حقيقة معجزة النور المقدس (النار المقدسة) - عيد القيامة وظهور النور من قبر المسيح 2011

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

حقيقة معجزة النور المقدس (النار المقدسة) - عيد القيامة وظهور النور من قبر المسيح 2011

النتائج 1 إلى 10 من 21

الموضوع: حقيقة معجزة النور المقدس (النار المقدسة) - عيد القيامة وظهور النور من قبر المسيح 2011

مشاهدة المواضيع

  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    191
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    03-05-2016
    على الساعة
    01:22 AM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


    الموضوع بالفيديو


    تم تحديث وإضافة ردود جديدة

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Truth مشاهدة المشاركة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    - قام المحاورين المسيحيين بالمنتديات والمواقع المسيحية بمحاولات للرد على هذا الموضوع تحت عنوان
    "هل ظهور النور االعجيب من القبر المقدس فى يوم سبت الفرح خدعه؟" وآخر "الرد علي موضوع خديعة النور المقدس" ، ولكن للأسف - كما هي العادة - لا تجد في ردودهم إلى ما يحتاج لردود أو ما هو عليه بالفعل مردود!

    فيقول المحاور المسيحي:


    اقتباس
    انبثاق النور المقدس من القبر المقدس تحدث سنوياً في نفس الوقت والمكان منذ قيامة المسيح من بين الأموات، في كنيسة القيامة وهي أقدس مكان في العالم كله، حيث صُلب المسيح ومات بالجسد

    سبق و أوضحنا في المشاركة الثانية (#2) ، أن هذا الإحتفال ليس له زمان محدد بل هو يحتلف من طائفة لطائفة ومن عام إلى عام ، فمن المعلوم - كما هو مذكور - أن: الفصح الاورثوذكسي يختلف عن الكنائس الكاثوليكية والبروستناتية ،اعتمادا على حساب مختلف.

    ثم يستمر المحاور المسيحي ، في محاولة أكثر ضعفا لتبرير ما لا يمكن تبريره ، فيقول:



    اقتباس
    في الساعة العاشرة من صباح يوم السبت العظيم يقوم بعض الرسميون والمسؤولون من حراس القبر بتفتيش القبر جيداً والتأكد من خلوه وسلامته من أية مادة قابلة للاشتعال، ثم يختمونه بقطعة كبيرة من الشمع والعسل، ويضع كل مسؤول ختمه عليه أمام مرأى جميع الحاضرين، وفي الساعة الرابعة من بعد الظهر يبدأ الاحتفال بتطواف البطريرك والأساقفة والكهنة والشمامسة حول القبر ثلاثة مرات يتقدمهم حملة الرايات والشموع والصلبان، ثم يتقدم البطريرك نحو القبر المقدس حيث الرسميون في انتظاره، فينزع البطريرك ملابسه الأسقفية إلا قميصه الأبيض(الاستخارة)، ويحمل معه رزمتين من الشمع تدعى "الفِنْد" كل واحدة منها تحوي على/33/شمعة غير مضاءة، فيقوم بتفتيشه كل من حاكم القدس ومدير شرطتها ليتأكدا من عدم وجود أية مادة قابلة للاشتعال معه قد يستخدمها لإشعال الشموع، فينزعون الختم عن باب القبر فيدخله البطريرك لوحده فقط، فيركع عند القبر ويتلو الصلوات والتضرعات ليرسل الرب يسوع نوره المقدس ليقدس المؤمنين، وبينما هو يصلي يتدفق النور من القبر المقدس ويشعل كل قناديل الزيت أولاً والمطفأة قبل يوم من الاحتفال بصورة عجائبية، كما يشعل الشموع في يدي البطريرك فيخرج بها من القبر ليضيء شموع المؤمنين



