شخص المسيح بين الاسلام والمسيحية (حوار مع الضيف معجزة)

[kholio5]

العزيز معجزة
يا ريت بلاش من اسلوب مثل :

اقتباس

و السؤال هنا : لماذا تخدع ؟ الجواب ببساطة لأنك تشعر بأنك ضعيف

اقتباس

خداع + تلفيق + تلاعب بالنصوص و تبديل الآيات لتغير المعنى

هذا لن يفيد الحوار في شيء ابدا

و انظر الى معظم مشاركاتك لتعلم جيدا من هو الضعيف حقا

و من مثل ذلك :

اقتباس

و يعتقد أن الذين حضروا
العرس عدد كبير جدا

اقتباس

كان قصد المسيح

اقتباس

فقد يشك أحدا بأن بقايا الخمر

اقتباس

ظن بأن أعوانه

فمن الذي يبني مشاركاته على الظن و الاعتقاد و التخمين ؟؟؟

هكذا سيتحول الحوار الى مشادات و يغير من مساره
وهذا ما تحاوله منذ بدأ الحوار

و الدليل على ذلك أنك لم تخضع نفسك للاختيار المطروح بين المواقف المذكورة في شخص المسيح حتى الآن
وفي مقابل ذلك تحاول تبرير كل موقف يحط من قدر المسيح في الكتاب المقدس بأي شكل كان لمجرد كتابة ردود فقط

و كيف تقول :

اقتباس

لهذا أختار المسيح أجران ماء أصلا لا أجران خمر

فمن الذي يدلس هنا ؟؟

كيف ان كانت الأجران هي اجران ماء
فكيف يقول لهم املؤوها ماء ؟؟

[ Jn/2-7 ]-[ قال لهم يسوع املأوا الاجران ماء.فملأوها الى فوق. ]

الاجران كانت فارغة

هذه الاجران ما سبب وجودها في العرس ؟؟؟

[ الفــــانـــدايك ]-[ 2-Jn/2:6 ]-[ وكانت ستة اجران من حجارة موضوعة هناك حسب تطهير اليهود يسع كل واحد مطرين او ثلاثة. ]

من الذي يدلس اذن يا سيد معجزة ؟؟؟

نعود ال قول رئيس المتكأ :

[ Jn:2:9 ]-[ فلما ذاق رئيس المتكإ الماء المتحول خمرا ولم يكن يعلم من اين هي.لكن الخدام الذين كانوا قد استقوا الماء علموا.دعا رئيس المتكإ العريس ]
[ Jn/2-10 ]-[ وقال له.كل انسان انما يضع الخمر الجيدة اولا ومتى سكروا فحينئذ الدون.اما انت فقد ابقيت الخمر الجيدة الى الآن. ]

اقتباس

قال له من المفروض أن تقدم للضيوف أفضل ما عندك
من الخمر لكن إن تناولوا جرعة زائدة من الخمر و سكروا
فحينئذ تقدم الخمرة الأقل جودة لكنك فعلت عكس هذه العادات

وهذا الذي انا قلته تماما

و انظر الى آخر ما قاله رئيس المتكا :

اما انت فقد ابقيت الخمر الجيدة الى الآن.

اقتباس

لأن الحضور لم يشربوا من الأجران التي عمل المسيح
بها المعجزة و بينت لك لماذا ... هذه نقطة و النقطة الأخرى
أن الانجيل لم يذكر مقدار الخمر الذي وزع على الحضور و انتهى

بينت من خلال الظن و التخمين

أما انا فقد بينت من خلال النصوص

النص الأول يبين سبب وجود الأجران في العرس :

[ الفــــانـــدايك ]-[ 2-Jn/2:6 ]-[ وكانت ستة اجران من حجارة موضوعة هناك حسب تطهير اليهود يسع كل واحد مطرين او ثلاثة. ]

النص الثاني يبين أن الاجران لم تكن اجران ماء :

[ Jn/2-7 ]-[ قال لهم يسوع املأوا الاجران ماء.فملأوها الى فوق. ]

و قولك ان الانجيل لم يذكر مقدار الخمر الذي وزع على الحضور يعتبر قشة يتعلق بها الغريق
فعدم ذكر المقدار يبقي الباب مفتوحا

