إن شاء الله ساأفعل وساأكتفي بالمشاهده فقط .
عرض للطباعة
احبك الله ام عبد الله
::::::::::::::::::::::::::::::::::
كنت ارى ان حوار اخونا الفاضل مع متاع مؤقت يدور في فيلق
لذا فضلت عدم التعليق ، لكن ردها اخير يثبت انها في صراع مع فكر الليبرالي الذي نادى بحقوق المراة فوق حقوقها في السلام والفكر الاسلامي الملتزم
فهي تقول
فهذه الحجة تدفعها ايضا للخضوع للشريعة الاسلامية وتمتثل بالحكام الربانية كون الرسول :salla: عدد وجاء بامر رباني بتعدد .اقتباس:
و نحن نعرف انه لا ينطق عن الهوى ، فان قال الصوم وقاء فهو فعلاً وقاء لمن لم يستطع
الزواج ... اتمنى ان لا يتم انكار هذا ..او ابطاله ..
فهو الحل الثاني لمن لم يستطع الزواج .
صوم في حالة عدم المقدرة على الزواج لا في حال المقدرةاقتباس:
س/ هل فهمي هنا صحيح ؟! ام اني ابتدعت شيئا لا وجود له ؟!
ومن يريد التعدد سيكون على مقدرة مادي والا فلن يتزوج
فانت اخية تخلطين الحابل بنابل لعدم انتباهك لـ ( من لم يستطع )
كذلك اذكر بقول الحبيب المصطفى :salla:
أما والله إتي لأخشاكم لله وأتقاكم له، لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد،وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني متفق عليه.
وهذا رد مفصل على رايك في فكرة الصوم بدل الزواج
العوامل التي يكون الصيام بها وجاء للشباب
كيف تستطيعين اثبات ذلك ، او كيف تقنعين الرجال بعدم التعدد وعدم الزنا؟اقتباس:
فضلاً عن ان من لديه زوجة واحده فلا عذر له بالوقوع في الزنا اطلاقا ..
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=94092
تتحدث اختنا كانها من كوكب اخر ، كلنا يعيش واقع التعدداقتباس:
انا من بئية معددة 80 % منهم معددين ..
لا يمكن ان انكر الواقع المشاهد و نعتمد على النظريات الغير واقعية ..
من مشاهدات الواقع : لا يوجد رجل عادل تمام العدل حتى لو تكلف جهده ..
لا توجد ضرائر لا تغار من بعضها ابدا ..
لا يمكن ان لا يكون هناك ميل ولو بنسبة 30 % الى احدى الزوجات وابناءها ..
لا يمكن ان نقول ان الاخوة لاب كالاخوة الاشقاء حتى عند من يدعون هذا ..
وخاصة عند البنات الغير شقيقات لان العاطفة لديهن اكبر ..
وان كنت في بيئة 80 بالمئة معددون فانا في بيئة المرأة تخطب لزوجها
لا تستطيعين ان تقولي عنه واقع الا لو كنت تعرضتي لتعدداقتباس:
( قد تقول ان هذه وجه نظر شخصية ، لكن هذا واقع بشري لكل من يبحث عن الحقيقة
لا يمكن تجاهله وهو العائق بصراحة عن الايمان بقولك الوارد هنا ) ..
والا فليس لك الحق ان تتحدثي باسم كل السعوديات
فدا
أري انك ستنكرين مثل ما فعلتي بموضوع العزل عن الامة
بغير أذنها
و بعد ذلك أثبتم الحكم الذي قلت به !!
الدفاع عن الاسلام لا يكون بانكار بعض ما فيه و لا يكون
با نكار الواقع او باتهام الشخص بتهم غريبة
كل من نادي بحقه قلتم ليبرالي ان كانت الليبرالية
توافق ما ارجو نيله من حقوق و كرامة إنسانية
توافق العقل و المنطق و ترضي انسانيتي
و تعترف بمكانتي البشرية و ان لي إحساس و مشاعر
ارق بكثير من الذكر المقدس
و تعيد لي حريتي الانسانية بلا انتقاص من عقلي
و فكري و مشاعري ..
و لا تدعوني لمثالية يعجز عنها الذكر و هو اقوي
و تلزمني بها ...
فانا أومن فيها اذا ....
و كما تقولي لي ان لا اتحدث بلغة الجميع
انتي أيضاً لا تتحدثي بلغة الجميع
و أتمني لو نقوم بعمل استبيان للنسا و نعرف اراهم
في هذه المسالة و مشاعرهم اتجاهها !! و نحكم
قولك او قولي هو الاصدق و الاقرب للواقع
أما ان تخطب المراة لزوجها فهذا قهر لها و إلزام
اجتماعي لم يرد في دين و لا مله ...
المراة نشأت على مخالفة طبيعتها وعدم الاعتراف
بإنسانيتها فأصبحت تتصرف بناء علي الوضع
الاجتماعي الذكوري المسيطر و تقنع نفسها ان كانت
بالفعل مقتنعة !!!
اخطب لزوجي بنفسي ؟!!
هل أنا مجردة من الحس او أني كما يقول اليهود
لست إنسانة !!!
هل الذكر مقدس الى هذا الحد ؟!!
و أنا مهانة و مهضومة الحقوق المعنوية
اين الوصايا الدينية بالمرأة هنا ؟!! وأين القول بتكريمها
و بحريتها ؟!
ما رايك اخطب لزوجي ؟! ثم أتنازل له عن ليلتي
و نفقتي لينعم بعروسه الجديدة و اصبر و احتسب
كما يقال دائماً للنسا !!
جرديني من بشريتي و الحقيني بالعالم الملائكي
حتي استطيع ان اقوم بكل هذه الامور الخارقة لطبيعتي
لا تخطب لزوجها الا :
امرأة تكرهه و ترغب بالفكاك منه و هي مضطهدة عنده
لكن لا حيلة لها ..
او امرأة مرغمة و مقهورة و لا تستطيع المعارضة
او امرأة تحاول ان تسير وفق قناعة المجتمع الذكوري
و تكابد الأهوال في سبيل هذا و تناقض نفسها
او امرأة مخلوقة من نور ملائكي كريم فلا هي بشر !!!!
اختي الكريمة :
راجعي الفتاوي التي أوردتها حضرتك
في احد ردودك علي ،،،
و انظري ما يطلب من المراة !! هل تعتقدي ان هذا
عدل !!!
كما قلتي كلنا من كوكب الارض لكن بعضنا يكااااابر
الصوم قلت انه دليل على قدرة الشخص في التحكم
بشهواته .. و قلت انه ليس لمن يرغب بالتعدد بل هو
لمن لم يتزوج إطلاقا ..
اما المتزوج فانه محصن و كما قلت سابقا فالزوجة تحصنه
و ليس شرطا ان يجمع الزوجات ..
أما لو قلنا ان كل من لم يعدد يقع بالزنا اذا فاغلب
الرجال زناه !!! و ما موقع الدين و الايمان اذا ان كنا
نتبع شهواتنا و نبيح لأنفسنا الزنا باي عذر ..
الرجل حين يعدد فهو من باب التغير خاصة ان كانت
زوجته تقوم بكامل حقوقه !!
و بدليل قولهم لا يمكن العدل بالجماع !! وانا أومن بهذا
لا يمكن ان يعطي كل زوجه حقها كل ليلة !!
وهذا دليل اخر على ان التعدد ليس من اجل الزنا ..
و دليل على ان حق المراة مرة فقط كل اربع ليال
وقد لا تحصل عليه حتي !!!
* للمعلومية :
أنا لا اعترض على الدين و لا على أحكامه
لكن الدين لم يلزمني بما ترغبين انتي ان تقنعيني
فيه من إهدار للكرامة و تحميل للنفس ما لا طاقة لها به
و لم يلزمني الدين ان أومن بأقوال الكثير من من امتهنوا
المراة باجتهاداتهم الفقهية التي اخذهم بها التعصب
الذكوري لجنسهم ...
أنا أومن بعدل الله و حكمته و أسأله ان ينير عقلي
بما اجهل ،،، لذا نبحث عن الحق المرضي لنا ...
سعدت بمداخلتك ..
شكرًا لك ..
الضيفة متاع
من باب التثبت و فهم اعتراضاتك بصورة افضل
هل اعتراضاتك هي علي الاسلام العظيم نفسه ام اعتراضاتك هي علي الأقوال الفقهية لرجال الفقه ؟
والله لست ادافع على الاسلام وليس هناك من يدافع عنهاقتباس:
الدفاع عن الاسلام لا يكون بانكار بعض ما فيه و لا يكون
با نكار الواقع او باتهام الشخص بتهم غريبة
لانه شريعة ربانية لا تحتمل الخطا بل انا بصدد توضيح لانني احسست انك تائهة بين تصديق رسول :salla: في كل افعاله ومستنكرة لبعض اعماله ( تعدد الزوجات)
ان كنت لا تعرفين معنى اللبرالية وموقف الاسلام منها فلك ان تطالعياقتباس:
كل من نادي بحقه قلتم ليبرالي ان كانت الليبرالية
توافق ما ارجو نيله من حقوق و كرامة إنسانية
توافق العقل و المنطق و ترضي انسانيتي
و تعترف بمكانتي البشرية و ان لي إحساس و مشاعر
ارق بكثير من الذكر المقدس
و تعيد لي حريتي الانسانية بلا انتقاص من عقلي
و فكري و مشاعري ..