    لن أقول رأي الشخصي - فهو غير ملزم بمثل هذا الموضوع - ولكن لندع أهم أساقفة الكنيسة الروسية في عصرة والمؤرخ الديني المعروف للمسيحية المبكرة القديس بورفيروس [2] "Porphyrius" والذي يقول:" تسلل أحد الشمامسة داخل سرداب القبر المُقدس فى تمام الوقت الذى تنبعث فيه النيران المُقدسة من داخل هذا السرداب كما يعتقد الجميع، إلا أنه فزع عندما رأى أن النار تنطلق من مصباح يختفى داخل أيقونة فئى الحائط لا ينطف أبداً....و هكذا فإن مُعجزة الضوء المُقدس ليست مُعجزة على الإطلاق. و هو الذى أخبرنى بذلك اليوم" [3]

    وها هي الصحف اليهودية تؤكد ان لا احد يدخل مع الكاهن او يفتشه او اي شيئ من تلك الأكاذيب والخزعبلات المتكرره لديهم :


    صحيفة "جورسلم بوست" الإسرائيلية تقول بأن تفاصيل النار ومصدرها هو سر كهنوتي لا يعرفه او يفحصه احد :

    The precise details of the flame's source are a closely guarded secret.
    http://www.jpost.com/Israel/Holy-fir...brated-in-Jlem


    اقتباس
    النور المقدس يضيء بعض شموع المؤمنين الأتقياء بنفسه، ويضيء أيضاً القناديل العالية المطفأة أمام جميع الحاضرين، ويطير كالحمامة إلى كافة أرجاء الكنيسة، ويدخل الكنائس الصغيرة مضيئا لها كل القناديل.



    ولنلقي نظرة على هذا النور الذي يطير كالحمامة في أرجاء الكنيسة دون أن يشعل أحد لأحد ، كما هو موضوح بالصورة!!




    كما نرى بالصورة ، لا ضوء يطير كالحمامة ، وإنما هو الكاهن الذي يذهب من وإلى الموجودين بالكنيسة ليضيئ لهم الشموع من شمعته الرئيسية - كما تم التوضيح سابقا.

    وتقول آيضا صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيليه الشاهده على الأمر ، بأن الكاهن هو من يشعل باقي الشموع بنفسه وليست هي التي تشتعل تلقائيا :

    The "miracle" light is then shared by candles to the crowd, as church bells ring in the resurrection of Christ, before and taken to Greece, Russia and other Orthodox countries.
    http://www.ynetnews.com/articles/0,7...871342,00.html

    ثم
    ما أراه أهم نقطة بالموضوع - فيقول ردا على المشاركة (#3) ، وتجربة العالم "مايكل كالوبلوس" (Michael Kalopoulos)، فيدعي:




    اقتباس
    اكتشف الفسفور في عام 1669 بواسطة الكيميائي الألماني هيننج براند (H.Brand)
    http://salamgroup.alafdal.net/t161-topic



    الفسفور الأبيض ليس مادة طبيعية ولكن مصنعة يعود اكتشاف الفسفور الابيض لاول مره في التاريخ الي القرن السابع عشر وتحديدا سنة 1669 م بواسطة هينيج براند بهامبورج. وجاء الاكتشاف بالصدفة عندما كان يحاول ان يكون ذهب. وتجربته هي عبارة عن اخذ بول وتركه في انبوبة عدة ايام حتي يتحلل ثم بدا يغليه حتي تكونت عجينة. سخن هذه العجينة لدرجة حرارة مرتفعة مع كربون واخذ ابخرتها وبردها بماء بارد عن طريق التكثيف البارد حتي تتجمع ولكن خاب امله فبدل من ان ينتج ذهب انتج مادة بيضاء شمعية تلمع في الظلام


    بدا اول مره استخدامه في القرن التاسع عشر لاستخدام لصنع اللهب عندما محلول كاربون داي سلفيد يتبخر يبدا الفسفور الأبيض في الاحتراق. ثم بعد هذا تطور في القرن التاسع عشر في صنع قذائف الفسفور الابيض وهو محلول الفسفور الابيض مع ثنائي كبريتيدات الكربون وهذه القنبلة التي تقتل كل من حوليها في قطر 150 متر فقبل هذا التاريخ ( 1669 م ) لم يوجد ما يعرف بالفسفور الابيض اصلا وقبل القرن التاسع عشر لم يستخدم وهذا ما يؤكد بطلان الشبهة.