و مادام يسوع جاء متأخرا الى العرس
فهذا يدل ان الحضور الذي جاؤوا عازمين على شرب الخمر في العرس على انهم شربوا قبل مجيء يسوع الى ان جاء ووجد الخمر منتهيا عندهم

وماكانوا يشربون الا الدون او الخمر الرديء
لكن يسوع صنع لهم خمرا جيدا يستغنون به عن كل الخمر الدون الذي شربوه من قبل

أما بخصوص الدراسات
فلابد أن لم تلاحظ قولي :

وهي دراسة حديثة

وانظر الى تاريخ نشر البحث لتعلم :

Received: August 22, 2007; Accepted: January 11, 2008; Published: March 4, 2008

في المشاركة القادمة اعرض موقفا آخر من المواقف لنحكم من خلالها اي الكتب عظم المسيح حقا

[معجزة]

عزيزي خوليو5
يوجد موقع يشرح عن قانا و آثارها
فوجدت فيه شرحا عن معجزة المسيح و العرس
و سأضع لك ما يهمنا في الموقع :-
.
أجران الخمر ومعجزة أخرى

يتحدث النص الانجليلي في وصف معجزة الخمر عن أجران حجرية في باحة الاحتفال، ويقول: «وكانت ستة أجران من حجارة موضوعة هناك حسب تطهير اليهود يسع كل واحد مطرين أو ثلاثة». فهذه الأجران، سواء استعملت للتطهير أم لغيره، كانت منتشرة كآنية للمياه في جميع بلاد الجنوب والجليل. أما بالنسبة الى أجران قانا الستة التي يذكرها الانجيل فيصعب أن تكون معاً في بيت خاص نظراً الى حجمها الكبير، اذاً لا بد أن تكون في مكان عام كباحة معبد حين تكون للتطهير، أو قرب معصرة للزيت أو العنب. وهنا تشكل أجران قانا اثباتاً آخر على كون المعجزة حصلت في قانا اللبنانية. فهذه الأجران تقع قرب المقام الذي يعلو عنها قليلاً على قمة التلّة، كما انها في الوقت ذاته مجاورة لقاعدة معصرة، في فسحة منبسطة من الأرض تصلح للإجتماع والاحتفال، وعددها كما ورد في الانجيل ستة بالتمام والكمال.
.
فالآثار تثبت ما قلته لك في مشاركاتي السابقة
و إليك رابط الموقع :-
http://www.lebarmy.gov.lb/PrintArticle.asp?id=10664
.
و شكرا لتعبك معي

[kholio5]

انتقل الى موقف آخر من الواقف للمقارنة و الحكم على اي كتاب عظم المسيح حقا

و الموقف الحالي حول علاقة يسوع بأمه مريم

نجد حسب الكتاب المقدس :

أم يسوع و اخوته يقولون عنه أنه مختل :

[ الفــــانـــدايك ]-[ Mk/3-21 ]-[ ولما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا انه مختل. ]

يسوع يغضب في وجه أمه :

[ Jn:2:4 ]-[ قال لها يسوع ما لي ولك يا امرأة.لم تأت ساعتي بعد. ]


في المقابل جاء في القرآن الكريم :

(وبرّا بوالدتي ولم يجعلني جبّار شقيّا) سورة مريم آية32


فأيهما نختار للمسيح ؟؟

ان يغضب في وجه أمه
أو ان يكون بارا بوالدته ؟؟؟

[معجزة]

من قال أن المسيح لم يكن بارا بوالديه ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لكن المصيبة أنك تقارن أربع اناجيل تتحدث عن حياة
المسيح و لا نجد إلا القليل من الآيات في القرآن
التي تتحدث عن حياة المسيح
فأنت تتحدث عن آيات محددة و تنسى كامل الانجيل
أما الآية التي ذكرتها فلماذا لم تقرأ تفسيرها ؟ غريب أمرك
إليك تفسير انطونيوس فكري :-
(آية4): يا امرأة= أي يا سيدة (LADY) وهي كلمة تدل على الاحترام والوقار في ذلك الوقت. والسيد قالها ثانية وهو على الصليب. ولنلاحظ:-
1-ما لي ولكِ= لقد بدأ عملي الخلاصي وإنتهى زمن خضوعي للمشورات البشرية. وبدأ تنفيذ إرادة الآب فقط. اذا هو يوضح للعذراء هذا الأمر لا أكثر
2-ليس فيها إحتقار للعذراء حتى أن أمه لم تغضب نهائيا
بل قالت أمه للخدام مهما قال لكم فافعلوه.
و هذا دليل على أن كلام المسيح ليس فيه احتقار بل توضيح