و لا تدعوني لمثالية يعجز عنها الذكر و هو اقوي
و تلزمني بها ...
فانا أومن فيها اذا ....
بسم الله الرحمن الرحيم
المكرم فضيلة الشيخ: صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما قول فضيلتكم في الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية؟ وهو الفكر الذي يدعو إلى الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي، فيساوي بين المسلم والكافر بدعوى التعددية، ويجعل لكل فرد حريته الشخصية التي لا تخضع لقيود الشريعة كما زعموا، ويحاد بعض الأحكام الشرعية التي تناقضه؛ كالأحكام المتعلقة بالمرأة، أو بالعلاقة مع الكفار، أو بإنكار المنكر، أو أحكام الجهاد .. الخ الأحكام التي يرى فيها مناقضة لليبرالية. وهل يجوز للمسلم أن يقول:(انا مسلم ليبرالي) ؟ وما نصيحتكم له ولأمثاله؟
(محبكم سليمان الخراشي)
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد : فان المسلم هو المسلم لله بالتوحيد المنقاد له بالطاعة المبرئ من الشرك وأهله. فالذي يريد الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي هذا متمرد على شرع الله يريد حكم الجاهلية وحكم الطاغوت فلا يكون مسلماً والذي ينكر ما علم من الدين بالضرورة من الفرق بين المسلم والكافر ويريد الحرية التي لا تخضع لقيود الشريعة وينكر الأحكام الشرعية من الأحكام الشرعية الخاصة بالمرأه والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومشروعية الجهاد في سبيل الله. هذا قد ارتكب عدة نواقض من نواقض الإسلام، نسال الله العافية.
والذي يقول: (انه مسلم ليبرالي) متناقض إذا أريد بالليبرالية ما ذكر فعليه أن يتوب إلى الله من هذه الأفكار ليكون مسلماً حقا.
صالح بن فوزان الفوزانعضو هيئة كبار العلماء
انا قلت في محافظتي ان لم يكن في بلاد كلهااقتباس:
و كما تقولي لي ان لا اتحدث بلغة الجميع
انتي أيضاً لا تتحدثي بلغة الجميع
وانا لا اتحدث باسمهم بل عنهم :)
فجزاهم الله خير فكل ابتلاء بثواب
لا نستطيع عمل ذلك الاستبيان تأدب مع الشارعاقتباس:
و أتمني لو نقوم بعمل استبيان للنسا و نعرف اراهم
في هذه المسالة و مشاعرهم اتجاهها !! و نحكم
قولك او قولي هو الاصدق و الاقرب للواقع
الاسلام كل لا جزء ، كونك مسلمة يجب ان تاخذي الشريعة الاسلامية كما هي كلها لا جزها
( مابصلي الظهر ركعتين واقول تعبت والمهم صليت)
اضحك الله سنك ، فقط لتعرفي كما يوجد نساء تتماشى مع ليبرالية في بعض احكام الشريعة وهناك نساء تطبق الشريعة خوفا على كيان اسرتها وتشتتها وارضاء للرباقتباس:
أما ان تخطب المراة لزوجها فهذا قهر لها و إلزام
اجتماعي لم يرد في دين و لا مله ...
المراة نشأت على مخالفة طبيعتها وعدم الاعتراف
بإنسانيتها فأصبحت تتصرف بناء علي الوضع
الاجتماعي الذكوري المسيطر و تقنع نفسها ان كانت
بالفعل مقتنعة !!!
اخطب لزوجي بنفسي ؟!!
هل أنا مجردة من الحس او أني كما يقول اليهود
لست إنسانة !!!
وبالمناسبة فيهن من غير العرب والمسلمين ولا يرين مشكلة في تعدد مادام شرع الله
ويشهد الله على كل كلمة قلتها كما يشهد انني على ارض لا كوكب اخر
هو ليس مقدس حتىاقتباس:
هل الذكر مقدس الى هذا الحد ؟!!
بحريتها ارادت ان تختار لزوجها زوجة لم يرغمها احداقتباس:
و أنا مهانة و مهضومة الحقوق المعنوية
اين الوصايا الدينية بالمرأة هنا ؟!! وأين القول بتكريمها
و بحريتها ؟!
ومن حقها ان تختار من سيسكن معها في نفس البيت
لك الحق ان تشترطي بعدم التعدد والا الطلاقاقتباس:
ما رايك اخطب لزوجي ؟! ثم أتنازل له عن ليلتي
و نفقتي لينعم بعروسه الجديدة و اصبر و احتسب
كما يقال دائماً للنسا !!
لا احد يجبرك ان تتجردي من انسانيتك
اضحك الله سنكاقتباس:
لا تخطب لزوجها الا :
امرأة تكرهه و ترغب بالفكاك منه و هي مضطهدة عنده
لكن لا حيلة لها ..
او امرأة مرغمة و مقهورة و لا تستطيع المعارضة
او امرأة تحاول ان تسير وفق قناعة المجتمع الذكوري
و تكابد الأهوال في سبيل هذا و تناقض نفسها
او امرأة مخلوقة من نور ملائكي كريم فلا هي بشر !!!!
ان كانت المراة مضطهدة فستطلب الطلاق ان كان لها تلك الكرامة الكبيرة التي تتحدثين عنها
انظري الاسلام لم يحلل التعدد وحرم الطلاق
كذلك لم يجعل التعدد فرض
انا مسلمة اخية ، وبالتالية انا مؤمنة بكل شريعة الله واراها خير لي ولزوجياقتباس:
و انظري ما يطلب من المراة !! هل تعتقدي ان هذا
عدل !!!
لا تقولينا ما لم نقلاقتباس:
أما لو قلنا ان كل من لم يعدد يقع بالزنا اذا فاغلب
الرجال زناه !!! و ما موقع الدين و الايمان اذا ان كنا
نتبع شهواتنا و نبيح لأنفسنا الزنا باي عذر ..
الرجل حين يعدد فهو من باب التغير خاصة ان كانت
زوجته تقوم بكامل حقوقه !!
لم نقل كل من لم يعدد وقع في زنا والا فالتعدد فرضا لا مباحا؟؟؟؟
سوى الرجل عدد من اجل التغير او اي سبب اخر فالتعدد مباح
المهم الابتعاد عن الحرام والعدل
نعم اخية لم يلزمك ان تفهمي ما اريد وان كنت ما اريده هو مساعدة واللهاقتباس:
لكن الدين لم يلزمني بما ترغبين انتي ان تقنعيني
فيه من إهدار للكرامة و تحميل للنفس ما لا طاقة لها به
و لم يلزمني الدين ان أومن بأقوال الكثير من من امتهنوا
المراة باجتهاداتهم الفقهية التي اخذهم بها التعصب
الذكوري لجنسهم ...
كذلك لا يجب ان تكابدي مشقة دفاع على امر يمكن ان لا يحدث
تعدد او عدم العدل بعد التعدد او او او
ونحن جميعا نتمنى ان تصلي لمبتغاتي وتنالي رضى الالهاقتباس:
أنا أومن بعدل الله و حكمته و أسأله ان ينير عقلي
بما اجهل ،،، لذا نبحث عن الحق المرضي لنا ...
اهلين ع راسي خيةاقتباس:
سعدت بمداخلتك ..
شكرًا لك ..
بالنسبة للاستبيان سبق وعملته لكن بطريقة مختلفة شوي
لانو مافيني اعارض اي حكم شرعي
لكن ان ترين بنفسك فليست فداء فقط لا تعارض تعدد الزوجات
ماذا إن تزوج عليكِ زوجكِ بأربع؟
في المشاركة 81 ,, 85 هي نتيجة المجتمعات اليبرالية والتي يستمتع بنتائج الليبرالية فيها الرجل الغربي . وحده دون غيره راجعي المشاركتين من واقع الاحصائيات الرسمية وقولي لنا اهذا ما ترتضيه لنفسك ؟؟فان قلت لا فاانت لست ليبرالية
===============================
نبدا بالنسبة للتعدد
---------------------
الموضوع كله في يد المرأة ليس غيرها .
--------------------------------------------
الزوجة الاولي تستطيع تشترط علي زوجها في العقد ان لايتزوج عليها أمراة اخري فان رفض فلها ان ترفض الزواج منه ما الذي يجبرها علي القبول بزوج عنده الاستعداد في التعدد فلترض هذا الخاطب حتي ياتي لها خاطب يوافق علي شرطها هذا . ليس هناك ما يجبرها من الزواج من الرجل عنده القابلية للتعدد ان كانت لن تتحمل الغيرة علي حد زعمك .
-----------------------------------------
الزوجة الثانية ليس هناك ما يجبرها ان تقبل ان تدخل علي ضرة هي حرة لماذا قبلت ان تدخل علي ضرة من الذي اجبرها علي ذلك ؟؟؟
====================================
يا ياضيفتنا ان كنت مسلمة حقا ولا تتحملي ان يتزوج عليك زوجك اشترطي علي خاطبك في العقد ان لا يعدد فان رفض شرطك ارفضيه انت ايضا
--------------------------------------------------------------
وان جاءك خاطب متزوج ويريدك زوجة ثانيه فلا تقبلي ليس هناك ما يجبرك علي قبول الاولي أو الثانية .