    - في الحقيقة ما أجمل أن يكون مصدر محاور مسيحي يتحدث في مثل هذا الموضوع،
    لا رابط علمي موثوق أو حتى من الويكيبيديا على أسوء تقدير ، وإنما منتدى "salamgroup"؟!


    ولكن حتى هذا المصدر الذي أتى به وما كلف نفسه أن يقرأ ما به والذي يدمر ما إستنتجه هو شخصيا بأن الفسفور لم يكن معرفو قديما بل فقط منذ عام 1669 ، فيقول المصدر الذي وضعه وقبله هو بنفسه:

    اقتباس
    تاريخ الفوسفور ووجوده في الطبيعة
    اكتشف الفسفور في عام 1669 بواسطة الكيميائي الألماني هيننج براند (H.Brand) وذلك أثناء تبخيره للبول في حيز بعيد عن الهواء , وكان هدفه البحث عن( حجر الفلاسفة ) والمعلوم أن البول يحتوي على ميتا فسفات الصوديوم وهذه تختزل بالكربون الى الفسفور .
    وقد تحدث براند الى كرافت ( Kraft ) عن تجربته وقد نقلها هذا الى العالم الإنجليزي بويل الذي تمكن من تحضيره بتسخين البول مع الرمل , وكان شيل (Scheele ) أول من حضر الفسفور من فسفات الكالسيوم الطبيعي .
    وتسمية الفسفور ناتجة عن الاغريقية Phos وتعني الضوء وPhoros وتعني Bearer أي ( حامل الضوء ) وذلك لانه يتوهج في الظلام .




    ولو حاول ببحث بسيط ، لعرف أن "براند" هو أول من أستخلص الفسفور النقي ، وليس أول من إستخدمه كما أعتقد ، كما يصرح بذلك العديد من المصادر العلمية - والتي لا دخل لها بالأمور الدينية بشكل من الأشكال - فنرى على سبيل المثال:


    Before Brand's discovery, phosphorus and its various compounds have been mentioned in old manuscripts as phosphorescents, or materials that glow in the dark. [The Nitrogen Family: PHOSPHORUS - Carondelet Health Network]


    - قبل إكتشاف "براند" ، تم ذكر الفسفور ومكوناته في المخطوطات القديمة بإسم "phosphorescents - الفسفوريات" أو المادة الذي تتوهج في الظلام. [4]


    - بل وتستدل بعض المواقع العلمية على تاريحية معرفة البعض بالفسفور قبل إكتشاف "براند" ، من وجود أدلة تثبت إستخدامه داخل الكنائس ، مؤكدة بذلك ما ذكره "القديس بورفيروس" في مذكراته ، فتقول:


    Phosphorus and its compounds may have been known before Brand's discovery. Old manuscripts refer to materials that glow in the dark. The word used for such materials today is phosphorescent. Early Christians noted the use of "perpetual lamps" that glowed in the dark. The lamps may have contained phosphorus or one of its compounds. [Phosphorus, Chemical Element - Chemistry Explained]


    - الفسفور ومكوناته قد تكون كانت معروفة قبل أكتشاف "براند" ، فالمخطوطات القديمة تشير إليه بالمادة التي تتوهج في الظلام. والإسم المستخدم له في ذلك الوقت هو "الفسفورية". تم ملاحظة أن المسيحيين القدامى قد إستخدموا "مصابيح دائمة التوهج" ، والتي توهج في الظلام. فربما إحتوت هذه المصابيح على الفسفور أو إحدى مكوناته. [5]


    بل أن العالم "مايكل كالوبلوس" (Michael Kalopoulos) نفسه قد شرح ذلك في تجربته فقال: إن هذا النوع من التفاعلات قد كان معروف قديما ، مقتبسا مما أرخه المؤرخ والجغرافي والفيلسوف اليوناني [6] "سترابو - Strabo" والذي يقول بالنص في موسوعته "Geographica" الشهيرة:


    اقتباس
    Poseidonius says that there are springs of naphtha in Babylonia, some of which produce white, others black, naphtha; the first of these, I mean the white naphtha, which attracts flame, [152] is liquid sulphur; the second, or black naphtha, is liquid asphaltus, and is burnt in lamps instead of oil. [Strabo's Geography - Book XVI - Chapter 1]

    يقول "
    بوسيدونيوس" توجد ينابيع "النافثا - البنزين الخام" في "بابل" ، بعضها ينتج النافثا الأبيض، وبعضها ينتج النافثا الإسود: الاول منها وأقصد النافثا الأبيض ، والذي يجذب النار ، هو كبريت سائل ، بينما الثاني او النافثا الإسود هو أسفلت سائل ، ويستخدم كوقود - يجرق - في المصابيح بديلا عن الزيت [7]


    ويستمر العالم
    "مايكل كالوبلوس" (Michael Kalopoulos) فيقول: ويذكر أن الفسفور كان يستخدم من قبل السحرة الكلدانيين في القرن الخامس قبل الميلاد ، آيضا بواسطة قدماء اليونان "الإغريق" ، ويتخدم حاليا بنفس الطريقة من قبل قبل البطاركة الأرثوذكس الشرقيبن في القدس.[8]


    تم بحمد الله تعالى!

    ====================================


    [1] - عيد القيامة - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
    http://en.wikipedia.org/wiki/Easter


    [2] - القديس بورفيروس (Porphyrius): عاش في الفترة بين (1804– 1885) ميلاديا، كان رحالة روسي ومتخصص في تاريخ المسيحية المبكرة ، تدرج بالعديد من الرتب بالكنيسة الروسية الأرثوذكسية.
    http://en.wikipedia.org/wiki/Porphyrius_%28Uspensky%29


    [3] - ترجمة الأخ عبد الله القبطى عن مصدر: The Book of My Life. Diaries and Notes of Bishop Porphyrius Uspensky. St Petersburg, 1894. Part 1. p.671


    [4] - The Nitrogen Family: PHOSPHORUS - Carondelet Health Network
    http://www.carondelet.pvt.k12.ca.us/...hosphorus.html


    [5] - Phosphorus, Chemical Element - Chemistry Explained
    http://www.chemistryexplained.com/elements/L-P/Phosphorus.html#b


    [6] - (سترابو - Strabo): عاش في الفترة (64/63 قبل الميلاد إلى 24 ميلاديا) ، وكان مؤرخ وجغرافي وفيلسوف يوناني.
    http://en.wikipedia.org/wiki/Strabo


    [7] - Strabo's Geography - Book XVI - Chapter 1
    http://rbedrosian.com/Classic/strabo16.htm


    [8] - Holy Fire - Wikipedia, the free encyclopedia - Criticism
    http://en.wikipedia.org/wiki/Holy_Fire#Criticism


    التعديل الأخير تم بواسطة *the truth ; 19-04-2014 الساعة 03:35 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

حقيقة معجزة النور المقدس (النار المقدسة) - عيد القيامة وظهور النور من قبر المسيح 2011

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 08-05-2011, 01:21 AM
  2. عبد المسيح بسيط و التحريف في كتاب منيس عبد النور
    بواسطة kholio5 في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 26-12-2008, 03:42 AM
  3. نظرة سريعة في مخطوطات الكتاب المقدس ... ( الرد على منيس عبد النور )
    بواسطة ضياء الاسلام في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 23-01-2008, 01:15 AM
  4. الرد على كتاب شبهات وهمية حول الكتاب المقدس للقس منيس عبد النور
    بواسطة love_islam555 في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-10-2006, 06:18 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

حقيقة معجزة النور المقدس (النار المقدسة) - عيد القيامة وظهور النور من قبر المسيح 2011

حقيقة معجزة النور المقدس (النار المقدسة) - عيد القيامة وظهور النور من قبر المسيح 2011