[kholio5]

اقتباس

من قال أن المسيح لم يكن بارا بوالديه ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لكن المصيبة أنك تقارن أربع اناجيل تتحدث عن حياة
المسيح و لا نجد إلا القليل من الآيات في القرآن
التي تتحدث عن حياة المسيح
فأنت تتحدث عن آيات محددة و تنسى كامل الانجيل
أما الآية التي ذكرتها فلماذا لم تقرأ تفسيرها ؟ غريب أمرك
إليك تفسير انطونيوس فكري :-
(آية4): يا امرأة= أي يا سيدة (LADY) وهي كلمة تدل على الاحترام والوقار في ذلك الوقت. والسيد قالها ثانية وهو على الصليب. ولنلاحظ:-
1-ما لي ولكِ= لقد بدأ عملي الخلاصي وإنتهى زمن خضوعي للمشورات البشرية. وبدأ تنفيذ إرادة الآب فقط. اذا هو يوضح للعذراء هذا الأمر لا أكثر
2-ليس فيها إحتقار للعذراء حتى أن أمه لم تغضب نهائيا
بل قالت أمه للخدام مهما قال لكم فافعلوه.
و هذا دليل على أن كلام المسيح ليس فيه احتقار بل توضيح

سأضع لك ترجمة اخرى لهذا النص فركز و احكم بنفسك عن مصداقية التفسير :

[ الترجمة اليسوعية ]-[ Jn 2-4 ]-[ فقال لها يسوع: ((ما لي وما لك، أيتها المرأة ؟ لم تأت ساعتي بعد)). ]

[ ترجمة الحياة ]-[ Jn 2-4 ]-[ فأجابها: «ما شأنك بي ياامرأة؟ ساعتي لم تأت بعد!» ]

لاحظ ان صيغة الخطاب صيغة سؤال

كاتب هذا الانجيل جعل يسوع يدعوا امه يا امرأة و كذلك المرأة الزانية دعاها نفس الاسم يا امرأة
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-8-10)(فلما انتصب يسوع ولم ينظر احدا سوى المرأة قال لها يا امرأة اين هم اولئك المشتكون عليك.أما دانك احد.).

و كذلك المرأة السامرية و هى زانية ايضا دعاها يا امرأة
(يو 4: 19-21) قال لها يسوع: يا امرأة، صدِّقيني أنه تأتي ساعة، لا في هذا الجبل، ولا في أورشليم تسجدون للآب."

نفس العبارة التي قالها للسامرية هي نفسها التي خاطب بها أمه

فان كان تفسير أنطونيوس فكري مناسبا لموقف يسوع مع أمه
فكيف هو الحال في موقفه مع السامرية ؟؟

أم ان التفسير يمشي حسب الأهواء ؟؟

هل انت تقول لأمك ما شأني بك ؟؟؟
هل هذا هو البر في ميزانكم أن نخاطب الأم بهذه الطريقة ؟؟

هل حينما قال يا امرأة للمراة الزانية كان كذلك يصفها بالاحترام ؟؟
هل حينما قال يا امرأة للسامرية كان كذلك يصفها بالاحترام ؟؟

ننظر الآن لما جاء في موقع الكلمة :

اقتباس

و يعلق-كتاب السيدة مريم أم الرب يسوع لشريف حداد . ..ولما فرغت الخمر, ….قال لها يسوع ما لي ولك يا امرأة. لم تات ساعتي بعد.” يوحنا 2 : 3- 4 . هذه اول مرة يتكلم يسوع مع أمه بهذا الشكل. و لكنه سيبقي على إبعاد الأنظار عنها طوال خدمته! لماذا هذه المعاملة الباردة؟

ولم الاحظ تعليقك على قول ام يسوع و اخوته عنه أنه مختل
هل تقبل نصا يصف يسوع أنه مختل ؟؟

ومرة اخرى لا اجد عندك استعداد للاختيار بين المواقف المطروحة
مجرد تبريرات و يالها كانت تبريرات معقولة

متى تدخل في صلب الحوار يا سيد معجزة و نبتعد عن التبريرات الملفقة !!!

