الرد على : سبب تقبيل المسلم للحجر الاسود-التشابه

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

الرد على : سبب تقبيل المسلم للحجر الاسود-التشابه

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الرد على : سبب تقبيل المسلم للحجر الاسود-التشابه

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي الرد على : سبب تقبيل المسلم للحجر الاسود-التشابه







    الــــــــــــرد :-



    إذا كان هؤلاء المستشرقون يعدّون تقبيل الحجر الأسود عبادة له من دون الله ، فلابد إذاً أن نبدأ ببيان حقيقة العبادة وماهيّتها .

    إن من يعبد شيئا مهما كانت طبيعته فإنه يعتقد أن له سلطة غيبية ينعكس تأثيرها على الواقع كما يؤمن المسيحي بالصليب ، وبالتالي فإن العابد يتقرّب إلى معبوده رجاء للنفع أو دفعاً للضرّ كالمسيحي يؤمن بأن الصليب يمده بالقوة ويحفظه ، وهو في الوقت ذاته يعتقد أن التقصير في حق هذا المعبود أو ترك عبادته يترتّب عليه حصول الضرر ووقوعه كنوع من العقاب كما يؤمن المسيحي بخزعبلات التعميد وزيت الميرون وخرافات حلول الروح القدس كما يؤمن المجوس، ومثل هذا مشاهدٌ حتى في واقع الناس اليوم من أتباع الديانات الوثنية المنتشرة في أرجاء الأرض كالمسيحية والمجوسية، إذ يلاحظ في أتباع تلك الديانات خضوعاً لمعبوداتهم رغبةً في جلب المنافع المختلفة ، أو دفع المضارّ من القحط والجفاف ونحوه ، مع تعلّق قلوبهم بهذا المعبود خشية منه ورهبة من سلطانه ، كما حدث في طلب الأستسقاء بذبح سبعة رجال أبرياء كما جاء في (سفر صموئيل الثاني 21: 1) فلنعط سبعة رجال من بنيه فنصلبهم.. فصلبوهم على الجبل امام الرب فسقط السبعة معا و قتلوا ، فانصب الماء عليهم من السماء .... أليست هذه الأفعال هي الوثنية الحق التي تبيح ذبح البشر كما كان يذح الفراعنة العذارى كقرباء لإله النيل !.

    وهذه السلطة الغيبية قد تكون في نظرهم سلطة ذاتية ، بمعنى أن العابد يرى استقلال معبوده بالنفع والضرّ ، وهذا كالمسيحي الذي يتخذ الشمس قبلة له عابداً من خلالها إله الشمس نرجل كما جاء في (سفر الملوك الثاني 17: 30) حيث أقتبسوا هذا الطقس من الحضارة البابلية ، والبعض الآخر يعبد الكواكب لاعتقادهم بتأثيرها على نواميس الكون وتسييرها للخلائق ، أو أن تكون السلطة غير ذاتية بأن يعتقد أن معبوده يشكّل واسطة بينه وبين قوّة علوية لها قدرة ذاتية مستقلة في النفع والضرّ كما يعبد الكاثوليك العذراء ، فيؤدي ذلك إلى عبادته رجاء شفاعته عند من يقدر على النفع والضرّ ، كما هو الحال كذلك مع كفار قريش الذين كانوا يعتقدون أن الأصنام والأوثان التي يعبدونها تقربهم إلى الله جلّ وعلا ، وتشفع لهم عنده ، يقول الله عزوجلّ مبينا ذلك : { والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله } ( الزمر : 3 ) ، وفي موضع آخر : { ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله } ( يونس : 18 ) .


    وبناء على ما سبق ، فإن المسلمين لا يعبدوا الحجر الأسود ، لأنهم لا يرون أن أحداً يملك الضرّ والنفع غير الله تعالى ، فهم ينفون وجود أية سلطة ذاتية في المخلوقات مهما كانت ، كما أنهم يرون أن علاقة المخلوق بالخالق علاقة مباشرة ليس فيها وسيط ، وأن العباد لا يحتاجون إلى شفيعٌ يقصدونه بالتقرّب دون الله عزوجل ، بل إنهم يعدّون ذلك من الشرك الأكبر المخرج من ملة الإسلام ، لأنهم يرون أن العبادات لا يجوز صرفها لأي مخلوق ، سواء أكان ملكاً مقرّباً أم نبيّاً مرسلاً ، فضلاً عن كونه حجراً لا يضرّ ولا ينفع .

