عضو شرفي بالمنتدى
الواضح انه شبه للجميع انه صلب
ولم يفهموا الامر حال ظهوره مرة اخرى فظنوه قام من الموت
التلاميذ اغبياء قليلي ايمان
لم يفهموا المسيح مرة واحدة في اشياء بسيطة ...فليس من الغريب انه بدلا من ان يعتقدوا بنجاته من الصلب ان يعتقدوا انه صلب وقام !!
هؤلاء هم التلاميذ الذين لم يفهموا المسيح مرة اوحدة فلا تستغرب
لكن بالقطع كان هناك من يعلم الحقيقة منهم والا لما كان هناك كم كبير من كتابات نفي الصلب !
المسيحيون يستمعون لما يودون ان يصدقوه ولو كانوا متأكدين بكذبه
لسان حال المسيحيين يقول : يا زكريا بطرس والله إنك لتعلم اننا نعلم انك كذاب لكن كذاب المسيحية خير من صادق الاسلام
قادمون يا فلسطين صبرا
لهذا السبب انا قلت انه شبه لمن ارادوا صلب المسيح فقطاقتباسلكن بالقطع كان هناك من يعلم الحقيقة منهم والا لما كان هناك كم كبير من كتابات نفي الصلب !
اما عامة الناس فليس هناك ما يضر اشتباههم فيه من عدمه ما دام الكهنة و الشيوخ قد قرروا ان يصلبوه مهما كان الامر ومهما كانت اجابة المقبوض عليه
وهذا ما يبين سكوت المقبوض عليه لأنهم لن يصدقوا ولن يطلقوه كما اعلن هو بنفسه
التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 08-12-2008 الساعة 06:04 PM
عبد فقير يرجو عفو الله
أخى الكريماقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجاهد في الله
أتفق معك فيما سبق أكرمك الله
لكن أتحفظ على وصف التلاميذ بأغبياء و قليلى الإيمان حتى لو فرضنا جدلا أن المسيح قد وصفهم بتلك الصفة
يكفينا ثناء القرآن الكريم على الحواريين الأجلاء رضى الله عنهم و أرضاهم
فنظرتنا لحواريي المسيحكنظرتنا لصحابة محمد
و بارك الله فيك أخى الكريم
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
عضو شرفي بالمنتدى
القرآن ايضا يقول انهم طلبوا مائدة من السماء وانذروا انذارا شديدا انهم لو كفروا بعد ذلك فلهم عذاب شديد !!
هذا مع كم المعجزات التي رأوها
تخيل الامر ... !!
لكن عن غباوتهم فحدث ولا حرج عشرات المواقف التي لم يفهموا فيها اشياء بسيطة جدا من كلام المسيح
المسيحيون يستمعون لما يودون ان يصدقوه ولو كانوا متأكدين بكذبه
لسان حال المسيحيين يقول : يا زكريا بطرس والله إنك لتعلم اننا نعلم انك كذاب لكن كذاب المسيحية خير من صادق الاسلام
مدير المنتدى
كيف شبه للحواريين أن المصلوب هو المسيح , وأنت تقول أنهم هربوا ؟؟اقتباس
أي لم يشاهدوا محاكمته و لا تعذيبه ولا صلبه ؟؟
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
مدير المنتدى
أخي الحبيب أنا أتكلم عن الحواريين الحقيقين وليس من أخبر عنهم الكتاباقتباس
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
مدير المنتدى
نعم القولاقتباس
إذا أين الخدعة التي خدعها الله لهم ؟؟؟
الله مكر بالماكرين , أما المؤمنين فلا خوف عليهم ولا على نبيهم
إنهم الموحدون المدركين لنبوة الرجل وليس ألوهيته ,أولهم أمه وأخرهم آريوس مروراً الحواريين وباقي الشعب المؤمن
لم يشبه لهولاء
لا توجد خدعة
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
طالب علم
هده حجج داحضة لاعتقاداتهم وخزعبلاتهم وغبائهم وقلوبهم الغلف الغفل
جزاكم الله خيرا على التوضيح
مشرف عام
اقتباس
جزاك الله خيرا أخي سعد .....
فالأمر يبدو ظاهرا ومؤيدا لما تفضلت به ....
بالرجوع الى نص القرآن الكريم ....
أى بما معناه أنهم لم يقتلوه الذين ظنوا انهم قتلوه ....
وما صلبوه الذين ظنوا أنهم صلبوه .....
ولكن شبه لأولائك الماكرين الذين حاولوا قتل المسيح وصلبه بأنهم قتلوه وصلبوه .....
ولكن بالحقيقة أنهم ما قتلوا المسيح ولا صلبوه ....
فيا أخي ..... صدقت فيما وضحت .....
أين الخدعة ؟؟؟؟؟؟
الماكرين مكروا بشرهم والله خير الماكرين .....
كما أطبق البحر على الماكرين الأشرار لينجي الأبرار ....
أطبق الظن على عقول الماكرين الأشرار ليشبه لهم وينجوا البار ....
الحمد لله رب العالمين .....
أطيب الأمنيات لك أخي الحبيب سعد من طارق ( نجم ثاقب ) .
قادمون يا فلسطين صبرا
حياكم اللهاقتباس
ربما فهم الاخوة انه حينما نقول انه شبه للماكرين فقط فهذا يعني ان التلاميذ والحاضرين كانوا يرون امام اعينهم ان المسيح هو الذي صلب كما شبه للماكرين
لابد أن نعلم علم اليقين أن المسيح أخبر أتباعه عن طريق حوارييه أنه سينجو من مكر الكهنة و من ارادوا صلبه وقتله و ذلك مثبت بنصوص الكتاب المقدس نفسه
ولنبين ذلك بشكل صحيح اطرح بعض التساؤلات :
موقف المقبوض عليه :
لوقا 22
6 ولما كان النهار اجتمعت مشيخة الشعب رؤساء الكهنة والكتبة واصعدوه الى مجمعهم 67 قائلين ان كنت انت المسيح فقل لنا.فقال لهم ان قلت لكم لا تصدقون. 68 وان سألت لا تجيبونني ولا تطلقونني.
ما هو القول الذي اذا قاله المقبوض عليه يترتب عليه أن يطلقونه ؟؟
الاجابة موجودة في النصوص التي بعدها
69 منذ الآن يكون ابن الانسان جالسا عن يمين قوّة الله
ابن الانسان الذي هو المسيح في وقت القبض على الشخص كان جالسا على يمين قوة الله في ذات الوقت
هذه هي الاجابة التي لن يصدقونها ولن يطلقونه
التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 09-12-2008 الساعة 06:10 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات