السلام عليكم أحبابي في الله
أعزائنا المسيحيون والملحدون يزعمون أن النبي محمد مات مسموما وهذا غير صحيح
.......................................الرد................. .......................
أولاً :
_____ الرسول محمد لم يموت مسموما _____
النبي محمد مات موتا طبيعيا مُكرما علي فراشه ومافي شبهة للسم نهائيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااا.
للاسباب الاتيه :___________

1- كم يعيش المسموم؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لايعيش اكثر من ايام ؟
النبي محمد عاش 4 اعــوام صحيحا ولاتوجد اعراض تسمم نهائيا
(الرسول مات سنة 11 هجرية والشاه المسمومه سنه 7 هجريه)

2- الشاه تكلمت وقالت للرسول ارفع يدك عني فاني مسمومه
(الشاه تكلمت واخبرت الرسول بانها مسمومه)
__________________________________________
نبينا محمد لم يموت مسموما لانه عاش 4 سنوات صحيحاً
__________________________________________
******************************************
.
ثانياً :
___ عدم صحة حديث انقطع أبهري___
(روي عروة عن السيده عائشه : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في مرضه الذي مات فيه يا عائشه مازلت اجد الم الطعام الذي اكلت بخيبر فهذا اوان وجدت انقطاع ابهري من ذالك السم ) البخاري حديث رقم ٤٤٢٨ ثم يعلقون هل انقطع ابهر النبي تصديقا للايه التي وعدت أنه إن كذب سيقطع وتينه فهل كذب النبي فعلا ؟ ونقول بحول الله وقوته ردا علي تلك الشبهه المقيته : اولا : تخريج هذا الحديث أورده البخاري كما ذكرنا معلقا اي في سنده نظر وفعلا في سند هذا الحديث اربع علل هي :

- (1)تعارُض الوصل والإرسال بين يونس و موسي
تعارُض الوصل والإرسال: فقد رواه عن الزهري اثنان: يونس بن يزيد، وموسى بن عقبة. واختلفا: فوصل يونسُ السندَ، وأرسله موسى.

- (2)تفرُّد عنبسة بن خالد بالحديث
تفرُّد عنبسة بن خالد: وهذا الراوي كما قال ابن حجر (تقريب التهذيب 1/432): "صدوق"، والبخاري لا يُخرج له منفرداً. قال ابن حجر (تهذيب التهذيب 277، 8/137): ((أخرج له البخاري مقروناً بغيره)). اهـ قال أحمد بن حنبل: ((ما لنا ولعنبسة! أي شيء خرج علينا من عنبسة! مَن روى عنه غير أحمد بن صالح؟)). اهـ وقال الساجي: ((رَوى عن يونس أحاديث انفرد بها عنه)). وهذا الحديث من جملتها، وقد حمَلَ البزّارُ وصْلَ الحديثِ على تفرُّد عنبسة.

- (3)تدليس الزهري ولايُقْبَلْ حديثه
تدليس الزهري: وقد ذكره ابن أبي حاتم في كتاب المدلسين (60)، ووضعه ابن حجر (طبقات المدلسين 102) في المرتبة الثالثة من المدلسين، وهم الذين لا يُقبل حديثهم إلاّ إذا صرّحوا بالسماع. وهو هنا لم يصرّح، بل قال: "قال عروة".

- (4)الانقطاع بين عروة وعائشة(لم يسمع من عائشه)
الانقطاع بين عروة وعائشة: فقد قال: "كانت عائشة تقول"، وعند البخاري: "قالت عائشة". وهذه الصيغة لا تدل على السماع،
وقد نبّه الإمامُ أحمد إلى هذه العلة الدقيقة. فقد قيل له (الكفاية في علم الرواية 2/484): إن رجلاً قال: "عن عروة: قالت عائشة: يا رسول الله" و "عن عروة، عن عائشة" سواء. قال: ((كيف هذا سواء؟ ليس هذا بسواء)). هـ
وقال ابن رجب (شرح علل الترمذي 1/380): ((وأما رواية عروة "عن عائشة عن النبي"، وعروة "أن عائشة قالت للنبي"، فهذا هو القسم الثاني وهو الذي أنكر أحمد التسوية بينهما. والحفاظ كثيراً ما يذكرون مثل هذا ويعدونه اختلافاً في إرسال الحديث واتصاله، وهو موجود كثيراً في كلام أحمد وأبي زرعة وأبي حاتم والدارقطني، وغيرهم من الأئمة)
__________________________________________
******************************************
تحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــاتي وإحتراماتي
.
.