صدقت أيها الأخ الكريم
كان السؤال بشكل عام وليس بخصوص النص
ولكن النص جاء ليبين أن التحريف والتلاعب بالبايبل أوضح من ظلام الليل
فالكلمة الأصلية إما أن تكون ( كأسد ) وإما أن تكون ( ثقبوا ) وإما أن تربط بين الكلمتين بكلمة ( أوثقوا )
ومن المستحيل أن تكون الكلمات الثلاثة لها نفس المعنى
فالأسد معروف منذ أيام سيدنا نوح عليه السلام وركب سفينته
والثقب معروف أيضا لسيدنا نوح عليه السلام فقد استخدمه في بناء سفينته
فقد كان يثقب الألوح ليضع بينها الدُسُر ويشدها ويوثقها بالحبال
فلصالح من تم تحريف هذا النص والتلاعب به ؟
من المستفيد من هذا التحريف المفضوح ؟ هل هم اليهود أم هم أصدقاؤنا المسيحيين ؟
وهذا الرابط هدية مقدمة لسعادتك
جبل الجودي أم أراراط ؟ سفينة نوح بين القرآن و الكتاب المقدس
المفضلات