احس ان اسامة به الكثير من الخير وممكن الله يشرح صدره للاسلاماقتباس:
الكل اعترفوا إلا أسامة لسة ما اعترفش...لسة بيستشهد بكتاب مش منزل من الله!!!وبيقول إنو مقتنع بيه .ومش مقتنع بالقرآن كتاب الله السليم. غلبتنا معاك يا أسامة.حتفهم إزاي ...!!!إحنا بنخاف عليك...:p016:
للعلم الفاضل يارب ارحمني ....
لم يجيبني حتى الآن على سؤال أصل الموضوع .....
الرب المتجسد مولود ( من جهة الناسوت الذي يؤمنون أنه لا يختلط باللاهوت ) .
الرب المتجسد يأكل ( من جهة الناسوت الذي يؤمنون أنه لا يختلط باللاهوت ) .
الرب المتجسد يقضي حاجته ( من جهة الناسوت الذي يؤمنون أنه لا يختلط باللاهوت ) .
الرب المتجسد آمنوا أنه مات ( من جهة الناسوت الذي يؤمنون أنه لا يختلط باللاهوت ) .
الرب المتجسد تم اهانته ( من جهة الناسوت الذي يؤمنون أنه لا يختلط باللاهوت ) .
فلماذا لا يكون :
الرب المتجسد مخلوق ( من جهة الناسوت الذي يؤمنون أنه لا يختلط باللاهوت ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
بانتظار الاجابة .... لماذا لم يعد ضيفنا الفاضل ليفيدنا حول هذه النقطة التي يرفضونها برغم كل ما سبق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
الرب المتجسد مولود ( من جهة الناسوت الذي يؤمنون أنه لا يختلط باللاهوت ) .
الرب المتجسد يأكل ( من جهة الناسوت الذي يؤمنون أنه لا يختلط باللاهوت ) .
الرب المتجسد يقضي حاجته ( من جهة الناسوت الذي يؤمنون أنه لا يختلط باللاهوت ) .
الرب المتجسد آمنوا أنه مات ( من جهة الناسوت الذي يؤمنون أنه لا يختلط باللاهوت ) .
الرب المتجسد تم اهانته ( من جهة الناسوت الذي يؤمنون أنه لا يختلط باللاهوت ) .
فلماذا لا يكون :
الرب المتجسد مخلوق ( من جهة الناسوت الذي يؤمنون أنه لا يختلط باللاهوت ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
..من يريد يريد اتباع الحق يسيرفي طريق مستقيم واضح مضيء معروف مؤنس يوصله إلى بر الأمان...ومن يريد إتباع الهوى والباطل يسير في طريق ملتو غامض مظلم مجهول موحش يوصله إلى الهاوية حيث النار لا تنطفئ والدود لا يموت.:p016::p016::p016:
تحليل منطقي جدا
أرجو أن تقرأ مشاركاتي باهتمام ٬لأني لا أريد أن أخدعَك صدقني،بل أريدأن أفتح عينيك على الحقائق.ولكن المشكلة أنك لا تتجاوب،لا معي ،ولا مع السيف العضب،ولا مع البقية...أرجوك تقبل نصيحتي،أعرف أن كلام رجال دينك مقدس عندك،ولكن كلام الله أكثر قداسة.وقد برهن لك السيف العضب عن بطلان القول بالجوهرالواحد والطبيعة الواحدة،فلا تعاند[/COLOR][/U][/I][/B].أود أن أكتب تحليلا شافيا في هذه النقطة ،ولكن ذلك يتطلب وقتا ..وأنا لا أريدك أن تبقى حائرا لذا أكتفي الآن بإعطائك ملخصا بسيطا أرجو أن تستوعبه ..رجال دينك ينقسمون إلى قسمين :قسم يستعمل إكليشيه(على حد عبارة الأنبا أبرام)مفاده أن الأعمال الكاملة العظيمة تنسب للاهوت ،والأعمال الناقصة الضعيفة تنسب للناسوت.لحل أزمة التناقض بين صفات الإلاه:point: ...وهناك حل آخر لهذا التناقض حيث يتمسك القسم الآخر من رجال دينك بإكليشيه آخر مفاده القول بالطبيعة الواحدة المتكونة من طبيعتين لا تختلطان.وبالتالي فالمسيح يجمع بين كل التناقضات،وبين كل التضاد:point:،فهو ابن الله..وهو أيضا ابن الإنسان في نفس الوقت،وهو الله الآمر ..وهو الإنسان الذي يجب أن يطيع حتى الموت،وهو الذي لا يراه أحد ويعيش..وهو الذي يمشي في الشوارع على مرأى ومسمع من الناس٬وهو الإله المهيب الذي له كل المجد والعظمة ..