شكــراً لمتبعاتكــــم معنــــاـــــــــــــــــــــــــــــــــــ>>>>>>>>>>>>>>>>> >>ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
ملحوظةهامـة:-يُرجـى من الأخوة الأفاضل والأخوات الفضليات ان ينتبهوا للأستطلاع لان كل موضوعات الفقير إلى الله (د/شريف العجمــى )(elqurssan) تحت :-
(ما هى أفضل وسيلة لنشر ثقــافـــة محــاربـــة التنصيــر والتبشير والإستشراق)
وجزاكم الله عنا خيرا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
ملحوظــة قد تكون هامــة:-
كل موضوعات العضو( elqurssan د/شريف العجمــــى) واحدة كى لانتشتت .
الموضوع او السلسلة نشر ثقافة محاربة التنصير او التبشير لأنها من أشد الآفات .
كل موضوعات هذ العضو الفقير لله متواضعة تسعى لنشر فضائحهم بشكل يومى وعلى نظام آخر الأنبآء من المدونات الرآئدة فى هذا المجال (المدونات والمواقع وأحدث وسائل الاتصالات) موضوعاتى كل 6 ساعات تقريباً
أعذرونى لتكرار هذه الرسالة هذا والله ولىُّ التوفيـــق
تابع المشروع لكفاح التنصير:-
لقد ذكرنا لكم فى المقال السابق انه انتهينا الى هذه القصة المضحكة والمغزية
(ولكننا لم نتمها للأسف لنفاذ الوقود....................)
..!!!رئيس أساقفة الكاثوليك يجاهر بشذوذه الجنسي.....!!!!!
كتاب جديد عن «غراميات» أكبر مطران للأمريكان مع الغلمان
المدونة تهدي هذا الخبر لموقع «الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة» ومقره بمدينة عمّان بالأردن
وتتحدى مصداقية وأمانة الاتحاد – إن كان يتمتع بها – لنشر هذا الموضوع المخزي لأذناب الفاتيكان
مذكرات شذوذ كهنوتي
وقال رئيس الأساقفة السابق، الذي بلغ 82 عاماً، أنه كان متردداً في طباعة مذكراته بكتاب إلا بعد وفاته. وسوف يُعرض كتاب المطران الكاثوليكي الشاذ في مكتبات الولايات المتحدة الأمريكية شهر يونيو القادم من هذا العام.
وأوضح من كان يُلقب بـ «صاحب الغبطة» أنه يعلم مدى الضرر والألم الذي ستتسبب فيه مطالعة فصول كتابه الساخنة عن علاقاته السرية في الشذوذ الجنسي، فوق ما أصاب كنائسه التي كان يشرف عليها ورعاياها المصدومين فيه إبان موسم فضيحته القديمة.
تستر وسرقة
في المرة الأولى، كان طالب سابق بكلية اللاهوت التابعة للأبرشية – التي كان يرأسها الأسقف المفضوح – قد كشف في مايو 2002 أنه قبل بعشرين سنة كان قد تقدم بدعوى اعتداء جنسي ضد المطران الذي ساومه بأن عرض عليه تسوية مالية بلغت حوالي نصف مليون دولار لاحتواء الفضيحة بعيداً عن القضاء والاعلام,
وقد أقر الأسقف حينئذ بكل ما وقع منه معترفاً بأن تلك المبالغ الضخمة لم يدفعها من جيبه وأنه غطى على فضيحته الجنسية من أرصدة كنائسه وأموال المتبرعين لها، مما أوجب عليه الاستقالة من منصبه الديني الكبير بعد أن كان أحد أبرز رجالات الفاتيكان في أمريكا الشمالية وأكثر قيادات الكاثوليك حضوراً في المجتمع.
ـــــــــــــــــــــــــــ>>>>>>>>>>>>>>>>>>تابعووووووووووو نا وشكــــراً
المفضلات