اللهم لنا اخوتنا واخوات كانوا معنا هنا فاتاهم اليقين
اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم واعف عنهم وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وأبدلهم دارا خيرا من دارهم وأهلا خيرا من أهلهم وزوجا خيرا من ازواجهم وأدخلهم الجنة وأعذهم من عذاب القبر أو من عذاب النار
http://www.anti-ahmadiyya.org
صدقت أيها الأخ الكريم
كان السؤال بشكل عام وليس بخصوص النص
ولكن النص جاء ليبين أن التحريف والتلاعب بالبايبل أوضح من ظلام الليل
فالكلمة الأصلية إما أن تكون ( كأسد ) وإما أن تكون ( ثقبوا ) وإما أن تربط بين الكلمتين بكلمة ( أوثقوا )
ومن المستحيل أن تكون الكلمات الثلاثة لها نفس المعنى
فالأسد معروف منذ أيام سيدنا نوح عليه السلام وركب سفينته
والثقب معروف أيضا لسيدنا نوح عليه السلام فقد استخدمه في بناء سفينته
فقد كان يثقب الألوح ليضع بينها الدُسُر ويشدها ويوثقها بالحبال
فلصالح من تم تحريف هذا النص والتلاعب به ؟
من المستفيد من هذا التحريف المفضوح ؟ هل هم اليهود أم هم أصدقاؤنا المسيحيين ؟
وهذا الرابط هدية مقدمة لسعادتك
جبل الجودي أم أراراط ؟ سفينة نوح بين القرآن و الكتاب المقدس
التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 23-04-2014 الساعة 07:19 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات