يقول زكريا بطرس أن سفرنشيدالانشاد يعتبرسفر خاص لا يفهمه الانسان الطبيعي والانسان العادي

ويضيف السيدالدبزكريا بطرس أيضا يفهمه الناس جسديين مثل سفيان بالطريقةالجسديةالشهوانية بالمعنى الجسدي

ويضيف ايضا الناس الروحنين مثله ومثل ناهد متولي يفهمونه بالطريقة الروحانية

خلاصة كلام الضبع زيكو ان الانسان الدي ينتقد نشيد الاقداس هو انسان جسدي فكل من يقرا نشيد الانشاد فكل تصورته جسدية

الاحمق سارق العلقة زكريا بطرس المشلوح لا يعلم في كتاب دائرة المعارف الكتابية التي يستشهد بها علماءالأرتوذكس يقول في جزء الثامن صفحة 62

[COLOR="Silver"]ان نشيد الانشاد هو احد الاسفار الشعرية في الكتاب المقدس في العبرية شير هيشريم اي ترنيمة الترانيم بمعنى اجمل الترانيم [/COLOR
وهو سفر شعري صغير بثمانية اصحاحات وتصف قصائده الجميلة ابعاد الحب البشري ولا يرتبط بالديانة صراحة الا القليل منها

وبالفعل نقول ونستنتج أن سفر نشيد الانشاد لاديني ولا يوجد في السفر كله كلمة واحدة لها ارتباط بالدين

هو عبارة عن حوار بين الحبب والحبيبة وتبادل الحب ولا يتوقفان الا على جمال جسديهما وسعادة لقائهما ف حب عنيف

العجيب والغريب كل هده الاباحية نشيد الانشاد متضمن في الكتاب المقدس ويعتبر جزء من الاعلان الالهي على الرغم من عدم وجود اي عاطفة روحية ووحي من الله وكلام مقدس

وفي الأخير يقول زكريا بطرس في العهد القديم كانوا يمنعون الغير ناضجين من قراءة نشيد الانشاد لازم تكتمل في النضوج الروحي


هدا الكلام نجده ف الكتاب الترجمة الكاثوليكية في مجلد1 صفحة38 يقول الكتاب كانت تلاوة هدا السفر ممنوعة عن الشباب والأحداث ال
منقادين بالطبع الى عنان الشهوات

السؤال استغرابي الى المسيحيين خاصة بما أن نشيد الانشاد كلام الله فلمادا يمنع من فئة معينة لمادا نقول الأطفال والشباب لا تقربوا هدا السفر لانه فيه ألفاظ حساسة