المصلوب ليس يسوع

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

المصلوب ليس يسوع

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: المصلوب ليس يسوع

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    357
    آخر نشاط
    10-11-2019
    على الساعة
    07:55 PM

    افتراضي المصلوب ليس يسوع

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على الصادق الصدوق خاتم النبيين والمرسلينوبعد.
    كنت قد طالعت هذا الموضوع والبحث المبارك عن قصة الصلب
    http://www.ebnmaryam.com/vb/t26556.html
    وقمت بأعادة قراءة الأناجيل الأربعة المعترف بها ووصلت لنتيجة مدهشة!
    تابعونى
    - أثبات أن المصلوب ليس المسيح من الأناجيل
    رغم أننا كمسلمين لا نؤمن بالأناجيل.ورغم ثقتنا فى تحريفها ورغم أن الأناجيل تقول أن المسيح صلب بعكس القرأن الكريم ولكننا قمنا ببعض البحث داخل الأناجيل التى يعترف بها المسيحيين واستخرجنا بعض الأحداث والأقوال التى تساند النظرة التى يتبناها الأسلام فيما يتعلق بقصة الصلب والقتل وقد يقول البعض هناك أيات أخرى فى الأناجيل تناقض ما سوف نأتى به لاحقا فيكون ردنا عليهم بسيطا
    اذا كان الأنجيل متناقضا وليس له رأى ثابت . أليس هذا أكبر دليل على أنه ليس كلام الله؟
    - شخصية المقبوض عليه:
    والسؤال الهام الذى نسأله هو هل شخصية المقبوض عليه هى نفسها شخصية المسيح ؟(نحن هنا للأسف محكومين بالأناجيل الأربعة التى يؤمن بها المسيحيين فقط لأن الأناجيل الأبوكريفية والقرأن الكريم تؤكد تماما أن المصلوب ليس المسيح).
    نلاحظ على الشخص المقبوض عليه بعد القبض عليه عدة أشياء تجعله يختلف عن المسيح قبل عملية القبض


    أولا غياب المعجزات. لأنه أخر معجزة قام بها المسيح أثناء هجوم اليهود عليه مع أصحابه وقبل القبض مباشرة وهى أبراء أذن رئيس الكهنة التى قطعها بطرس
    لوقا 22
    50وَضَرَبَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ فَقَطَعَ أُذْنَهُ الْيُمْنَى. 51فَأَجَابَ يَسُوعُ وقَالَ:«دَعُوا إِلَى هذَا!» وَلَمَسَ أُذْنَهُ وَأَبْرَأَهَا.
    وبعد القبض عليه وحتى الصلب لم يقم المقبوض عليه بأى معجزة!والدليل فشله فى التنبؤبمن ضربه بعد القبض عليه
    لوقا22
    63وَالرِّجَالُ الَّذِينَ كَانُوا ضَابِطِينَ يَسُوعَ كَانُوا يَسْتَهْزِئُونَ بِهِ وَهُمْ يَجْلِدُونَهُ، 64وَغَطَّوْهُ وَكَانُوا يَضْرِبُونَ وَجْهَهُ وَيَسْأَلُونَهُ قَائِلِينَ:«تَنَبَّأْ! مَنْ هُوَ الَّذِي ضَرَبَكَ؟» 65وَأَشْيَاءَ أُخَرَ كَثِيرَةً كَانُوا يَقُولُونَ عَلَيْهِ مُجَدِّفِينَ.

    مرقس14
    65فَابْتَدَأَ قَوْمٌ يَبْصُقُونَ عَلَيْهِ، وَيُغَطُّونَ وَجْهَهُ وَيَلْكُمُونَهُ وَيَقُولُونَ لَهُ:«تَنَبَّأْ». وَكَانَ الْخُدَّامُ يَلْطِمُونَهُ.المسيح الذى أحيا الموتى بأذن الله لا يستطيع التنبؤ بمن ضربه!
    وفى متى 27
    39وَكَانَ الْمُجْتَازُونَ يُجَدِّفُونَ عَلَيْهِ وَهُمْ يَهُزُّونَ رُؤُوسَهُمْ 40قَائِلِينَ:«يَا نَاقِضَ الْهَيْكَلِ وَبَانِيَهُ فِي ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ، خَلِّصْ نَفْسَكَ! إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللهِ فَانْزِلْ عَنِ الصَّلِيبِ!». 41وَكَذلِكَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ أَيْضًا وَهُمْ يَسْتَهْزِئُونَ مَعَ الْكَتَبَةِ وَالشُّيُوخِ قَالُوا: 42«خَلَّصَ آخَرِينَ وَأَمَّا نَفْسُهُ فَمَا يَقْدِرُ أَنْ يُخَلِّصَهَا! إِنْ كَانَ هُوَ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ فَلْيَنْزِلِ الآنَ عَنِ الصَّلِيب فَنُؤْمِنَ بِهِ! 43قَدِ اتَّكَلَ عَلَى اللهِ، فَلْيُنْقِذْهُ الآنَ إِنْ أَرَادَهُ! لأَنَّهُ قَالَ: أَنَا ابْنُ اللهِ!». 44وَبِذلِكَ أَيْضًا كَانَ اللِّصَّانِ اللَّذَانِ صُلِبَا مَعَهُ يُعَيِّرَانِهِ.ألم يكن بأمكانه أن ينزل من على الصليب ثم يعود اليه؟
    ألم يكن بأمكانه أن يرد ويقول أنا أبن الله ولكن هذه خطة لابد أن تتم؟
    لماذا تركهم فى تجديفهم وأفتراؤهم ولم يبطل حجتهم بأى رد؟
    هل هذا فعل أله متجسد أو حتى نبى صادق؟
    ألم يكن بأمكانه أن يخرس ألسنتهم حتى لا يشككوا المؤمنين به؟