فلماذا كل هذا الجدل؟؟!!!!
-------------------------------------------------------------
التعدد في يد المراة وليس الرجل يحقق مصلحتها وقبل الرجل
------------------------------------------------------------------
بالنسبة للعزل فانا مازلت عند موقفي واعتقادي انه حرام سواء مع حرة أو أمة باذن او بغير اذن وان اذن الله وتزوجت فلن افعله ..
وان اصح حديث ورد عن رسول الله وصفهه فيه بانه وأد خفي وكل يؤخذ منه ويرد الا رسول الله:salla: ولكن قلت علي فرض انه حلال مع الكراهة فانه اصلا غير مؤثر طبقا لحديث اخر سنده جيد اي اقل في الصحة عن حديث الوأد الخفي وكما عدد الاطفال المجهدين واللقطاءالمرممين في حاويات القمامة50 مليون في مجتمعاتك الليبرالية يدل ان وسائل منع الحمل حتي في عصرنا الحديث ما هو الاابتزاز رخيص من اصحاب المصانع المنتجة للوهم فما بالك بعصر الفقهاء التي انعدمت فيه هذه الوسائل .. هذا هو حال المراة الغربية اما الامة في الاسلام ان حملت لا احد يجهضها اوتتضطر ان تلقي ولدها في الحاويات ولدها كان خلفاء وسلاطين المسلمين فايهما افضل الأمة ام المراة الغربية الليبرالية.
الاحصائيات تتكلم وليس كلام انشائي مثل الذي تردديه.
-------------------------------------------------------------------
اما كونك تنكري اصلا لماذا اباح الله التعدد في كتابه العزيز فلا يسأل الله عما يفعل وهم يسألون
=================================
ان اجتمعت يازميلتنا الفاضله الادلة العلمية والعلقية علي وجود خالق في الكون وهذا الخالق نعرف من خلال خلقه انه لا متناهي ولامحدود في حكمته وقوته وقدرته اذا نحن نؤمن بوجود اله ثم تبين بالعقل والمنطق انه لابد ان يكون الاله واحد لهذا الكون وليس الهين . والا فسد الكون ولما نري فيه هذا الابداع وولا الجمال
-------------------------------------------------------
وان اجتمعت العلمية والعقلية علي صحة نبوة سيدنا محمد:salla: من خلال الاعجاز العلمي في القران الكريم والسنه والذي شهد به علماء الغرب قبل المسلمين والعدو قبل الصديق
---------------------------------------------------------------
فنحن مؤمنين انه لا اله الا الله وان محمد عبده ورسوله
----------------------------------------------------------------------
فان اجتمعت الادله العلمية والعقلية علي صحة عقيدتنا اقتنعنا بقوة عقيدتنا بعقولنا فثبتت قلوبنا علي الايمان بها
================================
فلا نسأل الله بعد ذلك ونقول له لماذا ؟؟؟ فالشريعة نؤمن بها بعد اقتناعنا بالعقيدة ونحن خاضعين مسلمين لله ورسوله
=====================================
:007: لأحزاب36
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا
=============================
اهلا بيكى اختنا فى الله
التعدد اصلا هو حل لمشاكل موجودة فى اى مجتمع والواقع خير دليل
من ان كل المجتمعات الغربية يكونوا متزوجين زوجة واحدة وليهم خمسين جيرل فريند وعشيقة
اذا الاسلام عالج المشكلة وحط علاج واقعى فى الحلال ليس بالاتجاه الى الحرام
انتى مش كل همك مشاعر المرءاة وكرامتها فين كرمتها من التعدد والغيره وكلام من هذا القبيل
ليه حضرتك عاوزة تثبتى وبتجادلى فى ان التعدد هو لاستيعاب طبيعة الراجل وانه شرع من اجل الرجل فقط خطا طبعا هو شرع من اجل الرجل والمرءاة على حدا سواء زى ما بتقولى فين كرامة امرءاة متزوجة وزوجها تزوج عليها بردوا فين كرامة امرءاة كتب الله عليها عدم الانجاب فلم تتزوج
والوحدة قتلتها وتريد الزواج فبحثت فاذا كل رجل متزوج امرءاة اخرى واحدة فقط والاسلام محرم التعدد
فتحدثت الى نفسها لماذا الاسلام لم يراعى مشاعرى وترك لى حلا حلال وتركنى وحيدة مدى الحياة لا اجد زوجا والكلام طبعا ينطبق على المطلقة ايضا واى امرءاة فرصة زواجها ضعيفة ليه حضرتك حطيتى نفسك وفكرتى بتفكير المرءاة المتزوجة وخوفتى على مشاعرها وكرمتها
ومحتطيش فى بالك المرءاة التانية دى الغير متزوجة وتريد الزواج وكل رجل متزوج واحدة فقط فين العدل هنا وطبعا لا يخفى عليكى
ان عدد النساء اكثر من الرجال بكثير فى كل المجتمعات طيب يبقى ايه الحل لو كل رجل تزوج واحدة فقط النساء الباقية دى هتروح فين !!!
ما الحل مع هؤلاء النساء يزنون ويبحثون عن طرق غير شرعية والا يتزوجون فى الحلال من رجل متزوج من امرءاة انجبت له بالفعل والا يهمه كونها لا تنجب مثلا
ا
ارى انكى غير منصفة فى التفكير
ياريت زى ما بتحطى نفسك مكان المرءاة المتزوجة وزوجها يريد الزواج عليها لا سبب وخايفة على كرمتها
حطى نفسك مكان المرءاة التى لا تنجب او المطلقة وتريد الزواج لكن للاسف كل رجل متزوج من واحدة فقط وليس لها مكان ودى امراءة ودى امرءاة
والمشاكل التعدد بيحلها كتير زى رجل اكتشف ان امرئته بعد الزواج لا تنجب وهو يريد الانجاب وزوجته معندهاش مانع انه يتزوج وينجب ماذا يفعل نحرمه من حقه فى الانجاب اذا ما كانت الشريعة تبيح ذلك
اذا التعدد هو حل لمشاكل مجتمعية فعلا موجودة وهو شرع من اجل الرجل والمرءاة ايضا والدليل انه مش فرض لاد دا جائز فى حالة وجود المشكلة مش موجودة خلاص
ارجو ان تكونى منصفة فى تفكيرك
وشكرا لحضرتك وارجو من الله ان ينير عقلك ويهديك على
ما بدى احكي ان هذا اعتراض على الدين لان هذا كبير جدا
لكن اقول اعتراض على اجتهادات الفقهاء ...
بشكل اوضح :
طبعا بحكم اني مسلمة في مجتمع يدين كل افراده بالاسلام ..
كنت متقبله لكل شي ..! و نصدق ان كل ما يصدر عن افراد المجتمع وخاصة رجال الدين
هو من الشريعة الاسلامية ..
رغم التحيز الكبير لذكورة كاغلب البلاد العربية ..
بعد ما كبرنا و تفتحت عقولنا و شعرت بان هناك شي غلط ؟؟؟
سوا في مكانة المراة لدينا ، حريتها ، احترام مشاعرها و عقلها
المشكلات التى تواجهنا وكيف حلها ؟؟!!
امور جعلتني اراجع هل يعقل ان هذا من الدين ؟؟؟!!
تخصصت شريعة اسلامية وعلوم انسانية كل ما تعلمته امور بسيطة جدا
عبادات ومعاملات واحكامهما ..
مقارنة بين الاديان الاسلام و المسيحية و اليهودية ...
اديان وفرق ...
فقه مقارن ..
كل الامور كانت تسير بشكل معقول ، والاسلام هو المتصدر دائما ..!!
تركت الاهتمام بالمسيحية بعد ماكنت ابحث في تاريخها وبداية التحريف فيها
وتعاليمها لكن لم اكمل لان زيفها كان واااضح جدا ولا يقنع اي عقل بشري ...
اليهودية ايضا اشد وانكى من المسيحية و تعاليمها العدائية ...
تفرغت للاسلام :
كان حال المراة فيه افضل من غيره ، لكن تسالت هل هذا اقصى حق للمراة ؟!!
وهل فعلاً استوفت حقها كاملاً ؟!!
قارنت بين الطوائف الاسلامية ثم بين الشيعة و السنة
كان الترجيح للسنة لكن ليس في كل المسائل ..
واستعنت بالتاريخ الاسلامي لفهم بعض النصوص الشرعية و الوقائع الاسلامية ..
* وجدت الاختلاف الكبير بين الاقوال الفقهية وخاصة في مسائل المراة !!!
و نظرت الى واقع المجتمع الاسلامي و ما يحدث للمراة فعلاً مستمد من بعض الاقوال
الفقهية !! و تفسيرات البعض للنصوص الشرعية ..
* وجدت اننا في مجتمعنا تحتقر المراة و تنتقص وهي في مرتبة دونية
ثم يبررون افعالهم باقوال رائعة وتبريرات سامية لكنها ليست حقا مقارنة بتلك الافعال ..
اما البعض وهم الاكثر صدقا فانهم يعترفون صراحة بدونية المراة و نقصانها ..!!
* بعض النصوص صريحة في هذا الانتقاص ..