    ويقرّر ذلك الصحابيّ الجليل عمر بن الخطاب في مقولته الشهيرة : " إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك " ، فقد أراد أن يبيّن للناس أن هذا الفعل هو محض اتباع للنبي صلى الله عليه وسلم ، وليس لأن الحجر ينفع أو يضرّ ، وعليه فإنه لا قدسية لأحجار الكعبة بذاتها ، وإنما اكتسب الحجر الأسود هذه المزية لأمر الله تعالى بتقبيله ، ولو لم يرد ذلك الأمر لم يكن لأحد أن يقوم بتقديسه أو تقبيله .

    ثم إن رحى العبادة تدور على قضيّتين أساسيّتين : تمام المحبة مع غاية الذلّ والخضوع ، فمن أحبّ شيئاً ولم يخضع له فليس بعابد له ، ومن خضع لشيء دون أن يحبّه فهو كذلك ليس بعابد له ، ومعلوم أن تقبيل الحجر الأسود هو فعلٌ مجردٌ من الخضوع والذلّ لذلك الحجر .


    يضاف إلى ما سبق ، أن المسلم يعتقد فضيلة خاصة في الركن اليماني كما يعتقد فضيلة الحجر الأسود ، فقد ورد في مسند الإمام أحمد عن عبدالله بن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن مسح الركن اليماني والركن الأسود يحط الخطايا حطاً ) ، ومع ذلك لا يرى المسلم مشروعيّة تقبيل الركن اليماني .

    ومن المناسب أن نقول : إن من يعبد شيئا فلا شكّ أنه يرى في معبوده أنه أعلى منه وأفضل منه ؛ لأن العابد لا يعبد من يرى أنه مثله أو أدنى منه منزلةً وقدراً ، ونحن نعلم أن حرمة المؤمن أعظم من حرمة الكعبة ، بل أعظم من حرمة الدنيا بأسرها ، كما جاء في الحديث الذي رواه أصحاب السنن عدا أبي داود عن عبدالله بن عمرو بن العاص أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل مسلم ) ، وجاء عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال في الكعبة : " ما أعظمك وأعظم حرمتك والمؤمن أعظم حرمة عند الله منك ) ، فما سبق يبيّن لنا نظرة الشرع للمسلم في كونه أعظم حرمةً من الكعبة بما فيها الحجر الأسود ، فكيف يصحّ أن يقال إن المسلمين يعبدون هذا الحجر ؟!!.


    ولنقف قليلاً لنتدبّر ، ألم يكن العرب في جاهليّتهم يتخذون العديد من الآلهة من مختلف الأشياء ، وهم مع ذلك لم يتخذوا الحجر الأسود إلها من دون الله ، ولكنهم جعلوا له حرمة ومكانة باعتباره من البقايا الموروثة للكعبة التي بناها إبراهيم و إسماعيل عليهما السلام ، فإذا كان هذا حال العرب في جاهليّتهم بمثل هذا الوضوح ، فأين عقول المستشرقين عندما نسبوا ذلك إلى المسلمين ؟! .


    وفيما تقدّم كفاية لبيان ضحالة مثل هذه الأفكار ، فبدلاً من الجعجعة راجعوا راجع الإصحاح السادس باكمله لسفر الملوك الأول ففيه العجب من العبادة الوثنية التي هي اساس المسيحية .


    مرفق صورة تكشف أفعال القساوسة للمذبح والبصق داخل كوب من ماء ورشه .

    http://islamweb.net/ver2/archive/rea...ang=A&id=93487
    .
    الملفات المرفقة الملفات المرفقة
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,687
    آخر نشاط
    24-04-2013
    على الساعة
    04:30 PM

    افتراضي

    زادك الله من علم ينفع به المسلمين يا احلى سيف على رقاب الخراف
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    870
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-01-2020
    على الساعة
    02:55 PM

    افتراضي


    تكوين 28 :

    16 فاستيقظ يعقوب من نومه وقال حقا ان الرب في هذا المكان وانا لم اعلم.
    17 وخاف وقال ما ارهب هذا المكان. ما هذا الا بيت الله وهذا باب السماء.
    18 وبكّر يعقوب في الصباح واخذ الحجر الذي وضعه تحت راسه واقامه عمودا وصب زيتا على راسه.
    19 ودعا اسم ذلك المكان بيت ايل. ولكن اسم المدينة اولا كان لوز.
    20 ونذر يعقوب نذرا قائلا ان كان الله معي وحفظني في هذا الطريق الذي انا سائر فيه واعطاني خبزا لآكل وثيابا لالبس
    21 ورجعت بسلام الى بيت ابي يكون الرب لي الها.
    22 وهذا الحجر الذي اقمته عمودا يكون بيت الله وكل ما تعطيني فاني اعشّره لك

