يقول الكاتب في مُقدمة الكتاب أن كتاب الدسقولية اتخذ منذ القدم دستوراً للكنيسة ولا تزال تعترف به قانوناً لها رغم تعدي الكثيرين على كسر ما جاء به من القوانين والتعاليم .
والسؤال هنا : لماذا لا تنشر التعاليم السابقة في القداديس والعظات داخل الكنائس كي يطبقها شعب الكنيسة ؟
الجواب : لأن القساوسة أنفسهم خالفوا تعاليم الدسقولية !.
المفضلات