[معجزة]

لا أحب تكرير كلامي فركز
وضح انطونيوس فكري معنى كلمة امرأة في زمن المسيح
لكنك لا تريد أن تفهم
يا امرأة= أي يا سيدة (LADY) وهي كلمة تدل على الاحترام والوقار في ذلك الوقت.
لاحظ عبارة في ذلك الوقت
فلا تقارن بين زمنين مختلفين
والمسيح قالها ثانية وهو على الصليب :-
26 فَلَمَّا رَأَى يَسُوعُ أُمَّهُ وَالتِّلْمِيذَ الَّذِي كَانَ يُحِبُّهُ وَاقِفاً قَالَ لِأُمِّهِ: «يَا امْرَأَةُ هُوَذَا ابْنُكِ».
.
فعندما قال المسيح و هو على الصليب للعذراء
يَا امْرَأَةُ هُوَذَا ابْنُكِ ... هل كان يحتقرها أم يعاملها بإحترام ؟
بالتأكيد بإحترام... و هذا يثبت صحة تفسير انطونيوس فكري ...
.

اقتباس

هل حينما قال يا امرأة للمراة الزانية كان كذلك يصفها بالاحترام ؟؟
هل حينما قال يا امرأة للسامرية كان كذلك يصفها بالاحترام ؟؟

واضح من كلامه أنه كانت يتحدث بإحترام لكلتاهما
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-8-10)(فلما انتصب يسوع ولم ينظر احدا سوى المرأة قال لها يا امرأة اين هم اولئك المشتكون عليك.أما دانك احد
نجد المسيح يتحدث بإحترام ... حتى أنه عفا عنها بقوله
فَقَالَ لَهَا يَسُوعُ: «ولاَ أَنَا أَدِينُكِ. اذْهَبِي وَلاَ تُخْطِئِي أَيْضاً».
.
أما بالجزء الاول للعبارة ( ما لي وما لك )
فالمسيح يقصد أن يوضح للعذراء أن عمله الخلاصي قد بدأ
وإنتهى زمن خضوعه للمشورات البشرية. وبدأ تنفيذ إرادة الآب فقط.
و ليس من حق العذراء أن تطلب من المسيح أن يفعل معجزة
اذا هو يوضح للعذراء هذا الأمر لا أكثر
لاحظ أن أمه لم تغضب نهائيا
بل قالت أمه للخدام مهما قال لكم فافعلوه.
و هذا دليل على أن كلام المسيح ليس فيه احتقار بل توضيح
.

اقتباس

ولم الاحظ تعليقك على قول ام يسوع و اخوته عنه أنه مختل
هل تقبل نصا يصف يسوع أنه مختل ؟؟

يا سلام ... كبف تفهم الأمور ؟؟؟؟؟
هذا ما قاله الناس و الكاتب يوضح افكار الناس تجاه يسوع
فلا أعرف ما الذي يزعجك في الموضوع أصلا ؟!!!
و نجد في تكملة الآية أن الكتبة قالوا عن يسوع بأنه رئيس الشياطين :-
وَأَمَّا الْكَتَبَةُ الَّذِينَ نَزَلُوا مِنْ أُورُشَلِيمَ فَقَالُوا: «إِنَّ مَعَهُ بَعْلَزَبُولَ وَإِنَّهُ بِرَئِيسِ الشَّيَاطِينِ يُخْرِجُ الشَّيَاطِينَ».
هذه افكار الكتبة فهل يوجد عيب من كتابتها ؟!!!!

