الزوجة في الإسلام للشيخ نذير المكتبي

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الزوجة في الإسلام للشيخ نذير المكتبي

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: الزوجة في الإسلام للشيخ نذير المكتبي

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    8,993
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-02-2024
    على الساعة
    09:13 AM

    افتراضي الزوجة في الإسلام للشيخ نذير المكتبي



    الخطبة للشيخ نذير المكتبي بعنوان ( الزوجة في الإسلام )




    الزوجة في الإسلام

    الشيخ نذير مكتبي

    إن للمرأة في الإسلام منزلة سامية وبخاصة إذا كانت زوجة ، فقد خصَّها الله تبارك وتعالى بالمكانة اللائقة بها من حيث كونها الركنَ الثاني والأهمَّ في بناء الأسرة المسلمة ، فطالب الزوجَ أن يكون الشعار الذي ينضوي تحته في معاملته لزوجته هو قول الله عز وجل : ( وعاشروهن بالمعروف ، فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعلَ الله فيه خيراً كثيراً ) النساء 19.

    و المعاشرة بالمعروف تقتضي من الزوج أن يكون حسنَ الأخلاق ، طيِّبَ المعشر ، لطيفاً
    رحيماً ، ومن هنا مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجلَ الذي تنطبق عليه هذه الصفات فقال: ( أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً ، وألطفهم بأهله ) رواه الحاكم في المستدرك.

    و لقد بلغ من اهتمام رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنساء في حياته أن جعل إكرامهن من الخصال الحميدة التي يُمتدح بها الرجلُ ، فقال عليه الصلاة والسلام : ( ما أكرم النساءَ غيرُ كريم ، وما أهانهنَّ غيرُ لئيم ) رواه الترمذي ، ثم كانت رعايتهن من الوصايا التي أكََّد عليها في آخر توجيهاته التي ودَّع بها الدنيا فقال :( اتقوا اللهَ في النساء ، اتقوا اللهَ في النساء ، وأوصيكم بالنساء خيراً ) رواه عبد الرزاق في مصنفه.

    و لقد وضع الإسلام من الآداب والضوابط التي تحفظ كرامة الزوجة وتصون حقوقها ما تحسدها عليه نساءُ الغرب اللاتي يعشن في ظلِّ حضارة تدَّعي التقدم وتحرير المرأة والحرص على حقوق الإنسان !! .

    فمن أول الحقوق التي ضمنها الإسلام للزوجة حقُّ المبيت والطعام والكساء ، وحقُّها أن تعيش في بيت الزوجية موفورة الكرامة ، مصونة الشخصية ، لا تمتد يد الزوج إليها بالضرب ، ولا لسانه بالشتم ، فعن حكيم بن معاوية عن أبيه قال : قلت يا رسول الله ما حقُّ زوجة أحدنا عليه ؟ فقال : أن تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تضرب الوجهَ ولا تقبِّح ولا تهجر إلا في البيت ) رواه الإمام أحمد في المسند، بل شنَّع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الأزواج الذين يضربون زوجاتهم ووصفهم بأنهم من شرار الناس فقال : ( لقد طاف بآل محمد نساء كثيرون كلهن تشكو زوجها من الضرب ، وايمُ الله لا تجدون أولئك خياركم بل هم من شرار الناس ) رواه أبو داود.

    ولم يكتفِ الإسلام من الزوج أن يؤدي لزوجته حقها من الإنفاق عليها في المبيت والطعام والكسوة فحسب ، بل طلب منه أن يوسِّع عليها وعلى عياله في النفقة إن كان من الأغنياء الموسرين وإلا فهو من البخلاء المذمومين الذين يتخلفون عن بلوغ الدرجة الراقية للمسلم الحق،فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(ليس منا مَن وسَّع الله عليه ثم قتَّر على عياله ) رواه السيوطي في الجامع الصغير.

    ومن الآداب التي أوجبها الإسلام على الزوج تجاه زوجته أيضا ، أن يذكر محاسنها الكثيرة ، وأن يتغاضى عن هفواتها ومساوئها القليلة،فلكلِّ إنسان محاسنٌ ومساوئ،ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يفرَك ـ أي لا يبغض ـ مؤمنٌ مؤمنةً ، إن كره منها خلقاً رضي منها غيره ) رواه مسلم .

