احترت في العنوان كما احترت في امري

[ابو علي الفلسطيني]

بسم الله الرحمن الرحيم

اقتباس

هل تجدون البدايه متناقضه ، أنا ايضآ متناقضه فأنا مسلمه و مسيحيه ,,,
ماذا أقول لكم أنا في الأصل مسلمه ولكني تنصرت وبكل بساطه تعلق قلبي بالإسلام و المسيحيه ولكني أعيش حياتي بصعوبه فمره أكون مسلمه ومرة أخرى مسيحيه وكلما رأيت مسلمآ أكره الإسلام لإن المسلمين متعصبين ولا يهمهم أمر أبناء الإسلام فقط يهتمون بنشر الإسلام ليسلم الناس ثم يتفأجاو بالمجتمع الإسلامي الذي أحيانآ أجد أن مجتمع الملحدين أفضل منه فهناك إحترام و تعاون ومحبه وكلما أصابني الضيق من تصرفات المسلمين زاد شكي في عقيدتهم

علماء الاجتماع يصفون حالة مثل حالتك بانهم يعانون من مرض نفسي و يحتاجون للعلاج اعذريني ولكن هذه الحقيقة

وعندما تتنصرين تسيئي لنفسك وليس لاحد آخر واطلبي منهم ان يشرحوا لك عن التعميد والامور الاخرى

لا حول ولا قوة الا بالله
صدق الامام الشعراوي رحمه الله حينما سُئل عن التنصير قال: ياخذون سفهائنا وناخذ عقلائهم