[kholio5]

اقتباس

لا أحب تكرير كلامي فركز
وضح انطونيوس فكري معنى كلمة امرأة في زمن المسيح
لكنك لا تريد أن تفهم
يا امرأة= أي يا سيدة (LADY) وهي كلمة تدل على الاحترام والوقار في ذلك الوقت.
لاحظ عبارة في ذلك الوقت
فلا تقارن بين زمنين مختلفين

وضعت لك مختلف الترجمات التي تبين فساد هذا القول

[ ترجمة الحياة ]-[ Jn 2-4 ]-[ فأجابها: «ما شأنك بي ياامرأة؟ ساعتي لم تأت بعد!» ]

ما شأنك بي يا امرأة اسلوب لا يقال من شخص لأمه مهما كان التبرير الذي لا اساس له

اقتباس

واضح من كلامه أنه كانت يتحدث بإحترام لكلتاهما

اتركك لضميرك و أنت حر فيما تعتقده

اقتباس

أما بالجزء الاول للعبارة ( ما لي وما لك )

مالي ولكي = ما شأنك بي

فهل قول ما شأنك بي تعبر أن عمله الخلاصي قد بدأ ؟؟

اقتباس

و ليس من حق العذراء أن تطلب من المسيح أن يفعل معجزة

اذن انت تعترف هنا ان يسوع انتهر أمه لأنها طلبت منه أن يفعل معجزة و هي ليس من حقها ذلك ؟؟

اذن لماذا التعنت و الكبر ؟؟

هل تخالف فطرتك لمجرد الاعتراض ؟؟

اقتباس

لاحظ أن أمه لم تغضب نهائيا
بل قالت أمه للخدام مهما قال لكم فافعلوه.
و هذا دليل على أن كلام المسيح ليس فيه احتقار بل توضيح

قول ام يسوع للخدام يدخل تحت بند عدم اعتراض ما يقوله .

حينما تنتهر امك فهي تقول لك :

خلاص اعمل لي تحبه !!!

وهذا ما كان من موقف أم يسوع كذلك فقالت لهم : مهما قال لكم فافعلوه

اقتباس

يا سلام ... كبف تفهم الأمور ؟؟؟؟؟
هذا ما قاله الناس و الكاتب يوضح افكار الناس تجاه يسوع
فلا أعرف ما الذي يزعجك في الموضوع أصلا ؟!!!
و نجد في تكملة الآية أن الكتبة قالوا عن يسوع بأنه رئيس الشياطين :-
وَأَمَّا الْكَتَبَةُ الَّذِينَ نَزَلُوا مِنْ أُورُشَلِيمَ فَقَالُوا: «إِنَّ مَعَهُ بَعْلَزَبُولَ وَإِنَّهُ بِرَئِيسِ الشَّيَاطِينِ يُخْرِجُ الشَّيَاطِينَ».
هذه افكار الكتبة فهل يوجد عيب من كتابتها ؟!!!!

ما علاقة النصوص بالكتبة و الفريسيين ؟

النص يقول :

[ الفــــانـــدايك ]-[ Mk/3-21 ]-[ ولما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا انه مختل. ]

أقرباءه يا سيد معجزة و ليس كما تحاول ان توهم نفسك

نذكر النصوص المتعلقة بالموقف لنوضح الأمر أكثر :

[ الفــــانـــدايك ]-[ Mk/3-21 ]-[ ولما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا انه مختل. ]

اقرباءه خرجوا ليطلبونه
فمن هم أقرباءه ؟؟

نجد ذلك في :

[ الفــــانـــدايك ]-[ Mk:3:31 ]-[ فجاءت حينئذ اخوته وامه ووقفوا خارجا وارسلوا اليه يدعونه. ]

فمن أدرى بالشخص اكثر من أمه و اخوته ؟؟

و حتى في شأن قول الكتبة الذي يقولون عنه ان به شيطان و أنت تقول :

اقتباس

هذه افكار الكتبة فهل يوجد عيب من كتابتها ؟!!!!

فأذكرك بقول يسوع :

[ الفــــانـــدايك ]-[ Jn 8-46 ]-[ من منكم يبكّتني على خطية.فان كنت اقول الحق فلماذا لستم تؤمنون بي. ]

يسوع نفسه يخضع نفسه لحكم الناس و يتحداهم ان يبكتوه على خطية

وها أنت تعترف اخيرا ان الكتبة بكتوا يسوع على خطية وقالوا ان به شيطان

وَأَمَّا الْكَتَبَةُ الَّذِينَ نَزَلُوا مِنْ أُورُشَلِيمَ فَقَالُوا: «إِنَّ مَعَهُ بَعْلَزَبُولَ وَإِنَّهُ بِرَئِيسِ الشَّيَاطِينِ يُخْرِجُ الشَّيَاطِينَ».

