الحقائق و الإحصائيات

اولا:
164 مليار دولار ميزانية التنصير في العالم لعام 1990.
181 مليار دولار ميزانية التنصير في العالم لعام 1992.
24580 عدد المنظمات التنصيرية في العالم منها 20700 منظمة في مجال الخدمة و 3880 منظمة تبعث منصرين متخصصين في مجالات التنصير والإغاثة .
98720 معهدا تنصيريا .
273770 عدد المنصرين المتفرغين للعمل خارج إطار المجتمع النصراني (خارج المقال: هذا غير المنصرين من صانعي الخيام أو غيرهم .. ) .
1900 إذاعة تبث إلى أكثر من 100 دولة وبلغاتها .
أكثر من 150 مليار دولار مجموع التبرعات التي حصل عليها المنصرون خلال عام واحد .
المصدر :كتاب التنصير
د علي النملة

تانيا:
نشرت القبس الكويتية عن ديفيد بيريت الإحصائي الانجلياكاني ومحرر الموسوعة المسيحية العالمية في الثمانينات):
9 ملايين شخص دخلوا النصرانية في أمريكا الجنوبية .
44 مليون و360 ألف نسخة من الإنجيل وزعت في ذلك العام بينما كانت 43 مليونا في العام السابق .
65 مليون و385 ألف نسخة من العهد الجديد في نفس العام بينما كانت 64 مليونا في العام السابق .
3600 وكالة تنصيرية تبعث المنصرين إلى الخارج .
250 ألف منصر في الخارج .
3.5 مليون عامل ف حقل التنصير بزيادة مائة ألف عن العام السابق
1600 محطة إذاعة وتلفزة .
20700 دورية .
أما التمويل :
133 بليون دولار تمويل .
77 ألف مليون دولار دخل الكنائس .
الكمبيوتر :
تم استخدام 22 مليون كمبيوتر لذلك العام بينما كانت 3 ملايين كمبيوتر لعام 80م .
(خارج المقال: إذا كان ذلك في الثمانينات فماذا عما بعد التسعينات
المصدر:
الإصلاح عدد 103
تالتا:
التنصير في آسيا والخليج :
1.6% نسبة النصارى في الشرق الأوسط وعددهم في تراجع مما دق ناقوس الخطر في مجلس كنائس الشرق الأوسط وكذلك تراجع عدد الكنائس ..(لله الحمد)
5 آلاف منصر من كوريا الجنوبية تم إرسالهم إلى 138 دولة نصفهم في آسيا وسيتم إرسال 5 آلاف منصر غيرهم قبل سنة 2000م .
1891م أول مجموعة تنصير نزلت الخليج على رأسها اليهودي زويمر المتلبس بلباس النصرانية (في البصرة ثم في البحرين فالكويت ..) .
10 آلاف دولار قيمة صالة ألعاب تبرعت بها الحكومة الإندونيسية لكنيسة باتاك البروتستانتية .
المصدر:

البيان شعبان 1419

:أصول التنصير
رابعا:
التنصير في أفريقيا

من عبود سالم بازمالة من كينيا :
بعد زيارة البابا لكينيا (وما قدمه من دعم للتنصير):
60 طفلا في مقاطعة كويل تحولوا إلى النصرانية وراء الغذاء والملبس وفي المدارس النصرانية .
قبيلة الأورما تحولت إلى النصرانية ويتبعهم الآن قبيلة مسلمة أخرى وذلك بسبب الجهل والفاقة وعطايا النصارى وبعد المسلمين
المصدر:الإصلاح عدد 103