    ومن الآداب أيضاً أن يحفظ لها مالها وخاصة المهر الذي دفعه لها ، فلقد عدَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم الاعتداء عليه من المعاصي التي يأثم الزوج بارتكابها فقال:( من أعظم الذنوب عند الله عز وجل رجلٌ تزوج امرأة فلما قضى حاجته منها طلقها وذهب بمهرها ) رواه الحاكم في المستدرك

    و من الحقوق التي ضمنها الإسلام للزوجة أيضا أن يحفظ الزوج سرَّها ، وأن لا يبوح بما تريد ستره عن الناس ، كما أنها هي مطالبة بذلك ، وخاصة ما يكون من العلاقة الحميمة بينهما ، وما أجمل التعبير القرآني الدقيق حين اعتبر كلا الزوجين كأنه لباس للآخر فقال تبارك وتعالى :( هنَّ لباس لكم وأنتم لباس لهن )البقرة 187. ومهمة اللباس هي الستر والحماية والزينة ، والزوجان ينبغي أن يكونا لبعضهما على هذا الوصف ، ولقد ذمَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل الثرثار الذي يفضح ما يكون بينه وبين زوجته فقال عليه الصلاة والسلام : ( إن من شرِّ الناس منزلة عند الله يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه امرأته ثم ينشر سرَّها ) صحيح مسلم.

    اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    8,993
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-02-2024
    على الساعة
    09:13 AM

    افتراضي

    الزوجة في الإسلام ( 2 )

    الشيخ نذير مكتبي

    لم تكن الآداب والضوابط التي أوجبها الإسلام على الزوج تجاه زوجته مجرد نظريات على الورق ليس لها من واقع التطبيق العملي أيُّ نصيب ، بل كانت سلوكاً ظاهراً ومَعلماً بارزاً في الحياة التي تعيشها الأسرة المسلمة على كافة المستويات الاجتماعية .

    فرسول الله صلى الله عليه وسلم كان في مقدمة الأزواج التزاماً وتطبيقاً سامياً للمعاملة الكريمة التي ينبغي أن تجدها الزوجة المسلمة ، فهو الذي يقول : ( خيرُكم خيرُكم لأهله ، وأنا خيرُكم لأهلي ) رواه الترمذي ، ولقد وصفه خادمه الصحابي أنس بن مالك رضي الله عنه فقال : ( ما رأيت أحداً أرحمَ بالعيال من رسول الله صلى الله عليه وسلم ) رواه ابن حبان.

    و لقد كانت السيدة عائشة رضي الله عنها تشهد بالأخلاق الراقية التي كان يعاملها بها زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم فهي تقول : ( كان رسول الله في مهنة أهله فإذا حضرت الصلاة قام إلى الصلاة ) رواه البخاري ، وتقول أيضاً : ( كان يخصف نعله ، ويخيط ثوبه ، ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم ) رواه ابن حبان.

    و ثم إن الزوج المسلم ليس جافَّ المشاعر متبلد الأحاسيس ، بل هو رجل يحمل من العواطف الجياشة والقلب الفيَّاض بالحب ما يجعل حياته الزوجية تشع فيها السعادة وتظللها الطمأنينة والسكينة ، وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يعبِّر عن حبه لزوجته السيدة عائشة رضي الله عنها فيقول : ( حبُّكِ يا عائشة في قلبي كالعروة الوثقى ) ، وهاهو يمدح زوجته الأولى خديجة رضي الله عنها ويعترف بفضلها ويزف لها البشرى فيقول : ( بشروا خديجة ببيت في الجنة من قصب لا صخبَ فيه ولا نصب ) رواه البخاري.

    فإنه ليس من لوازم القوامة التي منحها الله تبارك وتعالى للزوج على زوجته أن يكون فظاً وعنيفاً في أسلوب معاملته معها ، فهو لا يستعمل الضرب ولا الشتم ولا الإهانة ، وهكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ما عُهد عليه أنه أهان امرأته أو ضربها أو صرخ في وجهها ، حتى وإن بدر منها تصرف شائن ، فكان صلى الله عليه وسلم يعالجه بقلب مُحبٍّ رحيمٍ وعقل متزنٍ حكيم ، وخير مثال على ذلك ما حدث بين زوجتيه السيدتين عائشة وصفية رضي الله عنهما حين كسرت عائشة وعاءً لصفية سكبت له فيه طعاماً وأهدته إياه .

