ذكر يقي الإنسان من النار يقابل أحد الأذكار الواردة بسند ضعيف وهذا الذكر المرسل اليكم بسند صحيح
فهو يشبه ان سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن لقوله أيعجز أحدكم أن يقرأ ثلث القرآن في ليلة أو قال كل ليلة قالوا كيف يا رسول الله قال قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن أو كما قال
فالحديث الذي ورد ونعرفه في الأذكار بأربع مرات ((وأشهد .... وجميع خلقك ..... الحديث)) بهذه الصيغة ضعيف السند كما قال الأالباني
واليكم الصيغة الصحيحة الثابتة

********************************

من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

( مَنْ قال:
اللهمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ مَلاَئِكَتَكَ وحَمَلَةَ عَرْشِكَ، وأشهد من في السماوات ومن في الأرض أَنَّكَ أَنْتَ الله لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، وحدك لا شريك لك، وأشهد أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ،

من قالها مرة اعتق الله ثلثه من النار، ومن قالها مرتين أعتق الله ثلثيه من النار، ومن قالها ثلاثا أعتق الله كله من النار ) الحاكم وصححه الشيخ الألباني.


واقرأ المقالة التالية لتجد الدعاء من كتاب اسماء الله الحسنى
61- QY الشَّهِيدُ
********************************
· الدليل على ثبوت الاسم وإحصائه .
ورد الاسم في كثير من النصوص القرآنية مقرونا بالعلو والفوقية كما في قول الله تعالى: } قُلْ مَا سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلا عَلَى اللهِ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ { [سبأ:47]، وقوله U: } أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ { [فصلت:53]، وقد ورد مقيدا في آيات كثيرة كما في قوله: } لَكِنِ اللهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللهِ شَهِيداً { [النساء:166] .
وعند البخاري ومسلم من حديث ابن عباس t مرفوعا: ( .. فَأَقُولُ كَمَا قَالَ العَبْدُ الصَّالِحُ: } وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شيء شَهِيدٌ إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ العَزِيزُ الحَكِيم { قال: فَيُقَالُ لِي إِنَّهُمْ لَمْ يَزَالُوا مُرْتَدِّينَ عَلَى أَعْقَابِهِمْ مُنْذُ فَارَقْتَهُمْ ) ([1]) .
· شرح الاسم وتفسير معناه .
الشهيد في اللغة صيغة مبالغة من اسم الفاعل الشاهد، فعله شهد يشهد شهودا وشهادة، والشهود هو الحضور مع الرؤية والمشاهدة، وعند أبي داود وحسنه الألباني من حديث أُبَىِّ t أنه قال: ( صَلى بِنَا رَسُولُ اللهِ e يَوْمًا الصُّبْحَ، فَقال: أَشَاهِدٌ فُلاَنٌ قَالُوا: لاَ، قَالَ أَشَاهِدٌ فُلاَنٌ، قَالُوا لاَ، قال: إِنَّ هَاتَيْنِ الصَّلاَتَيْنِ أَثْقَلُ الصَّلَوَاتِ عَلَى الْمُنَافِقِينَ وَلَوْ تَعْلَمُونَ مَا فِيهِمَا لأَتَيْتُمُوهُمَا وَلَوْ حَبْوًا عَلَى الرُّكَبِ ) ([2]) .
والشهادة هي الإِخْبار بما شاهَدَه، شَهِدَ فلان على فلان بحق فهو شاهد وشهيد فالشاهد يلزمه أن يُبَيِّنُ ما عَلِمَهُ على الحقيقة، وعند البخاري من حديث أَبِي بَكْرَةَ t أن رسول اللهِ e قال: ( أَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ؟ قُلْنَا: بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ، قال: الإِشْرَاكُ بِاللهِ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ، وَكَانَ مُتَّكِئًا فَجَلَسَ فَقال: أَلاَ وَقَوْلُ الزُّورِ وَشَهَادَةُ الزُّورِ، أَلاَ وَقَوْلُ الزُّورِ وَشَهَادَةُ الزُّورِ، فَمَا زَالَ يَقُولُهَا حَتَّى قُلْتُ لاَ يَسْكُتُ ) ([3]) .
والشهادة تأتي بمعنى الحكم كما ورد عند البخاري من حديث زيد بن ثابت t أن أم العلاء رضي الله عنها قالت عند وفاة عثمان بن مظعون t: ( رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْكَ أَبَا السَّائِبِ، فَشَهَادَتِي عَلَيْكَ لَقَدْ أَكْرَمَكَ اللهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ e : وَمَا يُدْرِيكِ أَنَّ اللهَ قَدْ أَكرَمَهُ؟ فَقُلْتُ: بِأَبِي أَنْتَ يَا رَسُولَ الله فَمَنْ يُكرِمُهُ اللهُ .. الحديث ) ([4]) .
