هناك بعض المسيحيين يتحدون المسلمين بالاجابة عن هذه الأسئلة

[محمد مسلم 2010]

هناك بعض المسيحيين يتحدون المسلمين بالاجابة عن هذه الأسئلة


الله لم يتعهد بحفظ الانجيل والتوراه
لوكان كلامك مظبوط يبقى مفيش تحريف
لان الله لم يتعهد بحفظه لان التحريف على كلامك ياتى اذا اراد الله شىء والعبد غير كلام الله
يبقى ده كلام انسان من اساسه يبقى انسان حرف كلام انسان يبقى مفيش تحريف لانه كلام انسان
يبقى انتم تقولون الانجيل اتحرف اذاى وبتؤمنوا بيه اذاى لو هو كلام انسان من اساسه
يبقى طالما تؤمنوا به يبقى كان اساسا كلام الله
اذاى ربنا يقول كلام ولا يتعهد بحفظه
هو ربنا لما يقول كلام محتاج تعهد بحفظه
الكلام ده مع الانسان يقول كلام وتطلب منه تعهد بحفظ كلامه
الكلام مختلف مع الله الله يقول كلام فقط ويحفظ من غير اى تعهد من الله التعهد موجود ضمنى من غير ربنا ما يصرح به
وانت تقول ان الله ااتمنهم على الكتاب . كويس يبقى ده كلام الله لان الله لم يؤتمن ناس على كلام ناس
ولما الله يؤتمن العبيد على كلامه والعبيد لم يصونو الامانه ماذا يفعل الله بهم وماذا يعمل لكى يصون كلامه
هل ستقول لله ماذا يفعل ليصون كلامه اكيد هو عارف يعمل ايه جايز تكون انت مش عارف هيعمل فيك ايه الله لو غيرت كلاومه
او حرفت او حذفت او اضفت
السماء والارض تزولان وكلامى لا يزول
انت متخيل ان كلام الله يتحرف فى كتاب يروح منزل كتاب جديد
الكلم ده يحصل مع البنى ادم وليس مع الله
من الممكن ان يعمل الله شىء ويكمله انما من المستحيل ان يفعل الله شىء ويلغيه
فى زمن الطوفان كان من السهل ان يخلق الله خليقه جديده لان الله لايستعصى عليه شىء
ماذا فعل الله اخذ من جميع المخلوقات ذكر وانثى فى الفلك
لماذا اتى الله بالطوفان لان الناس حرفت جميع طرق الله فعلوا الشر امام الله قتل كل نفس حيه
لما الناس تحرف كلام الله ماذا يفعل بهم الله اقل حاجه هيعملها ذى ماقال فى الكتاب تزول السماوات والارض وحرف لا يزول
لان هو وكلامه اهم من السماوات والارض
لما تزول السماوات والرض بامره يعمل غيرهم بامره انما كلامه لا يزول حتى لو زالت السماء والارض لانه هو يقدر على كده
وماذا عن قصة التحريف التحريف موجود بس موجود فى عقولنا مش موجود فى النصوص التحريف فى التفسير الناس بتفسر على قدر عقولهم والله غير محدود وعقولنا محدوده كيف تفهم اللا محدود بشىء وهو محدود ( العقل ) مهما اوتيت من علم الله غير محدود
هل بعقلك المحدود تفهم الله الغير محدود