    وقد يقول البعض ان هذا تمويه حتى تتم خطة الصلب لأن المسيح لو أظهر
    قدراته فسيتم الأيمان به وبالتالى لا يتم قتله أو صلبه وتفشل خطة الخلاص
    وهنا يأتى السؤال الهام وكيف لنا أن نعرف النبى الصادق من الكذاب؟
    ان المسيح بفرض ألوهيته كان ممكن أن يثبت بعد القبض عليه أنه يمتلك المعجزات وفى الوقت نفسه تسير الخطة المفترضة للخلاص والصلب خصوصا أن الجنود والضباط لا يملكون سلطة أطلاق سراحه حتى لو أمنوا بصدقه أما فشله الى هذا الحد بعد القبض عليه وسكوته وضعفه وتضارب أقوالهكما سنرى لاحقا يضعنا أمام ثلاثة أحتمالات
    1- أنه يخشى فشل خطة الخلاص وفقا لعقيدة المسيحيين وبالتالى هو أله عاجز وضعيف عن حماية خطته أو حتى أظهارهاليؤمن بها الناس. تخيلو أله لا يستطيع منع عباده من أهانته وتكذيب رسالته حتى تسير خطة الخلاص فى طريقها المرسوم ولا يقدم الدليل على صدقه عندما حان الأختبار الحقيقى
    وتم القبض عليه وبالتالى هولا يستحق التصديق أو العبادة لأنه لم يصرح بألوهيته قبل وبعد القبض عليه ولم يدعى الا أنه نبى بدليل يوحنا 14
    24اَلَّذِي لاَ يُحِبُّنِي لاَ يَحْفَظُ كَلاَمِي. وَالْكَلاَمُ الَّذِي تَسْمَعُونَهُ لَيْسَ لِي بَلْ لِلآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي.
    فأذا كان فشل فى أثبات صدقه بمعجزة بعد القبض عليه فكيف نؤمن بألوهيته؟وأين دعم الأب والروح القدس له وسط كل هذه الأهانات والعجز؟
    والقول بأنه يخفى قدراته باطل و لا يتفق مع أنجيل متى الأصحاح 26
    23فَأَجَابَ وَقَالَ: «الَّذِي يَغْمِسُ يَدَهُ مَعِي فِي الصَّحْفَةِ هُوَ يُسَلِّمُنِي! 24إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ مَاضٍ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ عَنْهُ، وَلكِنْ وَيْلٌ لِذلِكَ الرَّجُلِ الَّذِي بِهِ يُسَلَّمُ ابْنُ الإِنْسَانِ. كَانَ خَيْرًا لِذلِكَ الرَّجُلِ لَوْ لَمْ يُولَدْ!». 25فَأَجَابَ يَهُوذَا مُسَلِّمُهُ وَقَالَ:«هَلْ أَنَا هُوَ يَا سَيِّدِي؟» قَالَ لَهُ:«أَنْتَ قُلْتَ».فلماذا لم يخفى قدراته عن يهوذا؟ ولماذا لم تفسد الخطة بعد معرفة يهوذا أن المسيح يتنبؤ بالغيب؟.السبب أن الشخص الذى كان قبل ألقاء القبض عليه
    يستطيع التنبؤ بينما الذى تم القبض عليه لا يقدر حتى على الرد.
    2- أنه من الأنبياء الكذبةالذين يتم قتلهم كما ذكر العهد القديم .
    سفر التثنية الأصحاح 13
    «إِذَا قَامَ فِي وَسَطِكَ نَبِيٌّ أَوْ حَالِمٌ حُلْمًا، وَأَعْطَاكَ آيَةً أَوْ أُعْجُوبَةً، 2وَلَوْ حَدَثَتِ الآيَةُ أَوِ الأُعْجُوبَةُ الَّتِي كَلَّمَكَ عَنْهَا قَائِلاً: لِنَذْهَبْ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ تَعْرِفْهَا وَنَعْبُدْهَا، 3فَلاَ تَسْمَعْ لِكَلاَمِ ذلِكَ النَّبِيِّ أَوِ الْحَالِمِ ذلِكَ الْحُلْمَ، لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكُمْ يَمْتَحِنُكُمْ لِكَيْ يَعْلَمَ هَلْ تُحِبُّونَ الرَّبَّ إِلهَكُمْ مِنْ كُلِّ قُلُوبِكُمْ وَمِنْ كُلِّ أَنْفُسِكُمْ. 4وَرَاءَ الرَّبِّ إِلهِكُمْ تَسِيرُونَ، وَإِيَّاهُ تَتَّقُونَ، وَوَصَايَاهُ تَحْفَظُونَ، وَصَوْتَهُ تَسْمَعُونَ، وَإِيَّاهُ تَعْبُدُونَ، وَبِهِ تَلْتَصِقُونَ. 5وَذلِكَ النَّبِيُّ أَوِ الْحَالِمُ ذلِكَ الْحُلْمَ (يُقْتَلُ)، لأَنَّهُ تَكَلَّمَ بِالزَّيْغِ مِنْ وَرَاءِ الرَّبِّ إِلهِكُمُووفقا للأيمان المسيحى أن المسيح جاء بالخلاص وهذا مناقض لدين اليهود وكذلك عقيدة التثليث التى يؤمن بها المسيحيين مخالفة لدين اليهود
    ووفقا للأيمان المسيحى أن المسيح تم صلبه اذا تنطبق عليه الأية.
    3-الأحتمال الثالث وهو ما سيتأكد فى النهاية بأذن الله:
    أن المقبوض عليه ليس المسيح لأن المسيح كان قويا فى مواجهة اليهود
    3حِينَئِذٍ لَمَّا رَأَى يَهُوذَا الَّذِي أَسْلَمَهُ أَنَّهُ قَدْ دِينَ، نَدِمَ وَرَدَّ الثَّلاَثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ إِلَى رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالشُّيُوخِ4قَائِلاً:«قَدْ أَخْطَأْتُ إِذْ سَلَّمْتُ دَمًا بَرِيئًا». فَقَالُوا:«مَاذَا عَلَيْنَا؟ أَنْتَ أَبْصِرْ!» 5فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ، ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُفلماذا يشك الأن فيمن سلمه؟ ولماذا يقولون له أنت أبصر؟ ولو كان نادما
    على تسليم المسيح فلماذا لم يعلن أيمانه به؟

