أكبر كذبة للماسوني رشيد في إعجاز سورة الحديد

السلام هي تحية الإسلام
لم أرى في حياتي أغبى و أحقر إنسان في تاريخ الإنسانية كأخوهم رشيد من قناة الحياة.

للتوضيح:
القرآن في سورة الحديد يتكلم عن إنزال الحديد إلى الأرض، إذن القرآن يتكلم عن أحد نظائر الحديد الأكثر استقرار ألا و هو الحديد 56 ذو طاقة شديدة لا تمكنه من التكون على الأرض لذلك نقرأ في القرآن عن التنزيل و ليس الخلق على الأرض: بأس شديد.
نقرأ في القرآن الكريم:


(وَلَقَد آَتَيناكَ سَبعاً مِّنَ المَثاني وَالقُرآَنَ العَظيمَ)


سبعا من المثاني يعني الفاتحة و القرآن العظيم، و هكذا نستخلص بأن رقم سورة الحديد هو 56 أي الوزن الذري لذرة الحديد و ليس العدد الذري كما يدعي أخوهم رشيد. و لتبيين معجزة العدد الذري في سورة الحديد:

.
العدد الذري هو عدد البروتونات و ليس عدد النوترونات يا أخوهم رشيد، لنرى العدد الذري:



للتذكير :
<!--.ExternalClass ecx&lt;!--.ecxExternalClass .ecxecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Tahoma;}-->


إعجاز سورة الحديد و تدليس الماسوني رشيد
السلام هي تحية الإسلام
بعد فشل الماسوني أخوهم رشيد بتنصير عقلاء و علماء المسلمين و فشل في رد المسلمين الجدد الذين يعتنقون الإسلام بالآلاف، يحاول من جديد في فرصة آخر أمل للتدليس على الإعجاز العمي في القرآن. بعد أن فشل في التدليس على الإعجاز الواضح للقرآن في أطوار خلق الإنسان، هاجم بالتدليس على الإعجاز الواضح وضوح الشمس في نهار الصيف، في سورة الحديد، و حاول التشكيك في كلمة: الإنزال ووووو...........
أولا : يجب عليك أن تتعلم اللغة العربية و قواعدها، و كيفية قرائة القرآن. أولا ابن كثير و المفسرون في ذلك الوقت لم يكونوا متضلعين في علم الفيزياء حتى يشرحون سورة الحديد بالمفهوم الفيزيائي، لكن الإعجاز الرقمي لهذه الآية أفلس خطة الماسوني أخوهم رشيد، ليرجع المفسرون للتفسير العلمي الحديث: فالقرآن صالح لكل زمان و مكان، و قد حذر القرآن من المدلسين في سورة آل عمران:
هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ
الآية 7
صدق الله العظيم.
و قال الله تعالى للمسلمين في عهد محمد صلى الله عليه أن لا يستعجلوا، فسيُري للكفار كأخوهم رشيد ، آياته فلا يستعجولون:
سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أو لم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد (فصلت 53) صدق الله العظيم.

لنذكر بالإعجاز العلمي لسورة الحديد:




في هذه السورة إعجاز علمي و إعجاز عددي في آية واحدة،


ثم يقولون العدد الذري.للحديد هو 26 ، و آية الحديد في سورة الحديد رقمها 26 إذا حسبنا البسملة آية، فيقولون هل هذه مصادفة أن يكون رقم السورة هو الوزن الذري ورقم الآية هو العدد الذري؟!
و الدليل على أن البسملة آية، كل السور تبدأ بالبسملة إلا واحدة كانت تخص بداية رد عدوان الكافرين من قريش على المسلمين و أعتقد هي سورة التوبة إن لم تخني ذاكرتي. و استدرك القرآن الكريم هذه البسملة و سط سورة في إحدى الآيات التي تقول فيها ملكة سبأ عندما جائها كتاب سليمان عليه السلام : إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم .(سورة النمل)

الإعجاز العلمي في القرآن ذكره علماء و سوف تنهار يا ماسوني لأن الكتاب الذي يقدسه المسيحيون رغم تحريفه الواضح يحتوي على فقرات نجت من التحريف كتوسع الكون و وجود الذرة و النواة فو المادة إلخ
فلا تلعب بعقول المشاهدين بتحريف القرآن و اللصق و الكذب، لقد انفتضح أمرك يا ماسوني يا تلميذ الدجال الأكبر


===============
المسيح عليه السلام ينفي ألوهيته:
متى 15

8 يقترب اليّ هذا الشعب بفمه ويكرمني بشفتيه واما قلبه فمبتعد عني بعيدا

9 وباطلا يعبدونني وهم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس

10 ثم دعا الجمع وقال لهم اسمعوا وافهموا

11 ليس ما يدخل الفم ينجس الانسانبل ما يخرج من الفم هذا ينجس الانسان

===============