اقتباس
عزيزي : سيبقى القمص زكريا والملايين من اتباعه شوكة في حلوقكم ولن يستطع أي من شيوخك ان يردوا عليه بالحجة والبرهان... والدليل أنه ناداهم وطلب منهم مرارا وتكرارا أن يواجهوه ولم يستطع أحد منهم الظهور أمامه ، (وهنا ادعوك وانصحك بأن تفكر مليا في هذه النقطة) لذا فنحن سعداء لهجومكم هذا عليه ، لأنه لو لم يكن قد وضعكم في موقع الخوف والقهر والريبة لما قلقتم وارتعدتم ، وذهبتم للبحث عن امور لا معنى لها ، وأتيتم بها لتعلقوا عليه من خلالها ، سأطرح عليك سؤالين : هل وجدت ما يدين القمص ذكريا العظييييييم ، في علمه ، أو في لاهوته ، أو في ثقافته الإسلامية قبل المسيحية؟ . وهل استطاع أحد من شيوخكم المساكين أن يرد عليه بنفس المستوى العلمي والحجة العلمية ، أو بالأحرى هل تجرأ أحد منهم أن يرد عليه ؟ .. أنا سأجيب عنك ... بالتأكيد الجواب موحد لكلا السؤالين وهو كلمة ... لا
ارجو من الله أن يفتح عقولكم وتخرجوا من قوقعة (عدم التفكير ، والسماح للشيوخ الذين يضحكون عليكم ويفكرون عنكم لأنه غير مسموح لكم بالتفكير انتم فقط دمى يستخدمونها لأذية الآخرين وأذية أنفسكم ... نحن بالفعل نشفق عليكم فكر يا اخي فالله خلق لك عقلا لتفكر به ، لا أن تسمح للآخرين أن يفكروا عنك ... إذهب و ابحث عن الحقيقة .. ثم تعال وانتقد كما تشاء ومن تشاء.. لا تجعل من نفسك ابنا لأبليس ومحاربا للخير ، لانك لن تقوى (لا أنت ولامن هو اكثر منك علما ) الوقوف أمام سلطان المعرفة الروحية ، الذي منحه الله القدوس ، الاله الحقيقي ، ملك الملوك ورب الأرباب ، السيد الاعظم ، الملك الديان ، يسوع المسيح ، لأبنائه المباركين ..
زكريا بطرس لعن اليوم الي اخترعوا فية التلفونات من كثر ما
رن علية علماء مسلمين
اصل الطفلة ياسمين الي عندها 12 سنة
افحمت ابوك على الهواء وما عرف يرد عليها وقال هاتي المصدرفي غرفة البالتولك

لو كان معاك لحظة من عقل لاعترضت على كلام ابوك هذا قبل ان يعترضوا المسلمين
هل تقبل على نفسك ان تقراء كتابك المكدس في الحمام

عندنا المثل يقول اللبيب بالاشارة بفهم
و المسيح كان يخاطب التلاميذ بالامثال
ك كان يقول لتلاميذة (من اجل هذا اكلمهم بامثال لانهم مبصرون لا يبصرون وسامعون لا يسمعون )