تحية طيبة لكم جميعا ...
الأخ خليو

ما هو وجه الاستدلال بهذه النصوص ؟؟
وما طبيعة كينونة المسيح قبل ابراهيم ؟؟
ولماذا قبل ابراهيم تحديدا ؟؟


هذه النصوص تدل على توحيد اليهود لله لأنهم قوم موحدون لايقبلون ان يكون لله إبنا او شريك فعندما قال المسيح بأنه الله او ابنه لم يقبلوا هذا ...
شكرا لأضافتك الدلائل وارجوا من حضرتك التدقيق فيها لكي تعرف بأن اليهود موحدون
وارجوا لفت الإنتباه بأن عندما يقول النصارى نحن ابناء الله تختلف عن قول المسيح بأنه إبن الله واعتقد بأن الفرق معروف ... المسيح قال انه الله اما النصارى لم يقولو بأنهم ألهه


هل النص القرآني يقول بان قول عزير ابن الله موجود في التوراة والانجيل ؟؟
أم انه يفيد فقط ما قاله بعض اليهود عن عزير ؟؟


الرد على السؤالين لا
الأول لم يقول النص القرأني بالطبع بأن هذا تم تدوينه في التوراة ( الأنجيل غير مهم لأنه غير معترف به لدى اليهود )
الثاني لم يقول النص القرأني بعض اليهود انما تم تعميم اليهود بنسب البنوة لله فلم يقل بعض اليهود .. لايوجد فرق في النص القرأني بين ادعاء النصارى وادعاء اليهود
مثال لايمكن ان نقول بأن هذا المنتدى لايعترف برسالة محمد لأن هناك بعض الأعضاء غير معترفين بها انما علينا ان نقول هناك بعض اعضاء المنتدى غير مؤمن بمحمد ...
هل يمكن ان يخطأ الخالق مثل هذا الخطأ ويدعنا نتكلم في هذا اصلا ؟؟؟
هل يوجد فرق بين ادعاء النصارى وادعاء اليهود في النص القرأني ؟؟؟
بينما هناك فرق على ارض الواقع حيث ان عامة المسيحين يؤمنون بأن المسيح ابن الله (مجازا) اما اليهود فلا يوجد يهودي واحد يقبل ببنوة عزير او من يكون لله...

اشكر لك حسن الرد
دمتم بخير ..