    و لقد سار المسلمون وخاصة في عهد السلف الصالح على هذا النهج النبيل في معاملة الزوجة ، إخلاصاً لها ومؤانسة لمشاعرها ، واحتراماً لكيانها ، يقول ترجمان القرآن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما : ( إني لأتزين لزوجتي كما تتزين هي لي ) ، ويقول الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه صاحب المذهب المشهور : ( لقد عاشت زوجتي أمُّ صالح ثلاثين سنة لم أختلف معها في كلمة واحدة ) ، ويقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه الرجل الشديد الحازم : ( على الرجل أن يكون في أهله كالطفل ـ أي يمازحهم ويلاعبهم ويتواضع لهم ـ ، فإذا التمسوا ما عنده وجدوه رجلاً ) .

    و إن هذه المعاملة الكريمة والمعاشرة بالمعروف التي ألزم الإسلام الأزواج أن تكون عنوانَ حياتهم مع زوجاتهم ، هي أمنية تتمنى تحقيقها المرأة الغربية التي تلاقي في ظل القيم المادية الإهانة والضرب بل والقتل أحياناً ، خصوصاً إذا كبرت في السن وانزوى عنها جمالها وولت عنها نضارتها ، وهاهي البيانات والإحصاءات تظهر مقدار التعاسة والشقاء والمعاملة القاسية التي تعانيها الزوجة في حضارة المادة والإباحية ، تقول إحدى الإحصائيات أن عدد الزوجات اللواتي يتعرضن للضرب في نيويورك وحدها سنوياً 527000 امرأة ، وهكذا الحال في كثير من الدول في شرق العالم وغربه .
    اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    511
    آخر نشاط
    29-11-2010
    على الساعة
    10:09 AM
    بسم الله الرحمن الرحيم

    والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين من لا نبى بعده محمد بن عبد الله وعلى اله واصحابه اجمعين

    جزاكى الله خيرا اختى الحبيبة رونيا على ما قدمتيه سبحان الله الأسلام لم يضع شىء الا ووضحه لنا نهج حياة ومنهاج من يسير عليه لا يشقى ابدا وضح لنا سبيل نجاح هذه العلاقة الجميلة لنجاح تكوين اسرة اسلامية سليمة سبحان الله اعطى الله عز وجل للمراة كل حقوقها فلم يبخس من حقها شىء سبحانه اكرمها وهو الكريم لا سبيل لنا الا ان نفهم ونعى ونطبق هذا النهج حتى نسعد فى الدنيا والأخرة .

    تقبلوا مرورى

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

    يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً }النساء171

    أبتاه ما زال فى قلبى عتاب .لما لم تعلمنى الحياة مع الذئاب

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    7,561
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-01-2019
    على الساعة
    03:09 PM

    افتراضي

    والرسول –صلى الله عليه وسلم - قدوة عظيمة عطفا وحنانا وصورة رائعة في معاملة الأنثى ،وهي

    أحوج ما تكون إلى مثل هذا العطف وذلك الحنان ،ذلك غيض من فبض من مكانة ومنزلة هذه الطفلة

    الأنثى التي أحاطها رسول الهدى بحبه في أ رق مشاعرها وأدق حالاتها،ةوقد بلغت بلوغ الصبا حتى

    أضحت زوجة يحيطها الإسلام والرسول بفيض لايغيض من الرعاية والإكرام والتبجيل ،وقد وضع

    لها عنوانا يفيض رحمة وألفة وأمنا ،يقول سبحانه وتعالى :" هنّ لباس لكم وأنتم لباس لهن " ،

    واللباس يعني الحماية والأمن والجمال ، وأعلى من ذلك وأكثر الأنس والألفة ، وهو وصف عظيم

    للمجالسة والمؤانسة التي أوجدها عز وجل بين الرجل والمرأة ،فهي والحالة هذه ترتبط بالرجل في

    جميع أدوار حياتها . بين سمعها وبصرها ينشأ الطفل وتحت رعايتها يكبر ، وبآدابها وأخلاقها

    يتغذى ، وهي منبع الحب والإخلاص والوفاء ،هي منار الفضيلة ومجمع الأخلاق الكريمة ،هي موئل

    الرجل وعونه في شدته ، ثم هي نوره وبصيرته ،بعينها يبصر ، وبرأيها يسعى ويدبر ، وبعطفها

    وحنانها يغالب الحياة وينتصر ..

