(3:15)
اع-3-15: ورئيس الحياة قتلتموه الذي أقامه الله من الأموات ونحن شهود لذلك.
بالطبع هذا الكلام ينفي الوهية المسيح ويؤكد بأن التلاميذ كانت تؤمن بيسوع على أنه عبد الله ورسله … فقوله (أقامه الله من الأموات) = هذا يؤكد بأن الله هو الإله الحقيقي وله قدرات وصفات وجوهر لا يملكه غيره ، فهو الذي اقام المصلوب من الموت وليس المصلوب هو الذي أقام نفسه .. وهذا ما اكده بولس ايضا في رسائله (رومية10:9) وهو الذي سيخضع له يسوع (1كور15:28).
[رئيس الحياة قتلتموه] … المقصود هنا يسوع
[رَئِيسَ هذَا الْعَالَمِ (يوحنا14:30)]… المقصود هنا الشيطان
إذن الشيطان (الآب) هو إله يسوع ؟
الرب روح (يو4:24)والشيطان ايضا روح(مر9:20) .. فتعددت الأشكال والكينونة واحدة
فمن هو الرئيس الحقيقي ؟
سنسمع ونقرأ ردود وكلام معسول من الكنيسة وأتباعها لحل هذه القضية ، فكما شاهدنا مجلدات لإثبات ألوهية المسيح وإلى الآن لم تُحل هذه الألوهية .. كذلك سنجد مجلدات لإثبات أن هناك فارق بين رئيس الحياة ورئيس العالم .. فمنهم من سيعتبر أننا نتحدث عن رموز ، ومنهم من سيعتبر أن الخطأ في الترجمات .. إلخ إلخ … كما عَودنا دائما
.
المفضلات