عندى سؤال وارجو الاجابة بالادلة لو امكن

[قلم من نار]

السلام عليكم اخوانى

لدى سؤال يشغلنى فقد سمعت ان الحية عند النصارى ترمز للشيطان فهل هذا الكلام صحيح ؟؟؟؟؟؟

لى تعقيب ان صح الكلام باذن الله

[الراوى]

نعم أخى الحية عندهم ترمز للشيطان....وهذا كما جاء فى تفسير الكتاب المقدس عندهم


(14فقال الرب

الاله للحية لانك فعلت هذا ملعونة انت من

جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية على

بطنك تسعين وترابا تاكلين كل ايام حياتك

15 واضع عداوة بينك وبين المراة وبين

نسلك ونسلها هو يسحق راسك وانت تسحقين عقبه)



قال أنطونيوس فكرى .....

قال (صارت العداوة دائمة بين الشيطان (الحية) وبين الإنسان ....)

[Eng.Con]

نعم التفسير يُشير الى ذلك
وان كان لا يوجد تصريح من التوراه ان الحية هى الشيطان ..

[قلم من نار]

جزاكما الله خيرااخى الراوى واخى انج
متابع باقى الردود
وفى النهاية ساطرح تعقيب فان لم اوفق فيه فقومونى

[الراوى]

موفق بإذن الله....

[قلم من نار]

اقتباس

--------------------------------------------------------------------------------

رؤيا يوحنا الأصحاح 12 العدد 9 فَطُرِحَ التِّنِّينُ الْعَظِيمُ، الْحَيَّةُ الْقَدِيمَةُ الْمَدْعُوُّ إِبْلِيسَ وَالشَّيْطَانَ، الَّذِي يُضِلُّ الْعَالَمَ كُلَّهُ - طُرِحَ إِلَى الأَرْضِ، وَطُرِحَتْ مَعَهُ مَلاَئِكَتُهُ.


--------------------------------------------------------------------------------

رؤيا يوحنا الأصحاح 12 العدد 14 فَأُعْطِيَتِ الْمَرْأَةُ جَنَاحَيِ النَّسْرِ الْعَظِيمِ لِكَيْ تَطِيرَ إِلَى الْبَرِّيَّةِ إِلَى مَوْضِعِهَا، حَيْثُ تُعَالُ زَمَاناً وَزَمَانَيْنِ وَنِصْفَ زَمَانٍ مِنْ وَجْهِ الْحَيَّةِ.


--------------------------------------------------------------------------------

رؤيا يوحنا الأصحاح 12 العدد 15 فَأَلْقَتِ الْحَيَّةُ مِنْ فَمِهَا وَرَاءَ الْمَرْأَةِ مَاءً كَنَهْرٍ لِتَجْعَلَهَا تُحْمَلُ بِالنَّهْرِ.


--------------------------------------------------------------------------------

رؤيا يوحنا الأصحاح 20 العدد 2 فَقَبَضَ عَلَى التِّنِّينِ، الْحَيَّةِ الْقَدِيمَةِ، الَّذِي هُوَ إِبْلِيسُ وَالشَّيْطَانُ، وَقَيَّدَهُ أَلْفَ سَنَةٍ،


--------------------------------------------------------------------------------

انطونيوس فكرى

اقتباس

آية 9 "فطرح التنين العظيم الحية القديمة المدعو ابليس و الشيطان الذي يضل العالم كله طرح الى الارض و طرحت معه ملائكته".

التنين = نظرا لقوته الهائلة وقسوته فالتنين ضخم ومرعب

الحية القديمة = له خبرة طويلة فى الخداع بمكر وخبث وفى عداوة للبشر.

إبليس = المفترى ظلما.

الشيطان = المعاند

تادرس يعقوب

اقتباس

فطرح التنين العظيم الحيَّة القديمة المدعو إبليس،

والشيطان الذي يضل العالم كله طُرح إلى الأرض،

وطُرحت معه ملائكته" [9].

يا لها من نصرة عظيمة أن يسقط إبليس من السماء لكي لا يشتكي علينا، لكنه في اللحظات الأخيرة له لا يكف عن التضليل وهو يُدعى:

1. التنين العظيم، أي ضخمًا قاسيًا مرعبًا.

2. الحية القديمة، له خبرة طويلة في الخداع، وعداوته لنا منذ وجدت البشرية (تك 3: 2، 15).

3. إبليس أي "المفتري ظلمًا"، إذ يفتري على الكنيسة دومًا.

4. الشيطان، أي المُعاند.

اذا مما سبق يتضح ان الحية ترمز للشيطان كما جاء فى رؤيا يوحنا

والسؤال الان اذا كانت الحية هى رمز للشر او الشيطان فى الكتاب المقدس فكيف يشبه بها المسيح فى الصلب

يوحنا الاصحاح الثالث العدد 14


وكما رفع موسى الحية فى البرية هكذا ينبغى ان يرفع ابن الانسان
فمن ياترى المشبهه بالحية هل تظنونه يانصارى يسوع ؟؟؟؟

ان قلتم نعم فقد جعلتم يسوع رمزا للخطية او الشيطان ليس بكلامى فانا لا اتجنى عليكم

يقول متى المسكين

اقتباس

( لقد راجعنا الآباء في ما قالوه عن الحية النحاسية, غير اننا لم نعثر على كبد الحقيقة. ان هذه الآية ان حملت على معناها الظاهر منها, فهي تشكل ادانة صريحة للسيد المسيح عليه السلام لا فضيلة له, لما تحويه الحية من رمز ((للخطيئة)), ورفعها لشفاء الناس من لدغ الأفاعي يعني انه لا يمكن الشفاء الا بجنس المرض).

فمن ياترى المشبه بالحية فى النص ان لم يكن يسوع ؟؟؟

وان كنتم تعتقدون انه هو فكيف يشبه بماهو رمز للخطية ؟؟؟؟؟

[قلم من نار]

بالطبع سيقوم النصارى بالتحريف لئلا يحمل النص على ظاهره لئلا تكون ادانة ليسوع كما قال متى المسكين ليجعلوا هذا الامر رمزا للفداء وقد فعلوا فهداهم الله
لاندرى ماهو رمز الفداء اهو الكبش المذبوح بدلا من اسحاق كما يدعون ام انه الحية النحاسية ام ماذا ؟؟؟
فكلما يستطيعون تحريفه وتحريف معناه لاثبات صحة زعمهم بعقيدة الصلب والفداء فلا يتريثون فى تحريفه حتى امر هذه الحية النحاسية نفسه يرفضه الكتاب المقدس فكيف يصنعها لهم موسى وهو نبى والرب قد نهاهم عن التصاوير او التماثيل فانى لنبى ان يعصى امر ربه
ويوافق على هذا الامر بل يفعله هو
كتاب متناقض فى كل شىء لا تنقضى تناقضاته ولا تنتهى خرافاته