

-
تفصيل وبيان لبعض النقاط حول التجربة المشار اليها
كما نلحظ ذكر الشمس والقمر معا والليل والنهار وقد لفت انتباهي أن مدة دوران القمر حول محوره هي 28 يوم والشمس حول محورها هى 25 يوم وهذا تقارب عجيب يذكرنا بما تصوروه الفلكيون الأوائل من كونهما قرينان ومتشابهان وقد يكون أحدهما أكبر قليلا من الآخر وهى الشمس
فالقمر يواجهنا بوجه واحد طيلة الوقت طول الشهر والعام
وهذا لأنه يدور حول الأرض ويفسرون ذلك بجاذبيتها
وأتسأل لماذا لا يبقى الوجه المقابل من الأرض أمام الشمس ثابت مثل القمر أمام الأرض
بالطبع هم يقولون أنها تدور حول نفسها أثناء الدورة السنوية لها المقدرة بـ 365 يوم وربع والمعروفة بالسنة النجمية وهى لرؤية النجوم متغيرة على مدار العام تبعا لهذا ويومها 23 ساعة و56 دقيقة فقط أي أقل من يوم الأرض وهذا سبب في تحرك النجوم كل يوم من الشرق الى الغرب أكثر من اليوم السابق ويفسرون هذا بأن الرض هى التي تتحرك عكس عقارب الساعة حول الشمس لا النجوم لأنهم يعتبرونها مجرد كوكب وفي الحقيقة ليس مجرد كوكب يوجد عليه ماء وثقلين ويجاء بجهنم يوم القيامة اليه ويرث المؤمنين الأرض يتبوؤون من الجنة حيث شاءوا ويكون صالح للحياة وهو الوحيد الذي سنته النجمية أي مدة دورانه حول الشمس متانسبة مع مدة دورانه حول نفسه أي طول اليوم على الأرض يقارب اليوم الواحد من السنة النجمية وهى مدة تغير صفحة السماء من النجوم حولها خلال ستة أشهر وعودتها لسابق شكلها بعد 6 أشهر أخرى وهو الوحيد الذي قمره يدور حول نفسه بنفس سرعته حول الأرض كل 28 يوم
ولهذا فإن ميل محور الأرض الى الوراء بحيث يكون القطب الشمالي أبعد من القطب الجننوبي بالنسبة لأي نقطة على سطح الشمس
كان من المتوقع طالما أنها مجذوبة كالقمر
أن يظل ميل محورها بهذا الشكل طوال فترة الدوران
لكن يحدث تبادل لأوضاع القطبين فيقترب القطب الجنوبي ويبتعد القطب الشمالي ويقولون أن هذا سبب تغير الفصول الأربعة
وأقول ليس هذا السبب الوحيد فيمكن أن تتبادل القطاب والأرض في مكانها لا تدور حول الشمس
ويمكن أن تتغير أوضاع سقوط أشعة الشمس فتتعامد كل يوم على مدار عرض مختلف كما يحدث من مرور الشمس مرتين فوق الكعبة وفوق معبد أبي سمبل وفوق أي مكان بين مداري السرطان والجدي بحيث تتعامد على أحدهما ثم الآخر في زمن قدره 6 أشهر ثم تعود مرة أخرى ويكون تعامدها سبب في الحرار العالية وما نسميه صيف ويقابله في النصف الآخر من الكرة الأرضية شتاء والعكس صحيح
ويحدث ذلك في القمر فهو يتذبذب ذاهبا وآيابا من مدار السرطان الى الجدي والعكس خلال الشهر العربي الواحد أي 14 يوم بينهما
فالشمس تتحرك حركة في السماء بين المدارين كل 6 شهور تقطع الرحلة من المدار الى المدار الآخر فيها وكذلك القمر لكن القمر في خلال نصف شهر والشمس خلال نصف عام
وتضيء القطب الشمالي حينها ثم بعدها بستة شهور تضيء النصف الجنوبي أي تعامدها يمثل قربا من النصف الشمالي مرة والنصف الجنوبي مرة بحيث يصل الضوء الى القطبين كل 6 شهور ولا يصلهما الا بهذه الطريقة لأنهما منضغطان ويشبهان برتقالة قطع أحدنا جزئين منها عند قطبيها فصارت غير كاملة الاستدارة فتكون الأشعة في مسار موازي فلا تصل الا بارتفاع الشمس لتصل قريبا منها