والشهيد سبحانه هو الرقيب على خلقه أينما كانوا وحيثما كانوا، حاضر شهيد أقرب إليهم من حبل الوريد، يسمع ويرى وهو بالمنظر الأعلى وعلى العرش استوى فالقلوب تعرفه والعقول لا تكيفه، وهو سبحانه فوق عرشه على الحقيقة، وبالكيفية التي تناسبه وشهادته على خلقه شهادة إحاطة شاملة كاملة، تشمل العلم والرؤية والتدبير والقدرة ([5])، والشهيد أيضا هو الذي شهد لنفسه بالوحدانية والقيام بالقسط كما قال U: } شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ { [آل عمران:19] .
وشهادة الله لنفسه بالوحدانية تضمنت عند السلف الصالح عدة مراتب، قال ابن أبي العز: ( وعبارات السلف في شَهِدَ تدور على الحكم والقضاء والإعلام والبيان والإخبار وهذه الأقوال كلها حق لا تنافي بينها، فإن الشهادة تتضمن كلام الشاهد وخبره، وتتضمن إعلامه وإخباره وبيانه، فلها أربع مراتب، فأول مراتبها علم ومعرفة واعتقاد لصحة المشهود به وثبوته، وثانيها تكلمه بذلك وإن لم يعلم به غيره بل يتكلم بها مع نفسه ويتذكرها وينطق بها أو يكتبها، وثالثها أن يعلم غيره بما يشهد به ويخبره به ويبينه له، ورابعها أن يلزمه بمضمونها ويأمره به، فشهادة الله سبحانه لنفسه بالوحدانية والقيام بالقسط تضمنت هذه المراتب الأربع، علمه بذلك سبحانه وتكلمه به وإعلامه وإخباره لخلقه به وأمرهم وإلزامهم به ) ([6])، فالله U شهيد يشهد بصدق المؤمنين إذا وحدوه ويشهد لرسله وملائكته، وفوق كل شهادة شهادته لنفسه بالوحدانية، وقد تقدم تفصيل ذلك في اسم الله المؤمن بما يغني عن الإعادة .
· دلالة الاسم على أوصاف الله .
اسم الله الشهيد يدل على ذات الله وعلى صفة الشهادة بدلالة المطابقة، وعلى ذات الله وحدها بالتضمن، وعلى الصفة وحدها بالتضمن، قال تعالى: } قُل أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ الله شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ { [الأنعام:19]، وقال: } لَكِنِ الله يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلمِهِ وَالمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِالله شَهِيداً { [النساء:166]، وقال U: } وَالله يَشْهَدُ إِنَّ المُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ { [المنافقون:1] .
وعند البخاري من حديث أبي بكرة t أن النبي e قال يوم النحر: ( اللهمَّ اشْهَدْ فَليُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الغَائِبَ، فَرُبَّ مُبَلغٍ أَوْعَى مِنْ سَامِعٍ، فَلاَ تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ ) ([7])، واسم الله الشهيد يدل باللزوم على الحياة والقيومية والسمع والبصر والعلم والإحاطة وغير ذلك من أوصاف الكمال، واسم الله الشهيد دل على صفة من صفات الذات إن كان معناه المطلع الرقيب، ودل على صفة من صفات الأفعال إن كان معناه من الشهادة لنفسه ولغيره، وأنه الذي شهد لنفسه بالوحدانية وشهد لأهل الحق بصدقهم .
· الدعاء باسم الله الشهيد دعاء مسألة .
ورد الدعاء بالوصف في قوله تعالى عن عيسى u وأتباعه من الحواريين: } فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى الله قَالَ الحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ الله آمَنَّا بِالله وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ { [آل عمران:52]، وقال: } وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي قَالُوا آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُون { [المائدة:111] .
وعند الحاكم وصححه الشيخ الألباني من حديث أبي هريرة t أن رسول الله e قال: ( مَنْ قال: اللهمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ مَلاَئِكَتَكَ وحَمَلَةَ عَرْشِكَ، وأشهد من في السماوات ومن في الأرض أَنَّكَ أَنْتَ الله لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، وحدك لا شريك لك، وأشهد أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ، من قالها مرة اعتق الله ثلثه من النار، ومن قالها مرتين أعتق الله ثلثيه من النار، ومن قالها ثلاثا أعتق الله كله من النار ) ([8]) .