لكن يفسرونها بتفسيرات مخالفة و في نفس الوقت يستدلون بها على نقصان المراة
فارى انهم يناقضون انفسهم بانفسهم !! و ما يحدث في واقعهم خير شاهد ..
* تعطي المراة حقوق ثم يعطى الرجل مخارج كثيرة يتملص منها من تلك الحقوق ..!!
صحيح ان الاستاذ ثروت جزاه الله خيرا اوضح بعض الامور بشكل عقلاني رائع ..
لكن يبقى الكثير من التناقضات بين اصحاب المذاهب و بين المسلمين انفسهم وواقعهم
و تبقى المراة هي الضحية لتلك الاختلافات و المفاهيم ...
* هل ممكن ان الله يظلم احد ؟! طبعا هذا مستحيل
اذا الظلم صادر من البشر انفسهم و التحريف و الغلط منهم هم ...
هذا ما توصلت له باختصار شديد ..
يكفي ان تسلمي بهذا لتؤمني بالتعدد دون الرجوع الى احداقتباس:
* هل ممكن ان الله يظلم احد ؟! طبعا هذا مستحيل
القرآن يبيح التعدد السنة القولية والعملية تقر بالتعدد
لذا لست في حاجة الى علماء الشرع لان الامر واضح جدا
تحريف ماذا ؟؟اقتباس:
اذا الظلم صادر من البشر انفسهم و التحريف و الغلط منهم هم ...
اذا كان الاحكام الشرعية فالقرآن واضح جدا ولا اظن ان القرآن حرم التعدد والعلماء فرضته ولا اظن ان سيرة النبوية تخفى عنك بتطبيق التعدد
لا ادري كيف توصلتي الى هذا بعد ان كنت مؤمنة بكل الاحكام الشرعيةاقتباس:
هذا ما توصلت له باختصار شديد ..
هذه نتاج اللاثقاقة الغربية ' حقوق المراة ...' وهي -المراة الغربية- كما اقررت دون مستوى المراة المسلمة
اعانك الله على ما يؤرقك من امور لا ترينها الا انت وقلة من اخوات
-وعذرا على صراحة - اللاتي لم يمتلان قلبهن بالايمان الحقيقي
الحمد لله أنك تستعظمين الاعتراض على الدين
أسأل الله أن يتم إيمانك و يهدى قلبك و يشرح صدرك و يجعلك مسلمة له سبحانه عن حق
الحمد لله أنك تعلمين أن الإسلام هو الحقاقتباس:
تركت الاهتمام بالمسيحية بعد ماكنت ابحث في تاريخها وبداية التحريف فيها
وتعاليمها لكن لم اكمل لان زيفها كان واااضح جدا ولا يقنع اي عقل بشري ...
اليهودية ايضا اشد وانكى من المسيحية و تعاليمها العدائية ...
و لا أخفى عليك أنى كنت أشك فى كونك مسلمة حتى قرأت كلامك السابق
للأسف ما توصلتى إليه من نتائج خطأ جملة و تفصيلااقتباس:
تفرغت للاسلام :
كان حال المراة فيه افضل من غيره ، لكن تسالت هل هذا اقصى حق للمراة ؟!!
وهل فعلاً استوفت حقها كاملاً ؟!!
قارنت بين الطوائف الاسلامية ثم بين الشيعة و السنة
كان الترجيح للسنة لكن ليس في كل المسائل ..
واستعنت بالتاريخ الاسلامي لفهم بعض النصوص الشرعية و الوقائع الاسلامية ..
* وجدت الاختلاف الكبير بين الاقوال الفقهية وخاصة في مسائل المراة !!!
و نظرت الى واقع المجتمع الاسلامي و ما يحدث للمراة فعلاً مستمد من بعض الاقوال
الفقهية !! و تفسيرات البعض للنصوص الشرعية ..
* وجدت اننا في مجتمعنا تحتقر المراة و تنتقص وهي في مرتبة دونية
ثم يبررون افعالهم باقوال رائعة وتبريرات سامية لكنها ليست حقا مقارنة بتلك الافعال ..
اما البعض وهم الاكثر صدقا فانهم يعترفون صراحة بدونية المراة و نقصانها ..!!
* بعض النصوص صريحة في هذا الانتقاص ..
لكن يفسرونها بتفسيرات مخالفة و في نفس الوقت يستدلون بها على نقصان المراة
فارى انهم يناقضون انفسهم بانفسهم !! و ما يحدث في واقعهم خير شاهد ..
* تعطي المراة حقوق ثم يعطى الرجل مخارج كثيرة يتملص منها من تلك الحقوق ..!!
صحيح ان الاستاذ ثروت جزاه الله خيرا اوضح بعض الامور بشكل عقلاني رائع ..
لكن يبقى الكثير من التناقضات بين اصحاب المذاهب و بين المسلمين انفسهم وواقعهم
و تبقى المراة هي الضحية لتلك الاختلافات و المفاهيم ...
* هل ممكن ان الله يظلم احد ؟! طبعا هذا مستحيل
اذا الظلم صادر من البشر انفسهم و التحريف و الغلط منهم هم ...
هذا ما توصلت له باختصار شديد ..
و سبب الخطأ هو أنك تنظرين للأحكام الشرعية بنظرة - مع احترامنا لك - قاصرة و بعيدة عن الموضوعية
يعنى مثلا
نأتى لتعدد الزوجات و الغيرة بين الزوجات
حضرتك تكثرين الاعتراض و الكلام حول تلك النقطة و أن فيها ظلم للمرأة
لأنك لا تنظرين للحكم الشرعى إلا من جهة المرأة التى تزوج عليها زوجها و لا تنظرين للأمر بصورة عامة
فالأمر بصورة عامة هو كالتالى :
الإسلام أباح التعدد لحكمة إلهية و هو ما يجب أن تعلميه قبل أى استفسار عن التعدد لأنك مسلمة لله و لا ينبغى أن يكون اسلامك مجرد كلمة تكتب فى خانة الديانة فى البطاقة لكن ينبغى أن يكون إيمانا يسيطر على حياتك و يجعلك متقبلة لحكم الله فى كل شئ
الإسلام أباح التعدد لصالح كل من الرجل و المرأة
فأما الرجل فربما تمرض زوجته أو تكون عاجزة عن الإنجاب فيكون من الأفضل له أن يتزوج بزوجة أخرى دون أن يطلقها
و أما المرأة فربما يموت الرجال فى الحروب مثلا أو ربما تكون المرأة مطلقة صاحبة أولاد أو أرملة صاحبة أولاد فلا يقبل أعزب على تزوجها فيكون من الأفضل لها أن يتزوجها زوج له زوجة أخرى
فهل يكون من المنطقى على الرغم من كل الفوائد السابقة للتعدد أن يحرم لمجرد غيرة المرأة ؟
و بالنسبة لغيرة المرأة فقد عالجها الإسلام بأن أمر بالعدل بين الزوجات
و للمرأة أن تشترط على زوجها فى بعض الآراء الفقهية ألا يتزوج عليها
فبالله عليك
ما سبب الاعتراض على تلك الشبهة ؟
سببه هو أنك تتركين الموضوع بصورته الشاملة و لا تفكرين إلا فى أن المرأة تغار
و لآ أنسي أن أحيي الأخ تروث فهو بالفعل - ما شاء الله - محاور هادئ و صبور
و من أمثلة ما أرى الأخت متاع تجادل فيه كثيرا بسبب عدم نظرتها بنظرة شاملة للحكم الشرعى أو الاجتهاد الفقهى
هو ما فعلته عندما وجدت اجتهاد فقهى يقول أن للرجل ألا يعدل بين زوجاته فى الجماع لأنه مما لا يستطاع العدل فيه
فاعتبرت الأخت متاع أن الحكم الفقهى هو حكم غاشم ظالم للمرأة و بدأت تجادل فيه بل و تقول أن الآيات القرآنية و الأحاديث الشريفة التى تأمر بالعدل لا تناقضه
و الرد بكل بساطة هو أن الأصل هو العدل
لكن ربما يكون العدل المطلق فى كل شئ مستحيل فيسقط التكليف به
يعنى صعب نقول للرجل لو أعطيت زوجتك الأولى جنيه فاعط الثانية جنيه
و بالنسبة للعدل فى الجماع فعلى الأقل على الرجل أن يشبع رغبات كلا زوجتيه
لكن مثلا لو رجل له زوجتان واحدة عمرها 25 سنة و الأخرى 65 سنة
كيف يعدل بينهما فى الجماع ؟
بل إن العدل المطلق بينهما فى الجماع لن يكون مناسبا لهما
لأن الاحتياجات الجسمانية للكبيرة غير تلك التى للصغيرة
و هو أمر واضح و مفهوم و لسنا بحاجة لجدل كثير حوله
أما لو تعمد الرجل عدم العدل بين زوجتيه فى الجماع بما يضايق إحداهما فهو آثم بالطبع
فالأمر أراه واضح و منطقى و لا يستحق أن نتجادل حوله لصفحات
لكن سبب الجدل هو أن الأخت متاع لا تنظر للاجتهاد الفقهى بنظرة شمولية و لا ترى فيه إلا ظلم للمرأة
فدا / قمت بكتابة رد طويل بادلته لكن ذهب إدراج الرياح
لان المنتدي لايسمح لي بوضع روابط
علي إيه حال لا تتكلمي بلسان الجميع رجاءً
و المراة الغربية اليوم لها مكانة و حرية اكثر من العربية
اما أفكارنا الدخيلة كما تزعمين
هي ليست دخيلة بل هي نتاج ما لدينا من ممارسات
يقال انها شرعية ...