وبتجربة بسيطة في غرفة غير مضاءة ونحضر شمعة وبرقتالة بهذا الضوع ونجعلها على بعد مناسب فنجد أن هذا صحيح ولاحاجة لفكرة ميل المحور وتبادل وضعيها التي ليس لها تفسير علمي أو حتى نظير في باقي الكواكب
والشمس والقمر في دورانهما حول الأرض بهذا التذبذب بين المدارين يلتقيان مرات معدودة يحدث كسوفا للشمس اذا كان القمر في وضع المحاق وخسوفا للقمر اذا كان القمر في وضع البدر وتتوقف درجة الكسوف على قرب القمر من الأرض ويقدر البعض سرعته بسرعة الشمس مع تأخر كل يوم عنها بقدر 47 دقيقة و14 ثانية
وهذا سبب في تراكم الزمن على مدار 14 يوم ليكون 12 ساعة أي نصف يوم أي نصف دورة حول الأرض فيكون القمر واجها للشمس
والنجوم أسرع من الشمس في حركتها على دائرة البروج وهى السماء المقابلة للمساحة من الأرض بين المدارين السرطان والجدي
فمعظم الأجرام المعروفة والهامة والكواكب تدور حول الأرض كما يبدو للرائي في هذا النطاق في صفحة السماء الممتدة فوق شريط الأرض الممتد من الشرق الى الغرب ومن مدار السرطان شمالا الى مدار الجدي جنوبا
والنجوم أسرع من الشمس بفارق 4 دقائق
وكلها تشبه في حركتها ثلاثة من الأفراد يجرون حول ساحة خضراء لملعب كبير بسرعات متقاربة أقربها وهو مثل القمر للأرض أبطأها ثم يليه شخص قريب منه في السرعة ولكن أسرع منه بحيث بعد 14 لفة حول اطارالملعب (التراك ) يكونان مواجهان لبعضهما أي الزاوية بينهما 180 درجة ثم الأخير أسرع من الثاني ولكن لكي تصبح الزاوية بينهما 180 فإنهما يحتاجان لعدد كبير جدا من اللفات حوالي 12 مرة قدر الشخص الأول أي 12×14 تقريبا وذلك لأن سرعتهما متقاربة جدا فلا تظهر الفروق الا بعد عدد كبير من اللفات
وهذا ما يجعلنا نتساءل مرة أخرى
لماذا كل مدارات الكواكب متوازية ؟
لماذا لا تكون مثل الذرة وهم يقولون بهذا بل ويثبتون توحد قوانين الكون أو على الأقل في مجال الطاقة مجالات القوى الكهربية والمغناطيسية والحركية والنووية
مجسمة تدور الجسيمات حولها في جميع المستويات الأفقية والرأسية والمائلة بمختلف الزواية ؟
لمذا لا تدور مثل الأقمار الصناعية في عدة مستويات فراغية فتبدوا الشمس مجسمة حولها مسارات الكواكب من الاتجاهات وليس في اتجاه موازي لخط استواءها فقط ؟
الأمر الذي يجعلها أشبه بحلقة الصخور والثلوج الموجودة حول كوكب زحل
فمن خلال هذا أصل الى القول بأني وجدت أن القرآن والأرض من خلال الحقائق المتمثلة فيهما أقرب الى الأرقام والواقع الذي توصلوا اليه ونراه
انظر يا أخي كيف لا يحدث اختلاف فيما يتعلق بالقمر وان كنت لا أجزم به
نصف قطر الأرض 6363كيلومتر
ومرات ذكر القمر في القرآن 27 مرة ومرات ذكر الشمس 33 مرة
ويحدث كسوفا للشمس بجرم القمر فيحجبه عنا في منطقة تقل 20 مرة عن مساحته الحقيقة فهي 160 كيلومتر في قطرها والقمر قطره 3000 كيلومتر أو أكثر قليلا فهو أكبر من ربع حجم الأرض
