أحقاقا للحق و حتى لا يقال انني لا أعترف بالحق

راجعت مختلف ترجمات الكتاب المقدس في نص رسالة بولس الأولى الى كورونثوس

فوجدت الآتي :

الفاندايك :

[ الفــــانـــدايك ]-[ Cor1:15:8 ]-[ وآخر الكل كانه للسقط ظهر لي انا. ]

الأخبار السارة :

[ الاخبار السارة ]-[ Cor1:15:8 ]-[ حتى ظهر لي آخرا أنا أيضا كأني سقط. ]

الترجمة اليسوعية :

[ الترجمة اليسوعية ]-[ Cor1:15:8 ]-[ حتى تراءى آخر الأمر لي أيضا أنا السقط. ]

ترجمة الحياة :

[ ترجمة الحياة ]-[ Cor1:15:8 ]-[ وآخر الجميع، ظهر لي أنا أيضا، وكأني طفل ولد في غير أوانه! ]


و منه أعلن خطئي في القول بعدم يقين بولس و أنه كان يقصد تحقير نفسه بوصف نفسه كأنه سقط و التي شرح معناها في ترجمة الحياة



لكني استغربت أمرا في الترجمة العربية المشتركة حينما وجدت :

[ الترجمة العربية المشتركة ]-[ Cor1:15:8 ]-[ أنتم تعرفون أن عائلة أستفاناس هم أول من آمن بالمسيح في آخائية، وأنهم كرسوا أنفسهم لخدمة الإخوة القديسين. فأناشدكم، أيها الإخوة، ]

نصوص أخرى ورسالة أخرى بعيدة على بقية الترجمات ؟؟؟؟ !!!

لأكن ليس هذا موضوع حوارنا هنا و أقر بخطئي فيما سبق احقاقا للحق

و تبقى الأسئلة متعلقة فيما جاء بعد ذلك و انتظارا للتوضيح من المحاور

والله ولي التوفيق