إذن أصبحنا نملك أدلتنا من القرآن ومن السنة وإجماعا من الأئمة الأربعة على تحريم جواز الرجل بإبنته من الزنى ...

فماذا يملك الكافر ؟

يملك طاسة مصدية في رأسه وحقد دفين في قلبه على الإسلام والمسلمين ... هذه هي أدواته في بحثه .

فما الداعي للحوار معه إذن ؟

المسألة منتهية .