الشاهد ان القمر يحجب الشمس في تلك اللحظة بمتوسط 4 دقائق ولا تزيد عن سبعة
ومتوسط العددين 27 و 33 هو 30
وحاصل ضربه × 6363 = بعد القمر عن الأرض في المتوسط تقريبا
كذلك القمر ظاهريا يدور حول الأرض بسرعة يقطعها فيها كاملة في زمن قدره 24 ساعة و 47 دقيقة و 14 ثانية
أي 25 ساعة الا ربع الساعة
ويقدرها الفلكيون المعاصرون بـ 28 يوم والأفضل أن نقول أن طول الشهر العربي 29 يوم ونصف اليوم
ومتوسط العددين 24.78 و 29.53 هو 27.16أي تقريبا 27 وهى مرات ذكره في القرآن
هكذا نجد انسجاما في ما لا شك فيه من الحقائق أو أقربها للصواب
ولقد قلت يا أخي في كلمة لك ماضية أن اليوم من السنة من الخمسمئة سنة والسبعين سنة المذكورة لبعد الكون قد تكون بخمسين ألف سنة
وهذا يعني مليارت السنين الضوئية
فأقول ان الحق أن المخاطب العرب والكلام له معنى واحد لأن الحق عند الله واحد ولكن من باب سنريهم آياتنا وأن القرآن والسنة معجزة في لفظها ومضمونها فحدث ولا حرج فديننا وسطونحن نستأنث فقط بالأرقام ليعلموا أن القرآن ليس له مثيل
الأحاديث تذكر 500 عام و73 عام بيننا وبين السماء
أي بين السماء من ها هنا الى ها هنا مسيرة 1000 عام و 146 عام
والعام عام قمري للتسهيل سنتسخدم العدد 360
وكل يوم يساوي خمسين ألف سنة أي 50000×360 ×(متوسط العددين )
18000000 × 573= 10314000000
ومسيرة اليوم في المتوسط 40 كيلومتر
بالضرب في العدد السابق =412560000000 كم
أي بين الأرض والسماء نصف العدد السابق وهو يساوي
والعدد الذي توصلوا له 23 مليار سنة ضوئية
أي 23 × 1000000000× 360 ×24 ×60 ×60 ×سرعة الضوء
23×1000000000× 360×24 ×3600 × 300000
23 ×1000000000×31104000×300000=
214617600000000×1000000000=214617600000000000000000
214617600مليون مليار كيلومتر |
أي أكثر مما توصلنا له بملايين المرات
فتخيلهم لبعد النجوم جاء لعدم ظهور معالمها لنا كما تبدو الشمس وقد يكون هذا لشدة انضاغطها وقوة ضوءها الى الحد الذي لا يمكن أن ترى معه تفاصيلها كما في الثقوب السوداء من شدة جاذبيتها لا تخرج الفوتونات الينا كي نراها لكن مجالاتها المغناطيسية وتأثيرها على النجوم حولها والشيء الثاني أنهم افترضوا أنها مثل الشمس في الحجم والحقيقة أنها قد تكون أصغر بكثير جدا بدليل أن أقرب النجوم لو قارناه فس حجمه الظاهري بالشمس لتبين أنه أقل من حجمها مئة مرة على الأكثر فبالتالي هو أبعد منها مئة مرة على الأكثر بفرض انه مثلها في الحجم أما ان كان أصغر منها في حجم جبل يشبه قنبلة نووية اندماجية معلقة في السماء تبعث بطاقتها المهولة الينا وخلق الله يستمر أكثر مما نتوقع فهي ليست قنبلة انشطارية تنفجر وانتهى الأمر تخيل جبل مشتعل بطاقة نووية ومنطغط عشرات المرات مثل الشمس بل وأكثر أليس رغم صغره نراه ويكون حينها على بعد 10 مرات مثل الشمس أو ما شابه ذلك على بعد بعد الكواكب السيارة ويؤكد ذلك أنهم يكتشفون نجوما جديدا يفترضون أن ضوءها احتفظ بطاقته لملايين السنين ووصل الينا مع أنه من الصعب أن يكون عمر هذا الكون ملايين السنين ويثبت ذلك للجميع .