وهو الإنسان الذي يصفع ويبصق عليه ويسخر منه ويقتل أشر قتلة...بهذا الإكليشيه تستطيع أن تجمع ما لا يجمع من الإختلافات والتناقضات...وتضيع في خضمه الحقيقة ،وهي أن الله هو الله العظيم الكامل ،وأن المسيح هو إنسان عادي يضعف ويتألم ويخاف ويدعو ويصلي وتقع له المؤامرات ويلجأ إلى الله القوي...وهذا شيء بسيط جدا ومفهوم،و لكن حوله قلم المفسرين الكاذب اللعوب إلى شيء معقد وغامض:point:، عبر:وهو تفسير النصوص على غير معناها،واختراع إكليشيات ومعادلات تحل كل المشاكل التي لا تحل...وهكذا يظل شعب الكنيسة بطريقة أو بأخرى أعمى ومكبلا و مخدوعاوممنوعا من التفكير وتابعا بكل عبودية لكل ما ينتجه رجال الدين من أفكار جاهزة معلبة يستهلكونها بسرعة دون التفكير أنها قد تكون مسمومة وتؤدي إلى هلاك أبدي...ثم ينامون بكل سلام وطمأنينة ناسين هول يوم الحساب.:p016:
التحريف التأويلي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
لأن الانسان و صورته و طبيعته مخلوقة من الله ....
كان أول انسان أراد الله خلقه هو ( آدم ) ....
فحدوث التجسد فيما بعد يعني خلق انسان ليتحد معه اللاهوت دون اختلاط ....
ولا يمكن أنهم يؤمنون أن الله متحد مع الانسان منذ الأزل كما كان الكلمة عند الله ( كما ايمانهم بمقدمة انجيل يوحنا ) لا يمكن أن الناسوت كان قبل أن يخلق اللاهوت أى مخلوق !
منطقي جدا يا جماعة .....
لطالما التجسد لم يكن منذ الأزل لأن اللاهوت هو أول الوجود و لا أحد غيره .
فان التجسد لا يمكن أن يحدث الا بايجاد الناسوت .... لذلك فان الناسوت مخلوق بلا أدنى شك .
و لطالما الاله المتجسد مولود ( برغم تجسد اللاهوت مع الناسوت دون اختلاط ) .....
فنتيجة طبيعية أن :
الاله المتجسد مخلوق ( برغم تجسد اللاهوت مع الناسوت دون اختلاط ) .....
فهل هي اهانة أن يكون الاله المتجسد مخلوق بينما ليست اهانة أن يكون الاله المتجسد مولود و يأكل و يشرب و يهان و يموت و يقضي حاجته !!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللهم اهدهم يا الله أن مبدأ التجسد كله ليس من الحق و أنه تجديف بحق الله .
بانتظار رد ضيفنا المحترم يارب ارحمني حينما يسمح ظرفه بذلك طبعا .
أتعرفون لماذا أنكروا الخلق و قبلوا حتى الاهانة على الاله المتجسد بحجة أن اللاهوت لا يختلط في الناسوت ؟؟؟؟؟؟
هيا .... أعطوني رأيكم ..... لماذا ارتعبوا من منطقية أن يكون الاله المتجسد مخلوق ؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
لأن المخلوق :
1- غير أزلى
2- غير كلى القدرة
3- غير كلى المشيئة
4- يستحيل أن يكون هو نفسه الخالق
وتلك النقاط الأربعة .... تنسف ألوهيته وأبديته المزعومة
هنا يكمن اثبات ضلال الايمان المسيحي بنسف منطقية التجسد كفكرة وثنية .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Doctor X
:p015:
أحسنت أخي الحبيب الدكتور اكس .....
لأن الاقرار بمنطقية خلق الاله المتجسد كما انهم يقرون بأن الاله متجسد مولود ....
معناه :
أن المسيح ( الاله المتجسد ) مخلوق .....
و بما أن المسيح بالنسبة لهم هو الله .....
فكيف يكون الله مخلوقا .....
فيتضارب الحق في شخص المسيح .....
لأن الله أنزل علينا الحق عن المسيح بأنه أشار لنا أن نفكر بأنه يأكل الطعام برغم المعجزات التي أيده الله فيها .....
أكد الاسلام على بشرية المسيح التامة .....
و هنا لا تضارب .....
لأن الله كان يدعم أنبياءه بالمعجزات .....
