اقتباس
117293 - كان النبي صلى الله عليه وسلم يدور على نسائه في الساعة الواحدة ، من الليل والنهار ، وهن إحدى عشرة . قال : قلت لأنس : أوكان يطيقه ؟ قال : كنا نتحدث أنه أعطي قوة ثلاثين . الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 268
عباد الصليب و اليهود يعيبون هدا الحديث متوهمين أن النبي كان لا يهمه الا النكاح
و الجواب

1*/ هل أنتم غيورين ان اعطي قوة 30 أو ختى 300 و لم تعطى ليسوع و لو قوة و احدة اللهم الا الخصي

2*/ هل يعقل أن تفهموا من الطواف معنى الجماع ?الا تفقهون العربية ,,?و المنطق بحيت كيف يعقل جماع 9 نسوة في ساعة و احدة
يعني


156912 - قالت عائشة : يا ابن أختي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يفضل بعضنا على بعض في القسم من مكثه عندنا وكان قل يوم إلا وهو يطوف علينا جميعا فيدنو من كل امرأة من غير مسيس حتى يبلغ إلى التي هو يومها فيبيت عندها ولقد قالت سودة بنت زمعة حين أسنت وفرقت أن يفارقها رسول الله صلى الله عليه وسلم يا رسول الله يومي لعائشة فقبل ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم منها قالت نقول في ذلك أنزل الله تعالى وفي أشباهها أراه قال ( وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا )
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] - المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2135

211699 - كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يفضل بعضنا على بعض في القسم , من مكثه عندنا , فكان قل يوم إلا وهو يطوف علينا جميعا , فيدنوا من كل امرأة من غير مسيس حتى يبلغ التي هو يومها فيبيت عندها . وذكر هبة سودة يومها لعائشة , قالت في ذلك : أنزل الله _ عز وجل _ وفي أشباهها { وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا }
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: [أشار في المقدمة أنه صحيح الإسناد] - المحدث: عبد الحق الإشبيلي - المصدر: الأحكام الصغرى - الصفحة أو الرقم: 630


149664 - كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يفضل بعضنا على بعض في القسم من مكثه عندنا وكان قل يوم إلا وهو يطوف علينا جميعا فيدنو من كل امرأة من غير مسيس حتى يبلغ إلى التي هو يومها فيبيت عندها ولقد قالت سودة بنت زمعة حين أسنت وفرقت أن يفارقها رسول الله صلى الله عليه وسلم يا رسول الله يومي لعائشة فقبل ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم منها قالت تقول في ذلك أنزل الله تعالى وفي أشباهها أراه قال { وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا }
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: إسناده حسن - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 7/85


اي ان النبي كان يطوف بمعنى يزور كل زوجاته يوميا ليستفسر عن حاجاتهم المادية و العائلية لكنه كان يقسم دون ان يدنوا منهم بمسيس اي نكاح بمعنى لا يبيت الا عند التي لها يومها أما قول بعض الصحابة كنا نتحدث انه اعطي قوة 30 فهو و هم منهم و الا هل كانواحاضرين مع النبي عند ما كان يطوف عليهم او اخبرهم أحد بدلك ,,?مادام زوجات النبي شهدن أنه كان يطوف فعلا عليهم جميعا لكن لا يمس الا التي لها يومها
- لما ثقل النبي صلى الله عليه وسلم فاشتد وجعه ، استأذن أزواجه أن يمرض في بيتي ، فأذن له ، فخرج بين رجلين تخط رجلاه الأرض ، وكان بين العباس وبين رجل آخر ، فقال عبيد الله : فذكرت لابن عباس ما قالت عائشة ، فقال لي : وهل تدري من الرجل الذي لم تسم عائشة ؟ قلت : لا ، قال : هو علي بن أبي طالب .
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 258