أما ما يتعلق بالشمس والنجوم وقصة أن الأرض مجرد كوكب فأمامهم تساؤلات يجب أن يجيبوا عليها أولا
ولا يغرنا تجربتان حاولوا بهما سد فجوة خطيرة في تاريخ العلم ومسيرته
الأولى تنقض الثانية والثانية تنقض الأولى
فالأولى تثبت تحزح ناحية الشرق
والثانية تثبت تزحزح في خط سير البندول في كل الاتجاهات على شكل دائرة في التجاه الموجب في النصف الشمالي للأرض والاتجاه السالب عكسه في النصف الجنوبي للأرض
الرد عليهما من عدة أوجه
1- أن نيوتن حاول رغم نجاحه واثباتته أن يثبت نظريته في دوران الأرض فلم يستطع ممما يدل على صعوبة اثبات ذلك.
2- أن التجربة أجريت في مكان واحد من العالم وكان لابد أن تجرى في عدة أماكن مختلفة من دوائر العرض وخطوط الطول لتأكيد نتائجها .
3- أن المفترض أن الجاذبية تجذب الأجسام من مركز الأرض وهو بالنسبة لسطحها ساكن أو أقل في سرعة الدوران والأرض تدور بسرعة كبيرة جدا 400 متر على الثانية وعند المركز تماما سرعة الدوران تساوي صفرا وتأثير المركز أقوى من السطح الي سرعته 400 متر على الثانية فكان المتوقع أن يتأخر الجسم في اتجاه الغرب لا الشرق بمقدار يدل على حركة الأرض في اتجاه الشرق في الوقت الذي أوشك فيه على الإرتطام بها .
4- أنه من المحتمل أن يكون تأثر الجسم راجع الى تأثير مجالات الطاقة المغناطيسية للأرض وكذلك للكون فالكواكب لها تأثير على بعضها البعض بل وعلى الشمس أثناء حركتها كما سيأتي في المتفرقات التي تدعم كلامي .
5- أن تجربة البندول الذي يتغير مساره عكس عقارب الساعة في النصف الشمالي ومع عقارب الساعة في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية تبين أن الانحراف يمكن أن يكون ناتج عن مغناطيسية الأرض وأن مجالها له تأثير على حركة الأجسام الشبه حرة الحركة مثل الأقمار الصناعية مثلا اذا ما احتفظت بقدر من حالة الحركة التي استمدتها من قوى دافعة تبدأ بها حركتها .
6- أن الأصل بقاء الساكن ساكنا والمتحرك متحركا ما لم تغير قوى من حالة سكونه أو حركته وهو القصور الذاتي للأجسام وأن الجسم قاصر بمفرده على تغيير حالته تلك من سكون الى حركة أو حركة الى سكون فكيف يفسرون حدوث الانفجار الذي نشأ عنه كل هذا الكون وكواكبه السيارة وأرضنا وشمسها وقمرها وبأبعاد صالحة للحياة في جرم واحد منها فقط وفيه جميع صور الحياة التي ان دلت فستدل على خالق لهذا الكون هو الذي أمر أن تتحرك كما أمرها أن تكون .