لذا تجد في الاسلام انسيابية الحق بشأن سيدنا المسيح عليه السلام .
بينما هم لتخفيف حدة التضارب الذي سببه ايمانهم بتجسد الله بالمسيح ووصفه أنه الله ..... أنكروا أن يكون الاله المتجسد مخلوق برغم ايمانهم أن الاله المتجسد مولود و يأكل الطعام و يقضي حاجته و يموت و تتم اهانته ( برغم أن اللاهوت متحد مع ناسوته دون اختلاط ) ....
كل شىء قبلوه على الاله المتجسد ( المسيح ) .....
كل شىء ....
أرذل شىء قبلوه و هو الاهانة .....
الا .....
منطقية أن يكون مخلوقا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هداهم الله قبل فوات الأوان .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
حتى كلمة (مولود) تنفى ألوهيته وتضربها فى مقتل
فكلمة (مولود) يعنى :
1- غير أزلى (غير مساو لوالده فى الأزلية)
2- غير كلى القدرة مثل والده
3- غير كلى المشيئة مثل والده
4- يستحيل أن يكون المولود هو نفسه الوالد
وبلغة الرياضيات الحديثة :
1- العلاقة المنعكسة هى التى يكون فيها (أ) هو نفسه (أ)
مثل علاقة (يساوى) أو (مساو لـ)
فبالطبع أى عدد يساوى نفسه
2- العلاقة المتماثلة هى التى يكون فيها علاقة (س) بـ (ص) هى نفسها علاقة (ص) بـ (س)
مثل علاقة (يساوى) أو (أخ لـ) أو (يشبه)
لكن العلاقة (إبن لـ) أو (والد لـ) أو (مخلوق من) أو (مولود من) .... ليست منعكسة ولا متماثلة إطلاقا :
فإذا كان (ص) مخلوق من (س) .... فبالطبع (ص) غير مخلوق من نفسه ... و (س) غير مخلوق من (ص)
وإذا كان (ص) مولود من (س) .... فبالطبع (ص) غير مولود من نفسه ... و (س) غير مولود من (ص)
وإذا كان (ص) إبن لـ (س) .... فبالطبع (ص) ليس إبن نفسه ... و (س) ليس إبنا لـ (ص)
وإذا كان (س) والدا لـ (ص) .... فبالطبع (س) ليس والد نفسه ... و (ص) ليس والدا لـ (س)
ففى كل هذه العلاقات الأربعة (س) لا يساوى (ص)
ضعو فقط كلمة (الآب) مكان س .... وكلمة (الإبن) مكان ص .... وإنتو تفهموا يا نصارى استحالة ألوهية يسوع ووحدانيته المزعومة مع الآب فى الجوهر
بغض النظر عن كونه :
1- مخلوقا منه
2- مولودا منه
تحياتى :p012:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Doctor X
هذا واضح تماما لكن ليس مفر منها لأن فكرة التجسد القديمة قبل المسيحية قائمة على هذا البند الكارثة .... لكن الضربة ثقيلة جدا اذا تم الاقرار أن الاله المتجسد المولود الذي يأكل و يقضي حاجته والذي تم اهانته بأنه مخلوق .... انها فكرة مرعبة تنسف الكل أما ما تبقى فلابد منه ويمكن تبريره بترسيخ عقيدة يمكن تبرير جزئياتها من اجل الفداء و الخلاص .
هل فهمتني دكتور ؟؟؟؟؟
بدأ بالأمس نشر هذا الموضوع في مناقشاتي في الفيس بوك .....
و قد وجدت بعض المسيحيين يصفون الأمر بالمنطقية من باب معاهدتهم لي على الصدق مع النفس و الموضوعية لكنهم للأمانة قالوا أن ذلك ضد مبادىء ايمانهم .....
و هذا ما شرحته لكم بصفحات سابقة ضمن هذا الموضوع الهام ....
الموضوع جديد و يربط الأمور بمنطقيتها :
الاله المتجسد مولود ( برغم اتحاد اللاهوت بالناسوت بما يسمى التجسد دون اختلاط بينهما ) .....
الاله المتجسد مات ( برغم اتحاد اللاهوت بالناسوت بما يسمى التجسد دون اختلاط بينهما ) .....
الاله المتجسد تمت اهانته ( برغم اتحاد اللاهوت بالناسوت بما يسمى التجسد دون اختلاط بينهما ) .....
لكنهم لا يرضون على نفس المنطق أن الاله المتجسد مخلوق ....
فأيهما أهون الايمان باهانة الاله المتجسد وصفعه والبصق عليه أم الايمان بأنه مخلوق ؟!