وروى أبو داود وصححه الشيخ الألباني من حديث سليمان بن عمرو عن أبيه t قال: سمعت رسول الله e في حجة الوداع يقول: ( أَلاَ إِنَّ كُل رِبًا مِنْ رِبَا الْجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ، لَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ، أَلاَ وَإِنَّ كُل دَمٍ مِنْ دَمِ الْجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ، وَأَوَّلُ دَمٍ أَضَعُ مِنْهَا دَمُ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، كَانَ مُسْتَرْضَعًا فِي بَنِي لَيْثٍ فَقَتَلَتْهُ هُذَيْلٌ، قال: اللهُمَّ هَلْ بَلغْتُ، قَالُوا: نَعَمْ، ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، قال: اللهُمَّ اشْهَدْ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ) ([9]) .
وروى النسائي وصححه الألباني من حديث الأحنف بن قيس t قال: ( خَرَجْنَا حُجَّاجًا فَقَدِمْنَا الْمَدِينَةَ وَنَحْنُ نُرِيدُ الْحَجَّ؛ فَبَيْنَا نَحْنُ فِي مَنَازِلِنَا نَضَعُ رِحَالَنَا إِذْ أَتَانَا آتٍ فَقال: إِنَّ النَّاسَ قَدِ اجْتَمَعُوا فِي الْمَسْجِدِ وَفَزِعُوا، فَانْطَلَقْنَا فَإِذَا النَّاسُ مُجْتَمِعُونَ عَلَى نَفَرٍ فِي وَسَطِ الْمَسْجِدِ، وَإِذَا عَلِي وَالزُّبَيْرُ وَطَلْحَةُ وَسَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ، فَإِنَّا لَكَذَلِكَ إِذْ جَاءَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ عَلَيْهِ مُلاَءَةٌ صَفْرَاءُ، قَدْ قَنَّعَ بِهَا رَأْسَهُ فَقال: أَهَهُنَا عَلِي، أَهَهُنَا طَلْحَةُ أَهَهُنَا الزُّبَيْرُ، أَهَهُنَا سَعْدٌ؟ قَالُوا: نَعَمْ قال: فَإِنِّي أَنْشُدُكُمْ بِاللهِ الذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ e قال: مَنْ يَبْتَاعُ مِرْبَدَ بَنِي فُلاَنٍ غَفَرَ اللهُ لَهُ، فَابْتَعْتُهُ بِعِشْرِينَ أَلْفًا أَوْ بِخَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ أَلْفًا؛ فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ e فَأَخْبَرْتُهُ، فَقال: اجْعَلْهَا فِي مَسْجِدِنَا وَأَجْرُهُ لَكَ؟ قَالُوا: اللهُمَّ نَعَمْ، قال فَأَنْشُدُكُمْ بِاللهِ الذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ e قال مَنْ يَبْتَاعُ بِئْرَ رُومَةَ غَفَرَ اللهُ لَهُ فَابْتَعْتُهُ بِكَذَا وَكَذَا فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ e فَقُلْتُ: قَدِ ابْتَعْتُهَا بِكَذَا وَكَذَا قال: اجْعَلْهَا سِقَايَةً لِلْمُسْلِمِينَ وَأَجْرُهَا لَكَ ؟، قَالُوا: اللهُمَّ نَعَمْ، قال فَأَنْشُدُكُمْ بِاللهِ الذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ e نَظَرَ فِي وُجُوهِ الْقَوْمِ فَقال: مَنْ جَهَّزَ هَؤُلاَءِ اللهُ غَفَرَ لَهُ يَعْنِي جَيْشَ الْعُسْرَةِ، فَجَهَّزْتُهُمْ حَتَّى مَا يَفْقِدُونَ عِقَالاً وَلاَ خِطَامًا؟ قَالُوا: اللهُمَّ نَعَمْ، قال: اللهُمَّ اشْهَدِ، اللهُمَّ اشْهَدْ ) ([10]) .
· الدعاء باسم الله الشهيد دعاء عبادة .
دعاء العبادة باسم الله الشهيد هو أثره على العبد في شهادته بالحق، ولو أغضبت سائر الخلق، وأعظم شهادة وأجل شهادة هي شهادة التوحيد ونبذ الشرك، فعند البخاري من حديث أنس بن مالك t أن النبي e قال: ( يَا مُعَاذُ بْنَ جَبَلٍ، وَمُعَاذٌ رَدِيفُهُ عَلَى الرَّحْلِ، قال: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ وَسَعْدَيْكَ، قال: يَا مُعَاذُ قال: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ وَسَعْدَيْكَ، ثَلاَثًا، قال: مَا مِنْ أَحَدٍ يَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ صِدْقًا مِنْ قَلْبِهِ إِلاَّ حَرَّمَهُ اللهُ عَلَى النَّارِ، قال: يَا رَسُولَ اللهِ، أَفَلاَ أُخْبِرُ بِهِ النَّاسَ فَيَسْتَبْشِرُوا، قال: إِذًا يَتَّكِلُوا، وَأَخْبَرَ بِهَا مُعَاذٌ عِنْدَ مَوْتِهِ تَأَثُّمًا ) ([11]) .
وتلك الشهادة هي أعظم شهادة شهد بها رب العزة والجلال، وشهدت بها الملائكة والأنبياء وأولو العلم، وقد هاجر النبي e وخاصمه قومه من أجلها، وتبرأ إبراهيم e من والده بسببها فحري بمن وحد الله في اسمه الشهيد أن يجدد إيمانه بها وأن يموت عليها .
وبخصوص التسمية بعبد الشهيد لم أجد بالبحث الحاسوبي أحدا سمي به في مجال ما أجرينا عليه البحث، وإن كانت محركات البحث على الإنترنت أظهرت أسماء كثيرة لأناس في عصرنا .
******************************** 62