و كل من بحث عن حقه او رفض الانتقاص هوجم
و اعتبر ان له فكر غربي ..!!!
لكن آري ان الأنثي عموما عربية او اجنبيه لم تصل
الي مستوي الانسانية بعد ...
لكننا نتشدق بما لا نرى ؟!!
مكانة و تكريم و حقوق و وووو و في النهاية لا شي مرضي حقيقة ...
أنا لا اقول ان هذا بسبب دين او مله بل هذا طبيعة كونيه
منذ ان خلق الله ادم فخلق ( له ) حواء ..
عبد الرحمن / اقسمت في بداية الحوار أني مسلمه
هل تعتقد لو كنت غير مسلمه ساخفي ديانتي الحقيقية ؟!
أنا لا أخشي احد ولو كنت غير مسلمه لاعلنتها صراحه
ثانيا : أنا لم انظر لموضوع التعدد من ناحية المراة الاولي
و غيرتها فقط ..
بل من ناحية جميع الزوجات الأربع !!
كون ان الرجل يباح له اربع مرة واحده فهذا بحد ذاته
كبير و ينقص من مكانة المراة و كرامتها ..
فضلا عن انه كان لرجل فوق الأربع عدد لا يحد من الجواري
لا تقل ان للمرأة ان ترفض او لا تقبل او او ...
هذا غير ممكن ، اولا لانه هناك من لا يعتد بشرط عدم التعدد ، ثانيا لان شرط التعدد لا يعني منع الرجل من التعدد بل هو اعطا المراة الحق بفسخ العقد لو عدد الرجل
حتي لا تضطر للخلع ..
اي انه لا قيمة له !! ثالثا : المراة مغلوب علي أمرها
لا تملك الا الاستسلام للواقع الذي يحكمه الشرع
و الاستسلام لرغبات الرجل لاسباب كثيرة اجتماعية
او مادية او تكوينية ...
الغيرة ليست قصرا علي الاولي بل كل امرأة تغار
مهما كان رقمها 1 او 2 او 3 او 4 ... او حتي جارية
المراة كما يقرر الشرع هي ذات عاطفة كبيرة تغلب عليها
( ناقصات عقل ) ومع هذا لم يوجد حل يحفظ لها تلك
العاطفة من الاذي بل بالعكس هذه العاطفة لم يحسب لها
حساب بل شرع ما يوذيهاا
و لم تراعي هذه الفطرة بها !!! وهذا فعلا موضع حيرة !!
بل جعلت هذه العاطفة سبب للوصاية عليها ،،،
و جعل الامر كله بيد الرجل حتي الطلاق دون ان توضع
تشريعات تحرم عليه الأضرار ..
كما وضعت التشريعات ضد المراة من لعن و ربط حق الله
بحق الزوج و جعله جنه و نار وووو
امر اخر .. النظرة المثالية للتعدد غير صادقة أبدا
وهي الأرامل و المطلقات ووو او كون الزوجة مريضة
التعدد يشرع حتي لو تزوج اربعة أبكار دفعة واحده
و حتي لو كانت الزوجة الاولي صحيحة معافاه
و نادرا جدا ان يتزوج شخص من ارمله او مطلقه
و حتي لو كان ؟! لما لا تقوم مصلحة المراة الا بالأضرار
بامرأة اخري ...!! لما توضع المراة بهذه المواضع من تنافس
لا ينتهي و كانهن بلا قيمة ..
تجتمع اربعه مع رجل وأحد ؟!!
العدل ،، ليس كافيا للقضا علي الألم النفسي
و لننظر لحال كل زوجة تزوج عليها زوجها و كذا حال
كل زوجة ثانية او ثالثة او رابعة ...
و من تقول غير هذا فهي تكااااابر ...!
بل له ان يطلق و يتزوج غيرهن او يتخلي عن واحده
ليبدلها بأخري و هذا حدث في زمن الصحابة أيضاً
بل منهم من كان مزواجا مطلاق ..
لو حرم علي الرجل الطلاق بلا سبب و جعل جزاه
حرام عليه رايحة الجنه لما تضررت كثير من النسا
في الاخير ..
المراة انسان لكن ليس لها حقوق كحقوق الرجل
و اقل الحقوق هو ان يجعل بيدها طلاق مثله تماماً
لان الخلع صعب و له تبعات و غيره
و لو أبيح لها التعدد مثله تماماً حتي تحقق الأعفاف
و حتي يشعر الرجل بمعني الغيرة التي ينكرها و ينكر
اثرها و ضررها ..
ان كانت المراة الغربية تعيش إباحية جنسية
فالمرأة العربية تعيش كبت جنسي و عاطفي ..
وان كانت المراة الغربية سلعة تستغل
فالمرأة العربية أيضاً سلعة تستغل لكن بطريقة شرعية
لكن للمرأة الغربية خيارات عديدة
بينما للمرأة العربية خيارين إحلاهما مر ،..
هذا باختصار و لو اردت شرح وضع المراة لما انتهيت
للأسف لكننا ننكر امور ساطعة سطوع الشمس
شكرًا لك ..
و أتمني لو يسمح لي باستخدام روابط حتي ارفق
الادله المرئية و المسموعه على كلامي ..و من اكبر
علما الدين ..
الاخ عبدالرحمن :
أنا أيضاً آري ان العدل المطلق مستحيل جدا
( ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء و لو حرصتم )
و الحل ( فلا تميلوا كل الميل و تذروها كالمعلقه )
جاء التقرير بعدم الاستطاعة في العدل
ثم جا الحل وهو العدل النسبي بان لا يميل ميلا
يجحف بحقها فتكون كالمعلقه ...
بل عليه أعطاها حقوقها بما يتناسب قدرته ..
وقدرته هي اساس الحكم ..
و ليس احتياجها هي فقد لا يستطيع تلبيت رغبتها
فلها اما الصبر او الخلع او الطلاق ..
و لو مال ولم يعطها حقها مع قدرته فلها أيضاً
الطلاق او الصلح ..
و أنا أومن بكل هذا لكن الا نري ان العدل العاطفي
و الأعفاف هي من اهم مقاصد النكاح !!
بمعني من لدية اربعه زوجات لزوجه حق ليلة من اربع
ليال لو صادف ان زوجها لم يكن لديه رغبة في تلك
الليلة و خاصة انه متشبع من غيرها في الليلة السابقة
و بامكانه أخذ حاجته أيضاً بالليلة اللاحقه
اما الزوجة فليس لها ذلك الا الصبر اربع ليال
او اكثر بحكم ان باقي الاسبوع خاص لزوج وحده
لو لم يكن معدد كان ممكن تقول الزوجة معليش
اليوم ما عنده رغبة بكرة نعوض او على الاقل ما تكون
حاسه ان عنده غيرها تشبع رغبته ..
لكن بما انه بكرة عند الزوجة الثانية و بعده الثالثة
و الرابعة و برضو متشبع من غيرها ..
مش دا صعب جدا عليها ؟!! و فيه تهاون بحقها ؟!
أتمني وضح مقصدي ..
*
لك الله ايها الرجل المسلم
-------------------------------
عليك انت وحدك ان حتي تستطيع الزواج من امراة عليك التعب والاعمال الشاقة الخطرة التي قد تكون نتيجة احدها ان تفقد حياتك حداد تتعامل مع الحديد والافران او متعلقا في الهواء في التشييد والبناء وغيرها من الاعمال .
------------------------------------
انت وحدك المكلف بانشاء البيت ودفع المهر وهي اي الزوجة ليس عليها اي شيء من هذا ولايلزمها الشرع باي شيء اذهب ونام في العراء وعلي الارصفة في سبيل الحصول والسعي للرزق فانت الرجل المكلف وهذه هي واجبات قوامتك .
-----------------------------------------------------
انت وحدك علي الانفاق والكسوة عليها وعلي الاولاد وهي ليس عليها اي شيء من
تتحمل في سبيل انجاز واجبات قوامتك مديريك في العمل ورؤسائك الذين تجبر علي تنفيذ اومراهم ولو دون رغبتك فاانت تخشي ان يطردوك من العمل ولاتجد ما تنفق به علي زوجتك واولادك تتحمل كل هذا في سبيل زوجتك وابنائك من مشقة في العمل وقسوة المديرين والرؤساء.
=================
ثم يقولون عنك في نهاية الامر انك تعامل المراة كسلعة فلا اعرف هل تعامل الملكات باأفضل من هذا ؟؟؟
=========================
ماشاء الله من هولاء الابكار اللواتي يقبلن ان يجمعهن رجل واحد ولماذا توافق هولاء الابكار وما الذي يجبرهن انت تتكلمي في شيء مستحيل حدوثه معلوم من تقبل الدخول علي ضرة لها ظروف اجتماعية كان تكون مطلقة أو عانس. ويكون في مصلحتهااقتباس:
التعدد يشرع حتي لو تزوج اربعة أبكار دفعة واحده
و حتي لو كانت الزوجة الاولي صحيحة معافاه
و نادرا جدا ان يتزوج شخص من ارمله او مطلقه
قبل الرجل .