    ثانيا أنه لم يعلن صراحة أنه المسيح النبى بعد القبض عليه
    تابعوا ما بين الأقواس
    لوقا 22
    66وَلَمَّا كَانَ النَّهَارُ اجْتَمَعَتْ مَشْيَخَةُ الشَّعْبِ: رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةُ، وَأَصْعَدُوهُ إِلَى مَجْمَعِهِمْ 67قَائِلِينَ:«إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمسِيحَ، فَقُلْ لَنَا!».( فَقَالَ لَهُمْ:«إِنْ قُلْتُ لَكُمْ لاَ تُصَدِّقُونَ،) 68(وَإِنْ سَأَلْتُ لاَ تُجِيبُونَنِي وَلاَ تُطْلِقُونَنِي. 69مُنْذُ الآنَ يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ قُوَّةِ اللهِ»). 70فَقَالَ الْجَمِيعُ:«أَفَأَنْتَ ابْنُ اللهِ؟» فَقَالَ لَهُمْ: («أَنْتُمْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا هُوَ».)لماذا يقول لهم لن تصدقونى؟
    وما هو القول الذي اذا قاله المقبوض عليه يترتب يطلقونه ؟؟
    الاجابة موجودة في النصوص التي بعدها
    69(مُنْذُ الآنَ يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ قُوَّةِ اللهِ»)
    يعنى المسيح الأن مع الله وليس هو نفس الشخص المقبوض عليه والواقف بينهم.
    وأن المقبوض عليه ليس المسيح ولو أخبرهم بالحقيقة لن يصدقوه ولن يطلقوه!
    كيف يكون المقبوض عليه بينهم هو نفسه المسيح وفى الوقت نفسه جالسا فى يمين القوة(أى تم رفعه الى السماء)؟
    ليس لهذا سوى تفسير واحد أن المقبوض عليه ليس المسيح!

    وفى متى26
    . فَأَجَابَ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ وَقَالَ لَهُ:«أَسْتَحْلِفُكَ بِاللهِ الْحَيِّ أَنْ تَقُولَ لَنَا: هَلْ أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ؟» 64قَالَ لَهُ يَسُوعُ:«أَنْتَ قُلْتَ! وَأَيْضًا أَقُولُ لَكُمْ: مِنَ الآنَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِيًا عَلَى سَحَاب السَّمَاءِ».نفس الكلام يتكرر
    رئيس الكهنة يستحلفه بالله فيجيب بأجابة غامضة تحتمل معنيين
    64قَالَ لَهُ يَسُوعُ:«أَنْتَ قُلْتَ
    ولم يؤكد نبوته ولم يقل أنا يسوع المسيح.
    ويؤكد أيضا بأن ابن الأنسان يجلس عن يمين القوة وأنه تم رفعه الى السماء
    فكيف يتواجد نفس الشخص فى مكانين!
    والذى يؤكد هذا تكرارفى أناجيل متى ولوقا لفظة مِنَ الآنَ
    يعنى فى نفس وقت المحاكمة. والمعروف أن المقبوض عليه تعرض
    لمحاكمتين قبل صلبه . فلو كان هو المسيح اذا هو كذاب لأنه قال انه سيكون فى السماء الأن. الأن وليس فى أى وقت لاحق ولم يقل قريباأو بعد أيام والمعروف أن المقبوض عليه حوكم وصلب وخرج من القبر يوم الأحد وفقا للأيمان المسيحى فكيف يكون على الأرض كل هذه المدة وهو فى نفس الوقت عن يمين القوة فى السماء؟. ولكن الأحتمال الأصوب أن المسيح الحقيقى نجا ساعة ألقاء القبض عليه وتم رفعه الى السماءولم يصلب.
    وأن المقبوض عليه والذى تم صلبه شخص أخرغير المسيح.
    لان كل الشواهد تؤكد تغير شخصية المسيح بعد الوقوع فى يد
    اليهود والرومان وأن المقبوض عليه ليس المسيح.
    التعديل الأخير تم بواسطة نور الدين منصور ; 03-06-2010 الساعة 11:36 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    357
    آخر نشاط
    10-11-2019
    على الساعة
    07:55 PM