هو مخلوق لأن الانسان لم يكن مع الله حيث ان الانسان مخلوق ....
ولطالما الناسوت انسان ....
و لطالما الرب أعد خطة التجسد فان المطلوب للتجسد خلق انسان ....
و لذلك خلق الناسوت :p012:
و تم التجسد ....
لذا فكما قلتم بايمان و فخر أن الاله المتجسد مولود وأنه تمت اهانته بصفعه والبصق عليه ....
فافخروا منطقيا لكرامته أن الاله المتجسد تم خلقه ....
ثم احكموا على عقيدة الخلاص بالتجسد ....
وكل عام و أنتم بخير الهداية .
للتذكير : قانون الايمان المسيحي :
====================
بالحقيقة نؤمن بإله واحد, الله الآب, ضابط الكل, خالق السماء و الأرض, ما يرى و ما لا يرى. نؤمن برب واحد يسوع المسيح, إبن الله الوحيد, المولود من الآب قبل كل الدهور, نور من نور, إله حق من إله حق, مولود غير مخلوق, مساو للآب فى الجوهر, الذى به كان كل شئ. هذا الذى من أجلنا نحن البشر, و من أجل خلاصنا, نزل من السماء و تجسد من الروح القدس و من مريم العذراء. تأنس و صلب عنا على عهد بيلاطس البنطى. تألم و قبر و قام من بين الأموات فى اليوم الثالث كما فى الكتب, و صعد إلى السموات, و جلس عن يمين أبيه, و ايضاً يأتى فى مجده ليدين الأحياء و الأموات, الذي ليس لملكه إنقضاء.
نعم نؤمن بالروح القدس, الرب المحيي المنبثق من الآب. نسجد له و نمجده مع الآب و الإبن, الناطق فى الأنبياء. و بكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية. و نعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا. و ننتظر قيامة الأموات و حياة الدهر الآتى. آمين.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
السؤال ....
( غير مخلوق ) ....
كيف عرفوها ؟؟؟؟
هل استنتجوها ؟؟؟؟؟
أم انهم رأوا خطورة الاعتراف بعكسها بالنسبة لكل الايمان بالتجسد و الفداء ؟ ( و هذا الأرجح ) ....
لم يكن ذلك القانون على لسان المسيح و لا على لسان التلاميذ و الرسل ( بما يبررونه أنه تلقوه من الروح القدس ) .....
بل جاء بالقرن الرابع الميلادي ....
بدون تلقين الروح القدس ....
أقرته المجامع المسكونية لكنائس العالم النيقاوي عام 325 ميلادي !!!!!
لذا لا يوجد مصدر واحد من العهد الجديد كله - برغم تناقضه - يمكن أن يرتكز عليه اللاهوتيون بأن الاله المتجسد المولود غير مخلوق !!!!!
الحقيقة أنهم أدركوا أن هناك أمورا لا مفر منها عند الايمان و الدفاع عن عقيدة التجسد و الفداء .....
فآمنوا أن :
الاله المتجسد مولود ....
الاله المتجسد أكل .....
الاله المتجسد مات .....
الاله المتجسد تمت اهانته بصفعه و البصق عليه .....
لأنه لا مفر من انكار أحداث تمت بكتابهم الذي يقدسونه مع أن تلك الأمور لا تقدس الله و ليست من صفاته الأزلية .....
و جاءوا و أقروا شىء لم ينزل على الأوائل و السابقين و لا لقنهم عنه الروح القدس ..... بأن الاله المتجسد ليس مخلوق !!!!!
عاكسوا منطق الأمور .....
و كأنهم منصفين لأنه لا يجوز أن يكون الاله المتجسد مخلوق !
و أجازوا أن يكون الله مولود .... و يأكل .... و يشرب .... و يقضي حاجته .... و يعلقوه .... و يصفعوه .... و يهينوه .... و يبصقوا عليه ..... لكن أن يكون الله مخلوق كارثة !!!!!!!!
و ليت أولائك الذين بالمجمع المسكوني أمامي .....
حتى أقول لهم :
كيف يكون الله مولودا و مبصوقا عليه .....
سيصرخون جميعا :
من جهة الناسوت .....
حينها سأقول :
و ما الذي يمنع أن يكون ( الاله المتجسد ) مخلوق من جهة الناسوت أيضا ؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟؟
فهل خلق الانسان بدعة أو تجديف بحق الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لطالما الله خالق الانسان .....
و تؤمنون أن بالمسيح انسان .....