[معجزة]

ما لي ولك يا امرأة
بعد كل شرحي لهذه العبارة لا يسعني إلا أن أقول لك
لا تقرأ هذه العبارة كأن المسيح يصرخ في وجه أمه
إقرأها بشكل هادي و بطريقة توضيحية ...
ما لي ولك يا امرأة.لم تأت ساعتي بعد.
نجد المسيح يوضح مباشرة و بكل هدوء أن ساعته لم تأتي بعد

اقتباس

اذن انت تعترف هنا ان يسوع انتهر أمه لأنها طلبت منه أن يفعل معجزة و هي ليس من حقها ذلك ؟؟

المسيح لم ينتهرها بل وضح لها فقد قال مباشرة موضحا : لم تأتي ساعتي بعد

اقتباس

ولما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا انه مختل

تفسير عبد المسيح
أن عشيرته بدأت بحمايته و الدفاع عنه مدعين بأنه مختل
و كانت هذه الحجة اسهل الطرق ليرفعوا المسؤولية عن كاحلهم و يحموه بنفس الوقت

اقتباس

وها أنت تعترف اخيرا ان الكتبة بكتوا يسوع على خطية وقالوا ان به شيطان

لم و لن يجرأ أحد على على أن يمسك ليسوع خطيئة واحدة حقيقية
كما أن يسوع وضح للكتبة غبائهم حيث قال :-
فَدَعَاهُمْ وَقَالَ لَهُمْ بِأَمْثَالٍ: «كَيْفَ يَقْدِرُ شَيْطَانٌ أَنْ يُخْرِجَ شَيْطَاناً؟
24 وَإِنِ انْقَسَمَتْ مَمْلَكَةٌ عَلَى ذَاتِهَا لاَ تَقْدِرُ تِلْكَ الْمَمْلَكَةُ أَنْ تَثْبُتَ.
25 وَإِنِ انْقَسَمَ بَيْتٌ عَلَى ذَاتِهِ لاَ يَقْدِرُ ذَلِكَ الْبَيْتُ أَنْ يَثْبُتَ.
26 وَإِنْ قَامَ الشَّيْطَانُ عَلَى ذَاتِهِ وَانْقَسَمَ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَثْبُتَ بَلْ يَكُونُ لَهُ انْقِضَاءٌ.

[kholio5]

سيكون هذا آخر رد لي على هذه النقطة و ننتقل بعدها الى موقف آخر

اقتباس

ما لي ولك يا امرأة
بعد كل شرحي لهذه العبارة لا يسعني إلا أن أقول لك
لا تقرأ هذه العبارة كأن المسيح يصرخ في وجه أمه
إقرأها بشكل هادي و بطريقة توضيحية ...
ما لي ولك يا امرأة.لم تأت ساعتي بعد.
نجد المسيح يوضح مباشرة و بكل هدوء أن ساعته لم تأتي بعد

[ ترجمة الحياة ]-[ Jn 2-4 ]-[ فأجابها: «ما شأنك بي ياامرأة؟ ساعتي لم تأت بعد!» ]

مالي ولكي = ما شأنك بي

كما اني وضعت لك شرح موقع الكلمة وما يقوله في هذا الموقف :

اقتباس

و يعلق-كتاب السيدة مريم أم الرب يسوع لشريف حداد . ..ولما فرغت الخمر, ….قال لها يسوع ما لي ولك يا امرأة. لم تات ساعتي بعد.” يوحنا 2 : 3- 4 . هذه اول مرة يتكلم يسوع مع أمه بهذا الشكل. و لكنه سيبقي على إبعاد الأنظار عنها طوال خدمته! لماذا هذه المعاملة الباردة؟

وأيضا يقول موقعة كلمة الحياة :
http://www.kalimatalhayat.com/doctri...e_second_3.htm

