الوليد بن المغيرة يُفحم النصارى
من يُخفي الشمس ؟؟؟ !!!!
قال اسحاق بن راهوايه حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن أيوب السختياني عن عكرمة عن ابن عباس أن الوليد بن المغيرة جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرأ عليه القرآن فكأنه رق له فبلغ
ذلك أبا جهل فاتاه فقال يا عم ان قومك يريدون أن يجمعوا لك مالا قال لم قال ليعطوكه فانك أتيت محمدا لتعرض ما قبله قال قد علمت قريش أني أكثرها مالا قال فقل فيه قولا يبلغ قومك أنك منكر له قال وماذا أقول فوالله ما منكم رجل أعرف بالاشعار مني ولا أعلم برجزه ولا بقصيده مني ولا باشعار الجن والله ما يشبه الذي يقول شيئا من هذا ووالله أن لقوله الذي يقوله حلاوة وإن عليه لطلاوة وانه لمثمر اعلاه مغدق أسفله وإنه ليعلو ولا يعلى وإنه ليحطم ما تحته قال لا يرضى عنك قومك حتى تقول فيه قال قف عني حتى أفكر فيه فلما فكر قال إن هذا الا سحر يؤثر يأثره عن غيره فنزلت ذرني ومن خلقت وحيدا وجعلت له مالا ممدودا وبنين شهودا الآيات.....
أخرجه الحكام في المستدرك ج 2 ص 506 وعنه البيهقي في الدلائل ج 2 ص 198 وبن كثير في البداية والنهاية ج 4 ص 152 من طريق إسحاق بن راهوية . وقال الحاكم : صحيح الإسناد علي شرط البخاري ولم يخرجاه . ووافقه الذهبي .
ما معني هذا الكلام
ولازلنا ننتظر من يُثبت العكس