7- تجربة العالم أو الباحث الفيزيائي الذي أسلم من أوكرانيا تدل على أن الأجسام المتحركة في مجال مغناطيسي قوي تغير من وضع محور دورانها بحيث يدور هو الآخر دورة كاملة يتبدل فيه اتجاه دوران الجسم من اليمين الى اليسار مع عقارب الساعة الى العكس من اليسار الى اليمين عكس عقارب الساعة
فهذا يستدل به من وجهين
أ- أن هذا يمكننا بمعرفة النسب والأبعاد للكرة المستخدمة في التجربة أن نعين وقت حدوث هذا للأرض وطلوع الشمس من المغرب على الأقل على نحو التقدير وهذا لا شك من الخمس التي لا يعلمها الا الله .
وكل هذا من الأشياء التي يرها الله لهم لكي يعلموا أن الاسلام هو الحق ويوم يأتي تأويله يصدقوا بما كذبوا به ويعلموا أن القوة جميعا لله.
كما أن الأرض تدور من آلاف السنين وهم يقولون من آلاف ملايين السنين وما وجدنا تغيرا لوضع القطبين بحيث تشرق الشمس من المغرب .
ب- أن هذا يثبت أن المجال المغناطيسي هو الذي يسبب تغير مسارات الأشياء في النصف الشمالي للأرض والنصف الجنوبي للأرض بحيث يخالف اتجاه التغير في النصف الشمالي للأرض اتجاه التغير في نظيره الجنوبي للأرض .
وهذه اللتجربة واضحة والأولى واضحة وكلاهما يثبت وقة المجال المغناطيسي الذي قد تعزى اليه هذه التغيرات .
وسيلي شرح التجربة في نهاية المقالة في المتفرقات وقصة اسلام الباحث الأوكراني واعلان اسلامه
8- ان تجربة سقوط الجسم وحيوده ناحية الشرق تناقض قانون الجاذبية الذي يفترض أن الأجسام التابعة لجسم ما تتحرك فيه كجزء منه فالقمر يتحجرك مع الأرض حول الشمس كجزء منه والا لابتلعته الشمس منذو القدم
وبمعنى آخر ان جميع النقاط المحيطة بالجسم أثناء سقوطه تجذبه الى الأرض بشكل دائري من جميع الجهات بحيث تكون المحصلة لها جميعا صفرا فكيف تكون النقاط التي في الشرق لها قدرة على الجذب أكثر بفعل حركة الأرض حول محورها من الغرب الى الشرق وكلها تنتهي في النهاية الى مركز الأرض وجميع أجزائها كروية تحت الجسم وتأثيرها متساوي من جميع الجهات .
9- ان تجربة العالم الأوكراني تطلبت مجال جذب قوي جدا لاحداث الدوران في الكرة المصنوعة من المعدن الخالص وهذا بتكبير الأبعاد بنفس النسب يتطلب أن يكون المجال المغناطيسي للشمس بالقورة التي تمنع الابرة المغناطيسية من الاتجاه ناحية الشمال وتعطل مجالات المغناطيسية على الأرض كلها .
10- مما يدل على وجود المجال المغناطيسي وتأثيره القوي ليس فقط على الجمادات بل على الأحياء هو ما نراه من تعرف أسمالك السلمون على التجاهات للتعرف على مناطق مصبات الأنهار والمحيطات التي تنتقل بينهما في رحلتين احداهما للتكاثر والأخرى للحياة فقد وجد أنها تستغل قوة شعور خاصة أعطاها الله لها في مقدمة رأسها تتعرف بها على الشمال المغناطيسي وتبعا له على اتجاه وموقع المكان الذي ستذهب اليه في رحلة طويلة من الأنهار الى البحار والمحيطات العملاقة .
