بسم الله الرحمن الرحيم
فى الحقيقة ومنذ وقت غير بعيد لم اكن مسلما مخلصا لله جل وعلا على الاطلاق وكنت قد شاركت فى المعصية التى تُسمى فى مصر ثورة ومازالت رأسى تحمل اثارها.المهم بعد ان هدانى الله تبارك وتعالى الى الحق باذنه ما زلت اطالع الكتابات القديمة والتيارات التى كنت معها وصادفنى اليوم مقالة مهمة لعلمانى ساذج جدا كنت احبه واحترمه كثيرا فى الماضى وهو بلا شك احد من اسسوا لغضبة شباب الفيس بوك ضد حكم الفرعون المخلوع بكتاباته الشديدة على الرئيس المخلوع وهذه المقالة التى سأتركها فى المشاركة التالية باذن الله جل وعلا هى هدية لكل مخدوع اتبع الهوى بديلا عن الدليل وهى اشارة الى القادم لان سنة الله جل وعلا لا تبديل عنها