الموضوع: قول توما (( ربي و إلهي)) ليسوع وتفسير ايشوع داد المسيحي فيه نقلا عن معلمه

بسم الله والسلام عليكم...

فقد استغربت من تفسير الشيخ احمد ديدات لقول توما (الهي , ربي) ليسوع عند رؤيته بعد موته الزعوم ,,, كيف يدعي هذا ولا يدعِم قوله بأقوال مفسري النصارى؟

فلما تصفحت على تفسير ايشوع داد الميسحي الذي مات قبل 1000 سنة تقريبا... والوثيقة توجد هنا:

الترجمة للانجبيزي كاملا



الاصل ج 1

الاصل ج 2

وهذا كلامه فيه

قال توما (ربي , الهي) فقال هذا من المعجزة التي رءاها... وقبل حدوث هذا لم يصدق أنه قام من الاموات, فالآن يقول انه ربه والهه! وقال المترجم: لا, لم يصفه بانه رب ولا اله, لأن ذلك لا يُلعم من مجرد القيام من الموت أنه هو اله. بل حدوث هذه المعجزة سبّبت تسبيحه لله, نظرا لما هو شاهد له.



و (المترجم) انما هو (ثاؤدور العظيم من مبسويستيا) الذي ينقل عنه كثيرا في هذا التفسير... ويدل ذلك على انه اعلم منه!... ومن يكون لقبه (المفسر) فلا بد أن يكون خبيرا جدا بالتفسير! المعروف (المفسر) لا يعرّف كما يقال في (شيخ الاسلام)...!

وبيان هذا في المقدمة:

يقول: (و(المفسر) انما هو لقب من القاب (ثاؤدور العظيم من مبسويستيا))



فقد خالف معلمه في تفسير هذه الفقرة وذهب للأبعد عقلا ونقلا والله أعلم

والحمد لله رب العالمين

اقتباس

. بل حدوث هذه المعجزة سبّبت تسبيحه لله, نظرا لما هو شاهد له.

جزاك الله خيراً
كما قال أخى سعد من قبل
عندما يرى شخص منا إنسان يحبة وعند ذالك يقول الله أكبر ليس معنى ذالك
أنة راى الله سبحانة وتعالى