اقتراح

[قابضة على الجمر]

بسم الله الرحمن الرحيم

كلنا طبعا عارفين الفيس بوك...وبما إن الفيس بوك يضم مجتمعا هائلا من الناس فقد عملت جاهدة على تعريف الإسلام ولكنه صعب جدا بالنسبة لفرد واحد فى هذا المجتمع الرهيب من اليهود والنصارى...وطبعا النصارى مكدبوش خبر وعملوا جروبات للمتنصرين الجدد وكشف حقيقة النبى كما يعتقدون

وبما إنى لقيت ناس حيرانين ونفسهم يدخلوا الإسلام سواء عرب أو أجانب وبيسألوا أسئلة غريبة تدل على أنهم عايزين اللى ياخد بايديهم زى استرالى بيسأل هل للرجل حجاب فى الإسلام مثل المرأة علشان شاف الغطرة الخليجية يعنى

فاتمنى ان الموقع ينشىء جروب على الفيس بوك بالعربية والإنجليزية والفرنسية والعبرية زى هنا بالظبط وأكيد هنلاقى صدى كبير لأانى أنشئت جروب لمحبى الرسول فلقيت يهود داخلين فيه بس بيتكلموا لغات تانية فحاولت بقدر الإمكان التواصل معهم وكمان دنمركين واستراليين أسلموا ..يا ريت الإدارة تفكر فى الموضوع ده

[قابضة على الجمر]

ممكن إخوانى الكرام ردكم على هذا الموضوع علشان محتاجة أعرف الرد ضرورى ...

وأعتقد إننا ان شاء الله هنعمل حاجة كويسة..بس أرجو الرد من الإدارة

[السيف العضب]

إقتراح رائع .

منتظرين رد الإدارة ..

[طارق الجزائري]

أنا معكم ما رأيكم ببدأها بأقرب وقت
لكن يجب علينا التحضير للمواد التي يجب نشرها و تحديد المواضيع الأولى

[قابضة على الجمر]

أنا بالفعل أنشأت جروب بس مكنتش بفكر فى الموضوع ده

والجروب ده أعلنت عليه لينك للموقع...ففكرت إن احنا ممكن نروح بنفسنا للفيس بوك وده هيكون أفضل

وأكيد لو الإدارة وافقت هنعمل زى هنا بالظبط ان شاء الله ونفس الإداريين هيكونوا هما هما

وده كمان ثواب إن احنا ننشر الإسلام فى أكبر مجمع عالمى للبشر من كل الجنسيات والأديان

وفيه ناس أعرفهم أسلموا بس دنمركيين وأجانب ممكن يفيدونا برضه

أنا فى انتظار رد الإدارة

[قابضة على الجمر]

منتظرة رد الإدارة

[قابضة على الجمر]

هل لم تر الإدارة الإقتراح حتى الآن؟

[طارق الجزائري]

أخت قابضة ممكن ترسلي لينك الجروب الذي أنشأته

[قابضة على الجمر]

اللينك
http://www.facebook.com/group.php?gid=60814931947

بس طيعا هو مش على قد المستوى لأنى لوحدى اللى شغاله عليه

[سيـف الحتف]

بارك الله فيك أختى الفاضلة .. ونشكر لك غيرتك على دينك ..

وأدعو الله من كل قلبى أن يرزق من يريد الإسلام حقاً طرف خيط الحق ..

جعله الله فى ميزان حسناتك ..

فى إنتظار رد إدراتنا الكريمة