1. البخاري في أحاديث الأنبياء، باب وكنت عليهم كلاهما ما دمت فيهم 4/1691 (4349)، ومسلم في كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب فناء الدنيا وبيان الحشر يوم القيامة 4/2194 (2860) .



2. أبو داود في كتاب الصلاة، باب في فضل صلاة الجماعة 1/151 (554)، وانظر حكم الألباني على الحديث في مشكاة المصابيح حديث رقم (1066) .

3. البخاري في الأدب، باب عقوق الوالدين من الكبائر 5/2229 (5631) .

4. البخاري في الجنائز، باب الدخول على الميت بعد الموت إذا أدرج في كفنه 1/419 (1186)، وانظر في المعنى اللغوي لسان العرب 3/ 238، وكتاب العين 3/ 398 .

5. تفسير أسماء الله الحسنى ص، وجامع البيان 7/90 53 .

6. شرح العقيدة الطحاوية ص89 .

7. البخاري في الحج، باب الخطبة أيام منى 2/620 (1654) .

8. مستدرك الحاكم 1/704 (1920)، السلسلة الصحيحة 1/534 (267) .

9. أبو داود في البيوع، باب في وضع الربا 3/244 (3334)، وصحيح أبي داود (1700) .

10. النسائي في الأحباس، باب وقف المساجد 6/234 (3607)، وانظر ظلال الجنة (1303).

11. البخاري في العلم، باب من خص بالعلم قوما دون قوم كراهية أن لا يفهموا 1/59 (128) .