    افتراضي

    - نظرية الشبيه:
    لدينا أدلة تؤيد نظرية الشبيه التى نؤمن بها بسبب النص القرآنى عندنا فى الأسلام الذى يقول
    بسم الله الرحمن الرحيم
    وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً
    (157)
    بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزاً حَكِيماً
    (158)
    وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً
    (159)
    ونحن الموحدين نؤمن بالمسيح العظيم نبيا ورسولا من أولى العزم ونؤمن أنه لم يصلب ولم يقتل ونعتقد أن هناك شبيه تم صلبه بديلا للمسيح وهناك دلائل قاطعة فى الأناجيل غير المعترف بهامثل أنجيل القديس برنابا على ذلك.
    كما أن هناك أشارات ودلائل فى الأناجيل المعترف بها والتى يؤمن المسيحيون الأن بصحتها على حدوث قصة الشبيه كما أسلفنا ونتابع.
    وهذه الأدلة هى:
    أولا تغير هيئة يسوع بعد القيامة :
    يوحنا20
    14وَلَمَّا قَالَتْ هذَا الْتَفَتَتْ إِلَى الْوَرَاءِ، فَنَظَرَتْ يَسُوعَ وَاقِفًا، وَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّهُ يَسُوعُ. 15قَالَ لَهَا يَسُوعُ:«يَا امْرَأَةُ، لِمَاذَا تَبْكِينَ؟ مَنْ تَطْلُبِينَ؟» فَظَنَّتْ تِلْكَ أَنَّهُ الْبُسْتَانِيُّ
    ما الذى يجعل يسوع يتنكر فى شكل بستانى بعد الصلب والقيامة المفترضين ؟
    . هل الأله يحتاج لأنكار صلبه أم المفترض أن يعلن أنه المصلوب وأنه أفتدى خطايا البشركما يقول الأيمان المسيحى؟
    هل يخاف القبض عليه مرة أخرى؟
    وهل يسوع بفرض ألوهيته يحتاج الى التنكر؟
    أم أنه يتنكر ليخفى حقيقة ما عن الناس لايريد لأحد أن يعرفها
    وهى أنه نجا من الصلب والقتل!
    ثانيا المصلوب يخاف عند الصلب ويصرخ:
    فى أنجيل متى الأصحاح27 الأية46
    صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِيلِي، إِيلِي، لِمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟
    فهل هذا تصرف أله يتجهز للصلب وهو مخطط له سلفا وفقا للأيمان المسيحى؟ أو حتى نبى من عند الله أم تصرف شخص جبان وخائف؟
    و من غير المتصور أن تصدرهذه الكلمات ولاحتى من نبي.


    ثالثا أين ذهب يهوذا؟
    تناقض الأناجيل فى مصير يهوذا وهو ما كشفه أنجيل يهوذا المكتشف حديثا أنه كان بديلا بالأتفاق مع المسيح نفسه.
    رابعا الأناجيل التى رفضها مجمع نيقية
    لدينا بعض الأناجيل الأبوكريفية التى تقول أن المسيح لم يصلب مثل أناجيل برنابا ويهوذا.
    وتؤكد أن شخصا أخر صلب بدلا من المسيح .
    خامسا وأخيرا
    لو كان اليهود قد صلبوه بالفعل فهذا يعنى وفقا للعهد القديم أنه نبى كذاب وبالتالى الأيمان به باطل.
    سفر التثنية الأصحاح 18
    20وَأَمَّا النَّبِيُّ الَّذِي يُطْغِي، فَيَتَكَلَّمُ بِاسْمِي كَلاَمًا لَمْ أُوصِهِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ، أَوِ الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَيَمُوتُ ذلِكَ النَّبِيُّ.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6,540
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-07-2023
    على الساعة
    10:29 PM

    افتراضي

    جزاك الله خيراً أخانا الحبيب نورالدين
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله على نعمة الإسلام

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    357
    آخر نشاط
    10-11-2019
    على الساعة
    07:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد الإسلام مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خيراً أخانا الحبيب نورالدين
    بارك الله فيكم أخينا الحبيب
    وجزاك كل خير

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    16
    آخر نشاط
    13-06-2010
    على الساعة
    12:34 PM

    افتراضي

    هل عندك دليل تارييييييييييييييييييييخييييييييييي مآآآآآآآديييييييييييييي وآآآآآضح ان المسي لم يصلب غيييييييييييير المرآجع الإسلامية ؟؟؟؟؟؟

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    191
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    03-05-2016
    على الساعة
    01:22 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هللويا مجدا للرب يسوع مشاهدة المشاركة
    هل عندك دليل تارييييييييييييييييييييخييييييييييي مآآآآآآآديييييييييييييي وآآآآآضح ان المسي لم يصلب غيييييييييييير المرآجع الإسلامية ؟؟؟؟؟؟
    يا أستاذة (مجدوا الرب)