فمن الذي خلق ذلك الانسان ؟؟؟؟؟ :p016:
تماما كما لو سألتكم :
من الذي ولد الاله المتجسد ؟؟؟؟؟
الاجابة منكم : أمه الانسان .
جميل ..... :p015:
من الذي خلق الاله المتجسد ؟؟؟؟؟؟
الاجابة : ................... لا أحد !!!!!!!!!!!!!
هل عرفتم الآن ما هو المغزى من كل الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟
انها المسيحية بعقيدة التجسد و الفداء على كرسي الاعتراف الجديد و العاجل .
أطيب الأمنيات لكم من نجم ثاقب .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
أشهد أن لا اله الا الله الذي لم يلد ولم يولد .....
الله هو الله .....
و الانسان هو الانسان .....
منذ الأزل .....
و بعكس ذلك أيها المسيحيين الأفاضل المؤمنين بالتجسد و الفداء للخلاص .....
لا تراهنوا على أبديتكم بشىء .....
أسأل الله لكم الهداية و نور البصيرة .....
أطيب الأمنيات من نجم ثاقب .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
بالطبع أستاذنا الحبيب
هذا هو ما حدث بالضبط :p015:
فقد كان واضعو قانون الإيمان النيقاوى بين خيارين أحلاهما مر كالحنظل :
1- الإعتراف بأن يسوع مخلوق مما ينسف ألوهيته ويبطل قانون الإيمان وعقائده ككل
2- الإدعاء بأنه مولود غير مخلوق ومتحد مع الله فى الجوهر منذ الأزل مما يعنى موت الله بعد التعذيب والإهانة والبهدلة على أيدى (عباده) !!!!
فاختاروا - بغبائهم المعهود - الخيار الثانى ....
ولو كان فيهم ذرة إنصاف واحترام وتوقير للمسيح ولله ربه وربهم ... لاختاروا أن يكون المسيح مخلوقا .... بدلا من إلصاق صفات لا تجوز أبدا - ولا تصدر إلا من كافر وثنى مختل العقل - بالذات الإلهية
إن دل هذا على شىء .... فإنما يدل على ان (يسوع) عندهم أهم وأعظم من الله تعالى !!!!!
فلا وازع عندهم لدعم ألوهيته يردعهم عن التجديف على مقام الله القدوس
منتهى الكفر .... منتهى الشرك .... منتهى الوقاحة والسفالة والجنون
ولا حول ولا قوة إلا بالله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Doctor X
هو كذلك أخي الحبيب الدكتور اكس .....
بالاضافة أنه قام أخونا الحبيب الأستاذ حبيب عبد الملك في موضوع سابق في منتدانا الحبيب بالاشارة الى بعض النصوص التي تدل من كتبهم أن المسيح مخلوق ....
حسب الاقتباس أدناه :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Habeebabdelmalek
فلندعو لهم بالهداية و أن ينير الله لهم بصائرهم لتفريق الحق عن الباطل .... فان الحياة قصيرة مهما طالت .
الا يوجد مسيحي لتكملة الحوار
شكرا لمتابعتك أختي الفاضلة هبة ....
و أعلم أنه موضوع شيق و هام لا سيما أنه مدعوم بالحجة .....
أنا لا أستغرب أن لا يكمل أحد هذا الموضوع ....
فالأدلة و البراهين المنطقية و النصية لا يوجد رد يعاكسها ....
فما الذي يميز المجمع الذي تم انعقاده في القرن الرابع الميلادي ؟!
هل هو وحى بما خرج به للمسيحيين بكل العالم بأمور يرهنون بها أبديتهم ؟؟؟؟؟
طبعا لا ....
و مع ذلك .....
من يريد اثبات عكس نتيجتي المدعمة بالبراهين فليتفضل .....
لكن كوني على ثقة .....
المنطقي يقول أن :
المسيح مخلوق .
و الحمد لله على نعمة الاسلام .
أطيب الأمنيات من نجم ثاقب .
صدقت استاذي الفاضل حتى ان اتى مسيحي فلن يستطيع الرد ونهاية الحوار معه اما ان يعترف ان السيد المسيح مخلوق وهذا شبه مستحيل او يهرب او يسب ويشتم ويطرد او يدلس
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبة الباري
و ها نحن بالانتظار أختي الفاضلة هبة ......
لقد دخل شخص مسيحي على الفيس بوك و أبدى استعداده للاجابة عن أى سؤال في المسيحية ....
عند هذا السؤال .... كان موجودا .... ثم .... خرج .... و لم يعد ....
لأن هذا السؤال فيه نهاية عقيدة تجسد الاله .