---------------------------------
===================
الأخت متاع
أيضا رجاء أن يكون من الواضح بالنسبة لك أن ما تقولينه هو رأيك الشخصى فقط و ليس رأى الجميع
مجرد رأى شخصى لك لا يعنينا فى شئاقتباس:
لكن آري ان الأنثي عموما عربية او اجنبيه لم تصل
الي مستوي الانسانية بعد ...
أما المسلم فيري فى المرأة
أمه التى يجد الجنة تحت أقدامها
و زوجته التى عليه أن يحسن عشرتها و هو يعلم أن خيريته عند الله تعتمد على خيريته لزوجته ( خيركم خيركم لأهله )
و يري فيها ابنته التى جعل الله إحسانه لتربيتها سببا لدخوله الجنة
- من كن له ثلاث بنات يؤويهن ، و يرحمهن و يكفلهن وجبت له الجنة البتة قيل : يا رسول الله ! فإن كانت اثنتين ؟ قال : و إن كانت اثنتين قال : فرأى بعض القوم أن لو قالوا له : واحدة ؟ لقال : واحدة
الراوي:جابر بن عبدالله المحدث:الألباني - المصدر:السلسلة الصحيحة- الصفحة أو الرقم:2679
خلاصة حكم المحدث:حسن في الشواهد والمتابعات
من كن له ثلاث بنات ، أو ثلاث أخوات ، فاتقى الله و أقام عليهن كان معي في الجنة هكذا ، و أومأ بالسبابة و الوسطى الراوي:أنس بن مالك المحدث:الألباني - المصدر:السلسلة الصحيحة- الصفحة أو الرقم:295
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح رجاله ثقات
فلدينا نصوص واضحة فى الإسلام تبرز منزلة المرأة كأم و كزوجة و كأخت و كابنة
و بالتالى فآرائك الشخصية لا محل لها عندنا من الإعراب
حضرتك هنا تعترضى على الله بمجرد رأى شخصىاقتباس:
لكننا نتشدق بما لا نرى ؟!!
مكانة و تكريم و حقوق و وووو و في النهاية لا شي مرضي حقيقة ...
أنا لا اقول ان هذا بسبب دين او مله بل هذا طبيعة كونيه
منذ ان خلق الله ادم فخلق ( له ) حواء ..
و هو أن الله خلق آدم و خلق له حواء
و الحق هو أن الله خلق حواء لآدم و خلق آدم لحواء
فحضرتك وصل بك الحال لمجرد فهم خاطئ و استنتاج شخصى بحت و رأى فردى أن تعترضى على الله
و لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم
نسأل الله أن يهدى قلبك
بمنتهى البساطة
ما دام التعدد ينقص من كرامة المرأة كما تزعمين
فلم تقبل الزوجة الثانية أن تكون زوجة ثانية ؟
و لم تقبل الثالثة أن تكون زوجة ثالثة ؟
و لم تقبل الرابعة أن تكون زوجة رابعة ؟
ما أريد أن أقوله هو أنه لن يوجد تعدد لو لم ترض المرأة بأن تكون زوجة ثانية و ثالثة و رابعة
و لكن على العكس المرأة ترضى بأن تكون زوجة ثانية و ثالثة و رابعة و ترغب فى الزيجة و ترى فيها منفعة لها
و هل لو حضرتك - لا قدر الله - لم يكتب لك الله الانجاب
هل تختارى أن يطلقك زوجك أم يتزوج زوجة أخرى فيأتى منها بولد يرعاك فى كبرك ؟
و نفس السؤال لو - لا قدر الله - ابتلاك الله بمرض مقعد
بارك الله لك فى صحتك و عمرك
لام خاطئ كالمعتاداقتباس:
لا تقل ان للمرأة ان ترفض او لا تقبل او او ...
هذا غير ممكن ، اولا لانه هناك من لا يعتد بشرط عدم التعدد ، ثانيا لان شرط التعدد لا يعني منع الرجل من التعدد بل هو اعطا المراة الحق بفسخ العقد لو عدد الرجل
حتي لا تضطر للخلع ..
اي انه لا قيمة له !! ثالثا : المراة مغلوب علي أمرها
لا تملك الا الاستسلام للواقع الذي يحكمه الشرع
و الاستسلام لرغبات الرجل لاسباب كثيرة اجتماعية
او مادية او تكوينية ...
للمرأة أن تشترط على زوجها من البداية عدم التعدد عملا بالآراء الفقهية التى تثبت للمرأة الحق فى اشتراط عدم التعدد حتى و إن كانت هناك آراء أخرى لا تثبت للمرأة حق رفض التعدد
فإن رفض فلها ألا تتزوجه
ثانيا و إن عمل الرجل بعكس الاشرط و تزوج عليها فلها طلب الطلاق و تحصل على مؤخر الصداق و المتعة
و نفس الكلام بالنسبة للرجل
له أن يشترط على المرأة شرط عند الزوج كأن يشترط عليها ألا تعمل مثلا
و قد لا تلتزم بالشرط فيطلقها
فمن الوارد أن يشترط كلا الطرفان على الآخر شرط و من الوارد ألا يلتزم الطرف الآخر
أما السبب الثالث فوجهات نظر حضرتك الشخصية لن تكون محل مناقشة على صفحات المنتدى
الكلام السابق طبعا لا محل له من الإعراب على أرض الواقعاقتباس:
امر اخر .. النظرة المثالية للتعدد غير صادقة أبدا
وهي الأرامل و المطلقات ووو او كون الزوجة مريضة
التعدد يشرع حتي لو تزوج اربعة أبكار دفعة واحده
و حتي لو كانت الزوجة الاولي صحيحة معافاه
و نادرا جدا ان يتزوج شخص من ارمله او مطلقه
فبطبيعة الحال من ترضي أن تكون زوجة ثانية أو ثالثة أو رابعة فى الغالب لن تكون بكر بل ستكون مطلقة أو أرملة أو بكر تعانى من العنوسة
لا أعلم صراحة ما هو الإضرار ؟
لنفترض أن امرأة لا تنجب
و زوجها يريد الانجاب
فله أن يتزوج عليها و تبقى هى زوجة له
لها كل حقوق الزوجة عليه
أما لو أن الرجل لا ينجب
فللمرأة أن تخلع نفسها أو تطلب الطلاق
و يصبح الرجل مخلوعا أو بلا زوجة
بينما تنفصل المرأة و تتزوج من رجل آخر
فأيهما فى تلك الجزئية وضعه أفضل ؟
فليكن كثير من النساء تتزوج عليهن أزواجهناقتباس:
العدل ،، ليس كافيا للقضا علي الألم النفسي
و لننظر لحال كل زوجة تزوج عليها زوجها و كذا حال
كل زوجة ثانية او ثالثة او رابعة ...
و من تقول غير هذا فهي تكااااابر ...!
و قد يشق الأمر عليهن فى البداية
و مع مرور الوقت يصبح الوضع بالنسبة لهن طبيعيا
و بما أنك تقولين أنك من مجتمع يكثر فيه التعدد
فهل كل النساء اللاتى تعرفينهن مصابات باكتئاب أو انهيار عصبي أم أن حياتهن طبيعية ؟
و أنا شخصيا أعرف نساء لأزواجهن زوجتان و الأمر بالنسبة لهن طبيعى و حياتهن الأسرية مستقرة
و هل الزوجة الثانية يشق عليها الأمر عندما تصبح زوجة ثانية أم أنها تسعد بالزيجة و تسعى إليها ؟ و نفس الحال بالنسبة للثالثة و الرابعة
و لها أن تخلعه أو تطلب الطلاقاقتباس:
بل له ان يطلق و يتزوج غيرهن او يتخلي عن واحده
ليبدلها بأخري و هذا حدث في زمن الصحابة أيضاً
ثم يتزوجها غيره
بلا شك أن طلاق الرجل لامرأته بلا سبب ليس من الدين فى شئاقتباس:
بل منهم من كان مزواجا مطلاق ..
لو حرم علي الرجل الطلاق بلا سبب و جعل جزاه
حرام عليه رايحة الجنه لما تضررت كثير من النسا
في الاخير ..
روى ابن أبي شيبة من طريق لَيْثٍ , عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ قَالَ : تَزَوَّجَ رَجُلٌ امْرَأَةً عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَطَلَّقَهَا فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : طَلَّقْتهَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : مِنْ بَأْسٍ ؟ قَالَ : لاَ يَا رَسُولَ اللهِ ، ثُمَّ تَزَوَّجَ أُخْرَى , ثُمَّ طَلَّقَهَا فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : طَلَّقْتهَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : مِنْ بَأْسٍ ؟ قَالَ : لاَ يَا رَسُولَ اللهِ ، ثُمَّ تَزَوَّجَ أُخْرَى , ثُمَّ طَلَّقَهَا فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : أَطَلَّقْتَهَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : مِنْ بَأْسٍ ؟ قَالَ : لاَ يَا رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي الثَّالِثَةِ : إنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ ذَوَّاقٍ مِنَ الرِّجَالِ وَلاَ كُلَّ ذَوَّاقَةٍ مِنَ النِّسَاءِ .