    رجاء لتكن اعصاب حضرتك أكثر هدوءا عند الحوار

    هدانا الله تعالى وإياكم إلى ما يحب ويرضى


    =============

    بالنسبة لودجود أدلة تاريخية تنفي صلب المسيح

    فحدثي حضرتك ولا حرج

    لنبدأ بكتاب رؤيا بطرس

    والذي يعود تاريخه لسنة 100 ميلادية

    وهنا أقوى الأدلة على إثبات أصالته

    اثبات قانونيه سفر " رؤيا بطرس " من اقدم جداول القانون ، بحث هام وجديد


    نرى ماذا يقول رؤيا بطرس

    The Apocalypse of Peter

    The Savior said to me, "He whom you saw on the tree, glad and laughing, this is the living Jesus. But this one into whose hands and feet they drive the nails is his fleshly part, which is the substitute being put to shame, the one who came into being in his likeness. But look at him and me."

    إنّ المنقذَ (يسوع) قالَ لي، "هو الذي رَأيتَ على الشجرةِ، مسرورا وضاحكا، هذا السيد المسيح الحيّ. لكن هذا إلى الذي يديه وقدميه مقيدتان بالمساميرَ جزئُه الجسديُ، هو البديلُ وضع للجَلْب والعار على، الواحد الذي جاءَ إلى الوجود هو شبيهي لكن يَنْظرُ إليه وأنا."



    اقتباس
    http://www.gnosis.org/naghamm/apopet.html

    {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} [النساء : 157]


    =============

    قدماء النصارى كثر منهم منكرو صلب المسيح، وقد ذكر المؤرخون النصارى أسماء فرق مسيحية كثيرة أنكرت الصلب.

    وهذه الفرق هي: الباسيليديون والكورنثيون والكاربوكرايتون والساطرينوسية والماركيونية والبارديسيانية والسيرنثييون والبارسكاليونية والبولسية والماينسية، والتايتانيسيون والدوسيتية والمارسيونية والفلنطانيائية والهرمسيون.


    وبعض هذه الفرق قريبة العهد بالمسيح، إذ يرجع بعضها للقرن الميلادي الأول ففي كتابه "الهرطقات مع دحضها " ذكر القديس الفونسو ماريا دي ليكوري أن من بدع القرن الأول قول فلوري: إن المسيح قوة غير هيولية، وكان يتشح ما شاء من الهيئات، ولذا لما أراد اليهود صلبه؛ أخذ صورة سمعان القروي، وأعطاه صورته، فصلب سمعان، بينما كان يسوع يسخر باليهود، ثم عاد غير منظور، وصعد إلى السماء.

    ويبدو أن هذا القول استمر في القرن الثاني، حيث يقول المفسر جون فنتون شارح متى (ص 440): " إن إحدى الطوائف الغنوسطية التي عاشت في القرن الثاني قالت بأن سمعان القيرواني قد صلب بدلاً من يسوع". ([1])

    وقد نقل أوريجانوس تقليداً شائعاً في عهده بأن يسوع كانت يستطيع في حياته أن يغير شكله وقتما وكيفما يشاء ، ويقول إن هذا كان السبب في ضرورة قبلة يهوذا الخائن؛ وإلا فإن المسيح كان معروفاً لدى عموم أهل أورشليم. ([2])

    وقد استمر إنكار صلب المسيح، فكان من المنكرين الراهب تيودورس (560م) والأسقف يوحنا ابن حاكم قبرص (610م) وغيرهم.

    ولعل أهم هذه الفرق المنكرة لصلب المسيح الباسيليديون؛ الذين نقل عنهم سيوس في " عقيدة المسلمين في بعض مسائل النصرانية " والمفسر جورج سايل القول بنجاة المسيح، وأن المصلوب هو سمعان القيرواني، وسماه بعضهم سيمون السيرناي، ولعل الاسمين لواحد.

    وهذه الفرقة كانت تقول أيضاً ببشرية المسيح، يقول باسيليوس الباسليدي: " إن نفس حادثة القيامة المدعى بها بعد الصلب الموهوم هي من ضمن البراهين الدالة على عدم حصول الصلب على ذات المسيح".