    من هنا كانت عناية الإسلام بهذه الأنثى الزوجة ، فوضع لها أعدل التشريع وأقومه . و وقف

    الرسول – صلى الله عليه وسلم – يدافع عنها دفاعا يرسم لها فيه صورة الرجل الذي ستكون له

    شريكة ، وقال- صلى الله عليه وسلم – " إذا أتاكم من ترضون دينه وأمانته فزوجوه ، ألا تفعلوه

    تكن فتنة في الأرض وفساد كبير " .

    ما أحوج المسلمين إلى حقيقة صادقة تساور أحلامهم بهزّة إيمانية تستشري في الأمة حتى تصحو

    من غفلتها في عودة صادقة إلى الدين الحنيف ، دين سيدنا محمد- صلى الله عليه وآله وسلم – الذي

    وضع حول المرأة المسلمة سياجا من الأمان والتقوى والاستقرار ، فهو يأمر بالمساواة الحقة بين

    الزوجين ، وبين حقوق كل منهما ، : "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ،

    وللرجال عليهن درجة ". صدق الله العظيم .


    اختى الحبيبة رانيا :

    بارك الله فيكِ

    موضوع رائع

    وفقكِ الله للخير وحفظكِ بالقرآن وللقرآن

    والحمد لله رب العالمين

    توقيع نضال 3


    توقيع نضال 3

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    8,993
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-02-2024
    على الساعة
    09:13 AM

    افتراضي

    تشرفت بمروركن العطر على متصفحي أخواتي الحبيبات om miral





    أختي الغالية نضال

    نورتم متصفحي بوجودكن وأسعدتني ردودكن

    اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    02:24 PM

    افتراضي

    بارك الله فيكِ حبيبتي رانيا على الموضوع الرائع
    أسأل الله أن يرزقك الزوج الصالح .آآمين
    جعله الله في ميزان حسناتك وحسنات الشيخ نذير المكتبي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    8,993
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-02-2024
    على الساعة
    09:13 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورا مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيكِ حبيبتي رانيا على الموضوع الرائع
    أسأل الله أن يرزقك الزوج الصالح .آآمين
    جعله الله في ميزان حسناتك وحسنات الشيخ نذير المكتبي
    اللهم أمين
    جزاكِ الله خيراً يا نورا على الدعاء ولكِ بالمثل
    رزقنا الله واياكِ وجميع بنات المسلمين الزوج الصالح
    نورتي متصفحي غاليتي

    اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا

الزوجة في الإسلام للشيخ نذير المكتبي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. شبهة: الإسلام يجيز جلد الزوجة
    بواسطة مسلم77 في المنتدى شبهات حول المرأة في الإسلام
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 12-05-2014, 01:27 PM
  2. حوار مع نصارى حول : ( هل الإسلام يُحلل إتيان الزوجة فى الدبر ؟ )
    بواسطة مناصر الإسلام في المنتدى منتديات اتباع المرسلين التقنية
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 26-11-2010, 11:29 PM
  3. صيحة نذير - حكم تهنئة الكفار في أعيادهم ومشاركتهم فيها؟؟؟
    بواسطة التائب إلى الله تعالى في المنتدى العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 08-01-2009, 11:05 PM
  4. صيحة نذير.....الي الدعاه الي الله
    بواسطة almo7adth في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 16-12-2008, 01:17 PM
  5. صيحة نذير.....الي الدعاه الي الله
    بواسطة almo7adth في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-12-2008, 11:03 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الزوجة في الإسلام للشيخ نذير المكتبي

الزوجة في الإسلام للشيخ نذير المكتبي