و حتى لو كان سند الحديث ضعيف فمعناه موافق للدين
الرجل يدفع لزوجته المهراقتباس:
المراة انسان لكن ليس لها حقوق كحقوق الرجل
و اقل الحقوق هو ان يجعل بيدها طلاق مثله تماماً
لان الخلع صعب و له تبعات و غيره
فإن أرادت أن تفارقه فحقه الطبيعى أن ترد له المهر
ألم يدفعه لها مقابل أن يتزوجها ؟
و إن أراد أن يطلقها يدفع لها مؤخر الصداق و المتعة
من يريد الفراق فليوف بالحق المالى للطرف الآخر
ما المشكلة ؟
فليكن يباح لها التعدداقتباس:
و لو أبيح لها التعدد مثله تماماً حتي تحقق الأعفاف
و حتي يشعر الرجل بمعني الغيرة التي ينكرها و ينكر
اثرها و ضررها ..
و كل يوم يقربها زوج
وفى النهاية عندما تحبل لا نعرف أيهم أبو الولد ؟
الضيفة لاسف من طبيعة مشاركاتها واضح انها لاتقرء مشاركتنا او بمعني اصح لاتريد ان تقرء وربما الهدف من هذا الجدل العقيم الذي تديره الضيفة ان يلتبس الامر علي القاريء ويختلط الغث بالسمين .
---------------------------
============================اقتباس:
لكن للمرأة الغربية خيارات عديدة
بينما للمرأة العربية خيارين إحلاهما مر ،..
هذا باختصار و لو اردت شرح وضع المراة لما انتهيت
للأسف لكننا ننكر امور ساطعة سطوع الشمس
اولا المراة العربية ليست طرف في بالمقارنة انا اقصد مكانة المراة المؤمنة في تعاليم الاسلام وبين واقع الحياة في المجتمعات الغربية نتيجة تطبيق مايسمي كذبا بثقافة حقوق المراة
---------------------------------------
فلو كنت قراتي المشاركة رقم 85 في صفحة رقم 9 ولاسف انت لاتقرئي المشاركات اصلا .
======
لكنت عرفتي ان المرأة الغربية ليست اكثر من شيء وليس انسان وهذا من واقع الاحصائيات الرسمية وليس انفعالا لفكرة او كلام انشائي واصلا لايصح وضعها راس براس بالمراة المسلمة فالفرق بينهم في الكرامة والحرمة كالفرق بين السماء والارض.
راجعى
http://www.islamweb.net/media/index....ang=A&id=69887
في الآيات الأولى من سورة النساء، يُطالعنا -في تشريع النكاح والتعدد في الزوجات- قوله تعالى: {فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة} (النساء:3) وفي السورة نفسها في موضع آخر، نقرأ قوله سبحانه: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم} (النساء:129) فالآية الأولى تدل على أن العدل بين الزوجات أمر ممكن ومستطاع، وأنه مقدور للمكلف إذا قصد إليه؛ بدليل الأمر بالنكاح، وإباحة الجمع بين الثنتين والثلاث والأربع؛ في حين أن الآية الثانية، تنفي إمكانية العدل بين النساء، وتقرر بنصها أن العدل بين الزوجات أمر خارج عن مقدور المكلفين !! فكيف السبيل للتوفيق والجمع بين الآيتين الكريمتين؟
وقبل الإجابة على هذا السؤال، لا بد من الإشارة إلى أن بعض من قلَّ زاده من العلم، يستند إلى الآية الثانية، ليقول: إن تعدد الزوجات في الإسلام أمر غير مشروع، محتجًا بأن العدل بين الزوجات أمر خارج عن طوق المكلف بنص الآية، وبالتالي فإنه إن فَعَلَ ذلك، فإن فِعْلَه يؤدي إلى الظلم، والظلم ممنوع في الشريعة ومدفوع، وهو ظلمات يوم القيامة.
ومما يؤسف له، أن هذا الفهم الخاطئ للآية الكريمة قد وقع فيه بعض أصحاب الأقلام المقروءة، والكلمات المسموعة، فراحوا لأجله يكتبون ويناقشون، وأصبحوا عنه ينافحون ويخاصمون. وتبعهم على ذلك رعاء الناس، ممن لا هم في العير ولا في النفير.
ولعلنا فيما يلي من سطور، نحاول إيضاحَ الحق في هذه المسألة، وبيانَ وجه الجمع فيما يبدو من تعارض بين الآيتين الكريمتين، فنقول:
إن (العدل) الممكن والمستطاع بين الزوجات، والذي يُفهم من الآية الأولى، إنما هو العدل الذي يَدخل في قدرة المكلف، وهو هنا توفية الحقوق الشرعية، وتأديتها على الوجه المطلوب، من طعام وكساء ومسكن، وكل ما يليق بكرامة المرأة كمخلوق. فهذا -ولا شك- مما سُلِّط الإنسان عليه، ومُكِّن من القيام به، وجاء الخطاب الشرعي به، تكليفًا وإلزامًا والتزامًا؛ فإن قام به المكلف أُجِر ونال رضى الله وثوابه، وإن قصَّر فيه وفرَّط استحق غضب الله وعقابه.
أما (العدل) المنفي في الآية الثانية، فإنما هو العدل القلبي، إذ الأمور القلبية خارجة عن إرادة الإنسان وطاقته، فلا يتأتَّى العدل فيها، إذ لا سلطان للإنسان عليها. فالمشاعر الداخلية، من حب وكره، والأحاسيس العاطفية، من ميل ونفور، أمور لا قدرة للإنسان عليها، وهي خارجة عن نطاق التكليف الموجَّه إليه، فلا تكليف فيها؛ إذ من المقرر أصولاً أن التكاليف الشرعية لا تكون إلا بما كان مستطاعًا للمكلف فعله؛ أما ما لم يكن كذلك، فليس من التكليف في شيء.
وعلى ضوء هذا المعنى ينبغي أن تُفْهَمَ الآية الثانية، وهي الآية التي نفت إمكانية العدل بين الزوجات.
وهذا الذي قلناه وقررناه هو رأي سَلَفِ هذه الأمة وخَلَفِها، وهو الرأي الذي لا تذكر كتب التفسير غيره، ولا تعوِّل على قول سواه. وبيان ذلك إليك:
قال أهل التفسير في قوله تعالى: { فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة} قالوا: هذا في العشرة والقَسْم بين الزوجات الأربع والثلاث والاثنتين، فإن لم يمكن العدل بينهن فليُقتصر على واحدة؛ وتُمنع الزيادة على ذلك لأنها تؤدي إلى ترك العدل في القَسْم، وتدفع إلى سوء العشرة، وكلا الأمرين مذموم شرعًا، ومنهي عنه.
وعند تفسير قوله تعالى: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل} قالوا: أخبر تعالى بنفي الاستطاعة في العدل بين النساء، وذلك في ميل الطبع بالمحبة والحظ من القلب، فوصف الله تعالى حالة البشر وأنهم - بحكم الخِلْقة - لا يملكون ميل قلوبهم إلى بعض دون بعض. واستدلوا لهذا التوجيه في الآية، بسبب نزولها، وهو ما روته عائشة رضي الله عنها، قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه فيعدل، ثم يقول: اللهم إن هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك، ولا أملك) يعني القلب، رواه أبو داود وأحمد وإسناد الحديث صحيح، كما قال ابن كثير.
بل كان صلى الله عليه وسلم يشدد على نفسه في رعاية التسوية بينهن، تطييبًا لقلوبهن، ويقول: {اللهم هذه قدرتي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك) لإيثاره عائشة رضي الله عنها، دون أن يظهر ذلك في شيء من فعله. وكان في مرضه الذي توفي فيه يُطاف به محمولاً على بيوت أزواجه، إلى أن استأذنهنَّ أن يقيم في بيت عائشة، فأذنَّ له.
وعن قتادة، قال: ذُكر لنا أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقول: اللهم! أما قلبي فلا أملك، وأما سوى ذلك، فأرجو. وعن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم} يعني: في الحب والجماع.
ثم لما كانت الأمور القلبية وما في معناها خارجة عن قدرة الإنسان، توجَّه الأمر إلى ما هو داخل ضمن قدرته وفي مجال استطاعته، فقال تعالى: {فلا تميلوا كل الميل} أي: إذا مالت قلوبكم إلى واحدة دون غيرها، وهذا أمر لا مؤاخذة عليكم به، فلا يمنعكم ذلك من فعل ما كان في وسعكم، من التسوية في القَسْم والنفقة، وعدم الإساءة إليهن، ماديًا ومعنويًا. لأن هذا مما يستطاع، ويُطالب به المكلف. وفي الحديث: (من كانت له امرأتان، ولم يعدل بينهما، جاء يوم القيامة وشقه مائل) رواه أبو داود والنسائي.
وعلى ضوء ما تقرر وتبيَّن، يكون الجمع بين الآيتين بأن يقال: فإن خفتم ألا تعدلوا بين الزوجات في القَسْم وحُسن العشرة ونحوهما، فانكحوا واحدة، ولا تزيدوا على ذلك؛ وإنكم -أيها الناس- لن تستطيعوا أن تساووا بين النساء من جميع الوجوه، فإنه وإن وقع القَسْم الصوري منكم، فلا بد من التفاوت في المحبة والشهوة؛ فمن كان منكم أميل بالطبع إلى إحدى الزوجات، فليتقِ الله في البواقي منهن، وليعدل بين من كان تحت عصمته في الحقوق الشرعية، ولا يدعوه الميل القلبي إلى إحدى الزوجات إلى عدم إعطاء باقي الزوجات ما لهن من حقوق شرعية.