اقتباس

ومن إجابة المسيح عليها يتّضح أنها تدخّلت تدخُّلاً في غير محله، إذ قال لها: »مالي ولك يا امرأة. لم تأتِ ساعتي بعْد«. ولا بد أن المسيح علم أنها تحتاج إلى تعليقٍ يحتوي شيئاً من القساوة، حتى تفهم جيداً شأنه الجديد، واختباراته الجديدة، والتغيير الكليّ في علاقاته العائلية. فكان كلامه بمثابة فاصل جديد بينه وبينها. كما ويبيّن لها في قوله »مالي ولك« أنها لم تعُدْ أمه كما كانت في الماضي، وليست إرادتها قانونه. إيضاحاً لذلك قال لها: »يا امرأة بدلاً من »يا أمي«. قبل هذا الوقت كان يجوز أن يتعلم منها ويأتمر بأمرها، لكن الآن عليها أن تتعلم هي منه، وأن تأخذ كل الحذر من أن تلمّح أقل تلميح بأنه يفتقر إلى إرشاد بشري، كأنه قاصر في معرفة الواجب، أو مقصّر في إيفائه. وقد قبلت مريم التوبيخ اللطيف من ابنها وتسليمها له بكل رزانة، واحترامها إياه الذي ظهر عندما أمرت الخدام: »مهما قال لكم فافعلوه

وانظر كذلك لما يقوله موقع مسيحي للدكتور ميزفي هذا الشأن :
http://www.faithlibrary.cc/arabic/sermons/sermon04.htm

اقتباس

٠٣ يسوع وأُمُهُ مريم
وهكذا؛ وراء الكواليس؛ أتَتْهُ أُمُه وقالت لهُ، "....ليس عندهم نبيذ". إنه لأمرٌ رائع ما تفعله الأمهات. قبل بضع أيام كنتُ بِزيارةٍ لأُمي والتي تبلغ من العمر واحد وثلاثون عاماً، والتي ما تزال تقول لي" افعل هذا وذاك" وأنا أقول "حاضر يا أُمي" لأنه هكذا هو الأمر. أتعلم؟ عادةً، عندما تسألنا الأُمهات سؤالاً مُباشراً، فإننا لا نستطيع الهروب منهُ أو المُجادلة.
ولكن عندما أتت أُم يسوع لهُ وقالت" ....ليس عندهم نبيذ"، نرى يسوع يلتفت لها ويُجيبُها بِحِدّة نوعاً ما. إنه لم يدعوها أمي بل يقول لها:" يا امرأة، مالي ولك.لم تأت

من كل ما سبق يتضح بوضوح ان خطاب يسوع لأمه كان توبيخا لها لتدخلها فيما لا يعنيها

اقتباس

المسيح لم ينتهرها بل وضح لها فقد قال مباشرة موضحا : لم تأتي ساعتي بعد

أنت قلت بنفسك :

اقتباس

و ليس من حق العذراء أن تطلب من المسيح أن يفعل معجزة

مادمت تقول انه ليس من حقها أن تطلب من المسيح عمل معجزة فهذا دليل صارخ ان رد يسوع على أمه كان انتهارا لما تطلبه

اقتباس

تفسير عبد المسيح
أن عشيرته بدأت بحمايته و الدفاع عنه مدعين بأنه مختل
و كانت هذه الحجة اسهل الطرق ليرفعوا المسؤولية عن كاحلهم و يحموه بنفس الوقت

الآن اصبحت دفاع ؟؟

لماذا اذن انكرت القول من قبل على أنه كلام الكهنة ؟؟

ندافع عنه بوصفه مختل ؟؟؟

[معجزة]

اقتباس

سيكون هذا آخر رد لي على هذه النقطة و ننتقل بعدها الى موقف آخر

خيرا تفعل ...

اقتباس

من كل ما سبق يتضح بوضوح ان خطاب يسوع لأمه كان توبيخا لها لتدخلها فيما لا يعنيها

لماذا لا تعتبر كلام المسيح توضيحا أو تعليما ؟

اقتباس

الآن اصبحت دفاع ؟؟
لماذا اذن انكرت القول من قبل على أنه كلام الكهنة ؟؟
ندافع عنه بوصفه مختل ؟؟؟

لم أفهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وضح ما تريده
و شكرا لتعبك معي