11- أن التجربة لم تثبت دوران الأرض حول الشمس بل لم تثبت سبب تغير وضع الأقطاب من خلال زاوية الميل التي تنعكس ليصير القطب الجنوبي هو المعرض لضوء الشمس بعد أن كان القطب الشمالي ولماذا كل 6 أشهر بالتساوي بحيث تشبه حركة الشمس على بين المدارين التي كان علما الفلك الأوائل يقولون بها وهى نظرة متأثرة بالكتب السماوية والحضارات القديمة كالمصرية والبابلية واليونانية والهندية ولها تطابق مع ما يره الناظر العادي أما نظرة اليوم تعتبر الأرض مجرد كوكب في وسط حشد من النجوم لا حصر له وكون فسيح لا نهاية له في الوقت الذي نجد النة تخبرنا عن أن المسافة مسيرة 500 عام و 73 عام وهى مسافة تقاس بزمن الحركة خلالها للمسرع والغير مسرع
وقد تكون لبيضواية في الكون قد تسمح بجعل الشمس بدورانها حول الأرض في مكان قريب بمحاذاة العرش من فوقها وفوق اللأرض والسماء المحيطة بهما في تلك اللحظة
أي أن الكون عريض فيما يقابل خط استواء الأرض وقليل القطر فيما يقابل القطبين
ومهما أوتينا من قوة فإن السرعة التي يقال لها مسيرة ليست سرعة ضوء بل هى على الأقل سرعة القمر وان كان لفظ القرآن عنه هو والشمس أنهما يجريان
ولكن على فرض فإن السنة القمرية تقدر بمسافة يقطعها القمر 12 مرة حول الأرض في مدار قطره صعف المسافة بينه وبين الأرض وهى 380 ألف كيلومتر
حوالي 2.4 مليون كيلومتر
وبالضرب في متوسط المسيرتين 573÷2 = 286.5 سنة
يكون الناتج 695784568.28571428571428571428571كم
أي تقريبا 700 مليون كيلومتر |
وقد تقدر بمسيرة الصاعد في الفضاء بسرعة الصروخ وهى 11 كم في الثانية
أي 39600 كم لكل ساعة
وقدرها البعض بـ 28300 كم في الساعة أي بمتوسط 33950كم لكل ساعة
بالضرب ×24 للحصول على اليوم =814800 كم
بالضرب × 360 للسنوات =293328000
بالضرب ×286.5=84038472000 كم
والسميرة المقدرة بشكل يفهمه العرب القدامى هى مسافة بين مكة والمسجد الأقصى فك الله أسره
وهى حوالي 1500 كيلومتر وهى مسيرة الشهر وهذا ورد به خطاب لعدم سفر المرأة أكثر من ليلة وفي رواية ليلتين وفي رواية ثلاث أيام الا ومعها ذو محرم
تضرب × 12 لنحصل على عام ثم نضرب في 286.5 وهو متوسط 500 و 73 أي تساوي
=5157000
خمسة ملايين كيلومتر
فالتعويض عن كل يوم بخمسين ألف سنة كان بعد السماء 211 مليار كم
وهى تقدر بــ 8 أيام ضوئية
وبالتعويض عن مسيرة القمر كان الناتج 700 مليون كم
6.4814814814815
وهى تعدل 6.5 ساعات ضوئية
وبالتعويض عن المسيرة بسرعة الابل والخيول ومسيرة الشهر عند العرب
كان الناتج = 5 مليون كم تقريبا
أي حوالي 17.2 ثانية ضوئية
ومن الصعب الترجيح بينها الا أن أوسطها وأشبهها بما جاء في سورة السجدة حيث تم نسب السنة التي يعدها العرب وهى القمرية الى اليوم 24 ساعة × الساعة 60 دقيقة ×الدقيقة 60 ثانية مع التعويض بالمسافة المذكورة لمحيط دورة القمر فنتجت سرعة أسرع من سرعة الضوء
وهى تعدل ربع يوم وفي حديث الملائكة أن الله تعرج اليه ملائكة بالليل وبالنهار بعد صلاة العصر وصلاة الفجر فيسألهم الله كيف تركتم عبادي فيقولون تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون
فقطع المسافة في ربع يوم بسرعة الملك التي قد تكون أقل من سرعة الضوء أي قد تصل المدة الى ثلث يوم أو 0.4 يوم يناسب رحلة صعودهم ونزولهم بحيث يتبقى وقت ليحضروا صلاة العصر ثم يصعدون ويهبط ملائكة تقطع المسافة في 0.4 يوم أو ثلث يوم فيصلون قبل الفجر فيحضرون الصلاة ويشهدونها الى النهاية ثم يصعدون .