تلك الأمور يمكن تنظيمها بالتراضى بين الرجل و زوجتهاقتباس:
و أنا أومن بكل هذا لكن الا نري ان العدل العاطفي
و الأعفاف هي من اهم مقاصد النكاح !!
بمعني من لدية اربعه زوجات لزوجه حق ليلة من اربع
ليال لو صادف ان زوجها لم يكن لديه رغبة في تلك
الليلة و خاصة انه متشبع من غيرها في الليلة السابقة
و بامكانه أخذ حاجته أيضاً بالليلة اللاحقه
اما الزوجة فليس لها ذلك الا الصبر اربع ليال
او اكثر بحكم ان باقي الاسبوع خاص لزوج وحده
لو لم يكن معدد كان ممكن تقول الزوجة معليش
اليوم ما عنده رغبة بكرة نعوض او على الاقل ما تكون
حاسه ان عنده غيرها تشبع رغبته ..
لكن بما انه بكرة عند الزوجة الثانية و بعده الثالثة
و الرابعة و برضو متشبع من غيرها ..
مش دا صعب جدا عليها ؟!! و فيه تهاون بحقها ؟!
أتمني وضح مقصدي ..
بمعنى أنه قد لا يأتيها فى ليلتها
و لكن يمر عليه فى اليوم التالى و يأتى زوجتاه فى يوم واحد مثلا أو يؤخر زوجته الأخرى إلى أن يقرب زوجته الأولى
و تلك الأشياء مفهومة و من العجيب حقا أن تصبح مثارا للمناقشة
فسبحان الله !
الرجل ملزم بإشباع رغبة زوجته
و تنظيم إشباع الغزيرة يتم بالتراضى بين الزوجان
فإن لم يشبع رغبتها فلها أن تطلب الطلاق
لا توجد أى مشكلة سوى أنك تنظرين للأحكام الشرعية بصورة خاطئة
الأخت متاع
لإنهاء الجدل
تفضلى أيهم تفضلين ...
منع التعدد نهائيا
أو
إباحة التعدد على إطلاقه بدون تقيد بالعدل و لا بعدد أقصى
أو
إباحة التعدد بحد أقصى أربعة مع اشتراط العدل بقدر المستطاع
أو
إباحة التعدد للرجل و المرأة على حد سواء ؟
أنتظر ردك مع تبرير قصير لا يتجاوز خمس سطور من فضلك
حتى ننهى الجدل
و قبل أى شئ لا أريد أن تلهيك صفحة التعليقات عن الصفحة الأساسية للحوار مع الأخ الكريم truth
استغرب هذا الكلام من جامعيةاقتباس:
و المراة الغربية اليوم لها مكانة و حرية اكثر من العربية
اظن ولى زمن خدع الاعلام ان المراة الغربية احسن حال من المسلمة
اخبريني ماهي تلك الحرية التى تنعم بها الغربية حرم الاسلام منها المراة
1- التعري
2-الاسترجال
3-....
4-....
5-....
النقاط لممارسات المراة الغربية غير الاخلاقية تحت مظلة الحرية
كنت تتحدثين دائما عن مخالفة المراة لطبيعتها بسبب الغيرة مع ان لا احد يمنعها من الغيرة
لكن ماذا عن الغرب الذي يروق لك نظرته للمراة وهو يجعلها خالف طبيعتها كليا لتكون رجلا اخر ؟؟
طبعا نحن لسنا بصدد مقارنة بين مراة المسلمة وغيرها من نسا الملل الاخرى لكن مع انك كنت ترين ان تلك ملل اقل من ان تقارن بالاسلام
تراجعتي بقولك الاخير
دخيل في لغة يعنى شاذاقتباس:
اما أفكارنا الدخيلة كما تزعمين
هي ليست دخيلة بل هي نتاج ما لدينا من ممارسات
يقال انها شرعية ...
وان كان فكرك غير شاذ فهو الفكر السائد في مجتمع الاسلامي
ولان مجتمع الاسلامي الذي تعيشين فيه يخالف فكرك ففكرك شاذ يعنى
دخيل ولان رايك مقارب لفكر الغرب لاسترجال المراة ففكرك نتاج غربي
اظن ان المعادلة متوازنة الان
الاخت متاع مؤقت
هل تابعتى نقاش الاخوات ؟؟ اذا لا فتابعي
واذا نعم فانا لي الحق ان اتكلم باسم جميع المسلمات اللاتى لا يعانين الفكر الدخيل الذى سببه قلة الوازع الديني
ارى انك لا تستطيعين الرد بدقة على الجميع لذا نفضل ان تتابعي مع الاخ المحاور ليكون الحوار متكافئ
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
أردت فقط جلب عناية الأخت إلى التفكير في مقاصد الشريعة من تحليل التعدد.
خذي تونس مثلا إن شئت , فقد حرم القانون تعدد الزوجات و في مقابل هذا أحل التبني لمن أراد فمن كانت امرأته عقيمة فليس أمامه إلا تطليقها و استبدالها بزوجة أخرى أو أن يتبنى ,و لا يخفى عليكم ما في الاختيار الأول من إيذاء للزوجة و ما في الإختيار الثاني من مخالفة لصريح القرآن. فالحصيلة أن القانون التونسي الذي اعتبر نفسه أعدل من الله و أحكم , قد أغلق بابا من أبواب الحلال و فتح أكثر من باب من أبواب الحرام !
من لديه تعليق من الإخوة؟
اللهم أهدنا إلى تطبيق شرعك و الطاعة لأمرك و لا تؤاخذنا بذنوبنا يا أرحم الراحمين !
أختي الفاضله متاع مؤقت ...
اسأل ان يهديك لماذا اختي تتكبرين على الحق ..
اليس الحق احرى ان يتبع ..اتمنى ان تصلي نتيجه وان تتحرري من احكامه المسبقه وارائك ... اقسم بالله العظيم دمعة عيني من اجلك ودعوت الله لك... بارك الله فيك اخيه تقبلي هذا الفلم من لحضرتك
http://www.youtube.com/watch?v=PihEIOzB70E
سبحان الله اختي تذكرت قصه ..كنت في الماضي اقوم ببعض الاعمال
التطوعيه لصالح مرضى نقص المناعه المكتسبه الايدز ..
اذكر احد الاخوات زوجها هو من نقل اليها المرض بعد سفره
للخارج وإقامة علاقه اثمه اتذكر زوجته كانت تقول ياليت انه تزوج
علي ثلاث وليس واحده ولم ينقل لي الفيروس ...ويعديني .. وهي
الان تبدأ رحلتها مع الوصم والتمييز ضدها ومع العلاج الثلاثي والله اعلم متى تنتهي فترة حضانه الفيروس وتبدأ العدوى الانتهازيه بالفتك بها اسال الله ان يرحم حالها
ويشفيها عاجلا ليس اجل
لا ادري اختي متاع مؤقت ..لماذا ينتابني شعور قوي انك في صراع مع نفسك .. وانك تحملين ذكريات جميله وهذا والله السبب لنزول دمعتي نعم ذكريات بعيده عن هذه الشبهات كوني
انت كما كنتي في الماضي هناك حيث الاستقرار النفسي حيث الهدوء حيث راحة البال حيث السكينه حيث ربوع الايمان كوني هناك اخيه
أخى الفاضل / تيم الله
لا تتخيل كم ألمتنى تلك القصة .. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفى أختنا الفاضلة ويرحم حالنا ويهدينا جميعاً إلى ما يحبه ويرضاه وأن يطبق فينا شرعه إنه ولى ذلك والقادر عليه .
أخى أرجو أن تتابعنا بأخبار تلك الاخت التى سندعوا لها بإذن الله بخيرى الدنيا والاخرة وأن يضاعف الله أجرها ويرحم ضعفها إنه هو الرحمن الرحيم
بارك الله ..فيك اخي عمر الفاروق .. على دعائك ..اللهم امين يارب
الان لم اعد اعلم شيئ عن حال هذه الاخت لاني ابتعدت عن هذا المجال..والله يااخي قصص تدمي القلب ...
ولكن يا اخي هي كغيرها من المتعايشين مع فيروس الايدز ..
رغم قلة معلوماتي الطبيه عن هذا المرض لكن يااخي بختصار حينما
يصاب الانسان بالفيروس يكون في فترة حضانه والفيروس يكون في خمول وفتره الحضانه قد تمتد من اشهر الى 20 سنه او ربما كثر
بفضل الله ثم الادويه الحديثه الادويه الثلاثيه ثم بعد ذالك ينهار جهازه المناعي ويقضي على خلايا الدم البيضاء ويصبح عرضه لانواع مختلفه من الامراض والسرطانات والتقرحات وغيرها وتسمى هذه المرحله بالعدوى الانتهازيه سبحان الله كأن الامراض تعلم انه لا يوجد مناعه في هذا الجسم فتنتهز الفرصه وتفتك به