ينظر النصارى لهذا الفقرة من المزامير باعتبارها تأكيدا للأقنوم الثاني
فأرجو توضيح كيف ينظر اليهود ومفسروا التوراة لها ومن كان المعني بهذه الكلمات

(( من البطن قبل كوكب الصبح ولدتك )) مزامير 110 : 3

حيث يرون أن هذه الكلمات تعطي أزلية للمسيح قبل إبراهيم ونوح