    و نُلاحظ هنا أن كلمة بيت الله المُترجمة عن العبرية ..... تعنى بالعبرية ..... بيت إيل Beth–el .... و هى تعنى بالعبرية : بيت الله ...... و لكن تم إستخدامها أيضاً للدلالة على الله ذاته فى سفر إرميا 48 : 13

    فيخجل موآب من كموش كما خجل بيت اسرائيل من بيت ايل متكلهم


    فيُعادل بين كموش (معبود موآب) و بين بيت إيل ..... و هو يعنى هنا أن بيت إيل هو معبود بنى إسرائيل !

    فنجد أن يعقوب إتخذ من الحجر الذى كان يتخذه كوسادة ..... علامة و حجراً مُقدساً لبيت الله الذى قرر أن يبنيه .....و هكذا الحال بالنسبة للحجر الأسود فى الكعبة ! ..... أول حجر وُضع فى الكعبة و يُعتبر الحجر الأساسى و المُميز للكعبة !

    و هكذا يبدو أن يعقوب غير وثنى ..... بينما المُسلمون وثنيون !!!! ...... و لا أجد رداً على هذا الكلام سوى : إذا لم تستح فإفعل ما شئت و قُل ما شئت ...... و أردد كلمة الشيخ المراغى (رحمه الله!) فى نقد الملك فاروق : أتقتير هنا و إسراف هناك ! ...... أى بالرغم من أن الحال واحد ...... إلا أنه يُقال ..... هذه نقرة .... و تلك نقرة أخرى ..... نقركم الله فى أدمغتكم الفارغة يا جحوش الفراء و أيها الأممين الجراء !

    و فى عصرنا الحالى ..... يتم الإحتفال بما يُسمى بوضع حجر الأساس فى الأبنية الهامة ..... و توضع علامة مكان حجر الأساس هذا فى مكان بارز فى المبنى كعلامة إحتفالية تُبين عُمر المبنى و من شرّف المبنى بوضع حجر الأساس فيه !

    و الحجر الأسود هو أول حجر فى الكعبة ...... و هو الذى أتى به جبريل من السماء ..... و كل الدراسات التى تفحصت الحجر الأسود ..... أو تعمقت فى دراسته ( و إن كانت إمكانية البحث العلمى فى تكوينه و طبيعته غير مُتاحة ) تؤكد أن الحجر سماوى و ليس من ضمن أحجار الأرض على الإطلاق ...... و يقولون أنه نيزك أو نزل من مُذنّب و ما إلى ذلك ....... بالضبط كما يقولون أن بذرة الحياة أتت من كوكب آخر و كانت محمولة على أحد النيازك التى إرتطمت بالأرض هبطت من كوكب آخر أو أن الخلية الأولى تكونت بفعل تفاعل البرق مع مجموعة من الأحماض الأمينية المُتناثرة .... فتكونت السلسلة البروتينية الأولى ..... و منها إنبثقت الحياة و الخلية الحيّة ..... المهم ، أى نظرية تضاد و تتعارض مع نظرية الخلق و السلام !...... فالحجر مصدره سماوى و لكن مصدره مُمكن أن يكون أى شيئ سوى أن جبريل نزل به على الأرض !

    و نجد أن كليمنت السكندرى ...... المُدلس الأكبر و صاحب الخطاب الشهير الخاص بإنجيل مُرقس السرّى ..... يصف العرب بأنهم يُقدسون الأحجار السماوية أو ما يُسمى بالبيت-إيل ..... و هى إشارة إلى كلمة بيت إيل التى أطلقها يعقوب إلى مكان الحجر الذى أرسى به دعائم المسجد الأقصى !

    و هذه صورة من مقالة من مجلة هورايزون الخاصة بنادى الفلك فى مركز وايلدرنس خاصة بطبيعة الحجر الأسود و كلام كليمنت عنه ..... و هذا دليل على أن الكعبة و الحجر الأسود يتم تقديسها منذ قديم الأزل !






    و نجد أن العرب قديماً ..... عندما يُقسمون فإنهم دائماً ما كانوا يُقسمون بالآلهة ...... أو برب الكعبة ...... لا يقولو أبداً آلهة الكعبة ! .... فهم كانوا على علم .... بما ورد إليهم من أخبار و ما إستقر فى أنفسهم .... أن للكعبة رب واحد فقط فى السماء ..... أما تلك الآلهة فلا وظيفة لها إلا الشفاعة لرب الكعبة ...... مثل شفاعة الصليب .... و شفاعة القديسين و شفاعة اللوجوس أو أم النور !