كما أن العدد الناتج قريب من 7 ومضاعفاتها 700 مليون كم و 6.5ساعات قريبة من 7 ساعات وهو رقم ذو شأن في الاسلام وله قصة اعجاز طويلة يعلمها من قرأ في اعجاز القرآن العددي
وقد يكون هذا كناية عن المجموعة الشمسية أو المجال القريب من الأرض فهو 5 مليون كم أو قريب من هذا ثم نهاية المجموعة الشمسية أو المجرة وهى مسافة 7 ساعات ضوئية أو 700 مليون كم ثم نهاية المجرات وهى 200 مليار كم أو 8 أيام بسرعة الضوء.
واليكم متفرقات تتصل بالموضوع بها بعض الاثباتات على تأثير الطاقة على الحياة والمجال المغناطيسي للأرض والنسبية لحركة الأرض داخل الكون الكون حول الأرض وقصة الشاب الذي أعلن اسلامه وتفاصيل تجربته وفي النهاية أقول ماذا عليهم لو قاموا بعمل تجربة تشبه تجربة قياس سرعة الضوء في اتجاه دوران الأرض حول الشمس وفي اتجاه عمودي عليه ولكن هذه المرة في اتجاه الشرق واتجاه الغرب ويتم فيها عمل اعاقة لمسار الضوء الى الحد الحرج أو قبله بقليل الذي يجعله يمر في أكثر زمن ممكن داخل أنبوبة زجاجية طويلة بها سائل له لزوجة منفذ للضوء مثل زيت الزيتون
ففي حالة تحرك الأرض نحو الشرق يتحرك الجهاز المستقبل لضوء الليزر المار خلال الأنبوبة اليه والموجود قبل المشرق مسجلا زمنا أكثر من نظيره في اتجاه الغرب
لأن تحرك الأرض الى الشرق في الحالة الثانية سيجعل الجهاز المستقبل لضوء الليزر الموجود قبل قبل المغرب يتقدم مع الأرض في الفراغ الى الأمام جهة الضوء فيقطع الضوء مسافة أقل ويكون الزمن المستغرق أقل
وفي حالة تساوي الزمنين فإن هذا يدل على ثبات الأرض ويتعين الدقة في مثل هذه التجربة وكلما زاد طول الأنبوبة كلما زادت دقة النتائج وكلما كان جهاز توليد الليزر مثبتا مع الأنبوبة زادت الدقة
وهى التجربة الوحيدة التي لا يؤثر فيها المجال المغناطيسي للأرض ولا الشمس على نتائجها
وهناك شيء هام في تجربة البندول وهى أن خط سير البندول يتحول بغض النظر عن اتجاه ذبذبته الأول وهذا يجعل التجربة أنجح عند القطبين فقط وأقرب للإقناع والشرح لغير المدققين ولكن سيكون عرضة الى تأثير المجال المغناطيسي في هذه الحالة وهو مجال قوي كما أشرت بل الذي يقرأ ما أرفقته من متفرقات يعلم أن تأثير الطاقة الحيوية وهى في الأجسام الحية قد يتعدى الى المادة المنفصلة عنها والموجودة بالقرب منها وسوف يرى أن الكواكب يمكنها ان تؤثر على المدر والجزر على سطح الشمس وعلى حركة الأرض حول نفسها أو حول الشمس
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة 3abd Arahman في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
مشاركات: 19
آخر مشاركة: 05-08-2010, 05:43 PM
-
بواسطة 3abd Arahman في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
مشاركات: 77
آخر مشاركة: 18-01-2010, 06:21 PM
-
بواسطة المهتدي بالله في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
مشاركات: 13
آخر مشاركة: 17-11-2009, 06:45 PM
-
بواسطة 3abd Arahman في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 03-12-2008, 11:56 PM
-
بواسطة شهاب الحق في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 11-08-2008, 03:08 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات