يظن خطأ وبما أن هذا السفر كاتبه ظن خطأ إذن فالسفر به أخطاء ولانه جزء من الكتاب الذى يعتقد المسيحيون أنه موحى به من الله إذن هناك معضله أخرى وهى :-

1- إما أن يكون الوحى أيضاً أوحى بصورة ظنيه خاطئه مما يفسد الكتاب كله ويثبت أن الوحى مخطأ .

2- أو أن يكون يوحنا هو المخطأ وبذلك نعلم أن يوحنا لم يكن يوحى إليه فنسقط هذا السفر ومعه أيضاً ما ذكره يوحنا وبالتالى ينقص من الكتاب جزء كبير .

والخلاصه فى الحالتين أن الكتاب غير مقدس و غير معصوم
إذا ً فالايمان المسيحى فى تلك القضيه يبطل وعليه فكل من يعتقد ذلك بعد ان علم الحق فهو المسؤول أمام الله عن نفسه
فكيف لأى شخص أن يؤمن بكتاب غير معصوم على انه دستور حياة مع ان الكتبة أخطأوا فيه !!!

بل نسيته يا عماد فراجع المشاركات كلها من البداية مرة أخرى ولك جزيل الشكر

ولماذا لم تعتذر عنها وقررت الانسحاب إن كنت لا تقول بذلك.. عموماً لقد أنتهى الامر وشكراً لعودتك مرة أخرى للحوار

يا عماد راجع المشاركات فأنت تخبرنا بالتفسير المجازى للنص الاول وكلامك يخالف أصحاب التفاسير أنفسهم وهم مؤسسوا مدرسة التفسير الروحى ولكنهم فى هذه الجزئية الخاصة بالرؤية أثبتوها كحقيقه لا خلاف فيها وأنت أتيت تخالفهم فكيف تنسخ جزء وتترك أخر فى نفس القضية ... عموماً دعك مما فات

اللهم فاشهد
اللهم فاشهد
اللهم فاشهد

لقد رد عليك أخى الحبيب مناصر الاسلام على صفحة التعليقات .. ولا نريد الاطالة فيما لايفيد

يتبع بإذن الله
حسب طلبك لا تعليق
لكنك هنا تعبر عن رايك فقط
وهذا لست معناه انى اوافقك الراى
تحياتى لك