    {أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ }الزمر3

    فالكفر ملـّة واحدة !

    و الرسول عليه الصلاة و السلام ..... عندما حطم الأصنام حول و فى داخل الكعبة لم يقم بتحطيم الحجر الأسود ...... أو غيره من أحجار الكعبة ...... و هذا دليل على أنها ليست رمزاً من رموز الشرك و الوثنية !

    و المُسلم لا يضع أمامه صورة للكعبة أو للحجر الأسود ليُصلى أمامها ..... كما يفعل جحوش الفراء و الأممين الجراء أمام الصلبان و التماثيل أو أجساد المقبورين من المُنجسين ...... و تقبيل الحجر الأسود ليس أساسياً لأتمام الحج ...... بل يكفى الإشارة إليه ...... كدليل على إتمام دورة الطواف و بداية الدورة الجديدة .....

    و الطواف هو أعجوبة من أعاجيب الحج ! ..... فالكون كله فى حالة طواف مُستمر لا ينتهى ..... فنجد الإلكترونات تطوف حول مركز الذرّة (النواة) ....و جُسيمات الخلايا (ميتوكوندريا، ريبوسومات ، جُسيمات جولجى ، إلخ ) تطوف حول مركز الخلية فى النواة .... الأرض و غيرها من الكوااكب تطوف حول الشمس ..... بينما يطوف القمر حول أمه الأرض ..... و بقية الأقمار حول أقرب الكواكب إليه ...... و تطوف المجموعة الشمسية كلها حول مركز المجرّة ..... و المجرات تطوف حول مركز الكون ...... و هكذا ..... لا نعرف أكثر من ذلك ..... فهذا هو مُنتهى ما وصلنا إليه من علم ..... و لا نعرف حول ماذا يطوف الكون كله .... و هل هناك أكوان أخرى فى عملية الطواف هذه ..... و لكن فى المركز من هذا كله .... فهناك الله .... الخالق العظيم الذى خلق هذا كله ..... سبحانه و تعالى ..... واحد أحد .... فرد صمد ...... لا شريك له فى المُلك

    و لا أدل على إنعدام الوثنية إلا تلك الكلمات التى قالها النبى بلا نبوة (أو هكذا أحب أن أسمى عُمر بن الخطاب تأسياً بقول رسول الله عليه الصلاة و السلام : لو من نبى من بعدى ، لكان عُمر بن الخطاب ) ..... فها هو يقول للحجر ...... أنا أعلم بحالك .... و لكننى كمُسلم .... أى عبد لله ...... أطيع الله فى كل ما أمرنى به .... و أتبع سُنة من لا ينطق عن الهوى ..... مُحمد صلى الله عليه و سلـّم !!! .... فهل هناك عبودية او تسليم لله أكثر من ذلك !!!! ..... هل يستطيع جحش فراء أو أممى من الجراء أن يقول ذلك للصليب أو لتماثيل اليسوع أو أم النور ..... أو حتى لأجساد أو تماثيل المقبورين من أصحاب النجاسة !



    المصغرات المرفقة المصغرات المرفقة اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Blackstone.gif‏ 
مشاهدات:	34727 
الحجم:	94.4 كيلوبايت 
الهوية:	4652  

    اقتباس

    Deuteronomy 21
    22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
    23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance

    سفر التثنية:
    21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
    21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا

    هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
    This is what the Bible says in the ..... Jesus

    http://www.bare-jesus.net




الرد على : سبب تقبيل المسلم للحجر الاسود-التشابه

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. التشابه والاختلاف بين البقرة آية 61 وآل عمران 112
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 19-05-2015, 01:45 AM
  2. الرد على : الشيطان يلعب فى مقعدة المسلم
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 17-07-2012, 12:05 PM
  3. خطورة تقبيل الطفل من فمه
    بواسطة مريم في المنتدى قسم الأطفال
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-12-2009, 03:02 AM
  4. الرد على : الشيطان يلعب فى مقعدة المسلم
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 30-10-2007, 03:28 PM
  5. الرد على : تحول رأس المسلم إلى حمار
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-04-2007, 05:08 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الرد على : سبب تقبيل المسلم للحجر الاسود-التشابه

الرد على : سبب تقبيل المسلم للحجر الاسود-التشابه