بخصوص تيتا راحاب ( واحدة من جدات المصلوب) فحكايتها هي الأخرى حكاية !

الكونتيسة راحاب بوصفها مُومِساً كانت تعرض جسدها للجميع و تجعل ما بين رجليها مُلكاً مشاعاً لكلّ عابر سبيل !








يُتحفنا موقع كنسي بهذه الإشارة :








اقتباس
Rahab left a red cord at her window as a signal to the Israelite soldiers

راحاب المومس كانت تترك إشارة حمراء على نافذتها ليستدلّ بواسطتها الجنود الإسرائيليون ( الزبائن) على مكانها !



هكذا يصّور المسيحيون جدّة معبودهم :





المشرفون على الموقع الكنسي لم يتردّدوا في وصف جدّة معبودهم بــ the Harlot أي :العاهرة /السّاقطة !!!!!





المصدر : هُنا