    ولعل هؤلاء المنكرين لصلب المسيح قديماً هم الذين عناهم جرجي زيدان حين قال: " الخياليون يقولون: إن المسيح لم يصلب، وإنما صلب رجل آخر مكانه ".([3])

    ومن هذه الفرق التي قالت بصلب غير المسيح بدلاً عنه: الكورنثيون والكربوكراتيون والسيرنثيون. يقول جورج سايل: إن السيرنثيين والكربوكراتيين، وهما من أقدم فرق النصارى، قالوا : إن المسيح نفسه لم يصلب ولم يقتل، وإنما صلب واحد من تلاميذه، يشبهه شبهاً تاماً، وهناك الباسيليديون يعتقدون أن شخصاً آخر صلب بدلاً من المسيح.

    وثمة فِرق نصرانية قالت بأن المسيح نجا من الصلب، وأنه رفع إلى السماء، ومنهم الروسيتية والمرسيونية والفلنطنيائية. وهذه الفرق الثلاث تعتقد ألوهية المسيح، ويرون القول بصلب المسيح وإهانته لا يلائم البنوة والإلهية. ([4])

    كما تناقل علماء النصارى ومحققوهم إنكار صلب المسيح في كتبهم، وأهم من قال بذلك الحواري برنابا في إنجيله.

    ويقول ارنست دي بوش الألماني في كتابه " الإسلام: أي النصرانية الحقة " ما معناه: إن جميع ما يختص بمسائل الصلب والفداء هو من مبتكرات ومخترعات بولس، ومن شابهه من الذين لم يروا المسيح، لا في أصول النصرانية الأصلية.

    ويقول ملمن في كتابه " تاريخ الديانة النصرانية " : " إن تنفيذ الحكم كان وقت الغلس، وإسدال ثوب الظلام، فيستنتج من ذلك إمكان استبدال المسيح بأحد المجرمين الذين كانوا في سجون القدس منتظرين تنفيذ حكم القتل عليهم كما اعتقد بعض الطوائف، وصدقهم القرآن ".([5])

    وأخيراً نذكر بما ذكرته دائرة المعارف البريطانية في موضوع روايات الصلب حيث جعلتها أوضح مثال للتزوير في الأناجيل.

    ومن المنكرين أيضاً هيام ماكبي في كتاب " الدم المقدس، وكأس المسيح المقدس " وفيه أن السيد المسيح لم يصلب، وأنه غادر فلسطين، وتزوج مريم المجدلية، وأنهما أنجبا أولاداً، وأنه قد عثر على قبره في جنوب فرنسا، وأن أولاده سيرثون أوربا، ويصبحون ملوكاً عليها.

    وذكر أيضاً أن المصلوب هو الخائن يهوذا الأسخريوطي، الذي صلب بدلاً من المسيح المرفوع.([6])

    وأما الطائفة التي يسميها القس الخضري بالرومانسيين (القرن التاسع عشر) فقد ذكروا أن المسيح "أنزل من على الصليب فاقد الوعي، وعالجه أطباء أسينيون إلى أن استرد قوته وظهر لتلاميذه الذين اعتقدوا أنه مات".([7])

    وإذا كان هؤلاء جميعاً من النصارى، يتبين أن لا إجماع عند النصارى على صلب المسيح، فتبطل دعواهم بذلك.

    ويذكر معرِّب " الإنجيل والصليب " ما يقلل أهمية إجماع النصارى لو صح فيقول : إن العالم المسيحي العظيم الذي أطبق على ترك السبت خطأ 1900 سنة، هو الذي أطبق على الصلب.

    وأما إجماع اليهود فهو أيضاً لا يصح القول به، إذ أن المؤرخ اليهودي يوسيفوس المعاصر للمسيح والذي كتب تاريخه سنة 71م أمام طيطوس لم يذكر شيئاً عن قتل المسيح وصلبه.

    أما تلك السطور القليلة التي تحدثت عن قتل المسيح وصلبه في كتابه، فهي إلحاقات نصرانية كما جزم بذلك المحققون وقالوا: بأنها ترجع للقرن السادس عشر، وأنها لم تكن في النسخ القديمة. ([8])

    ولو صح أنها أصلية فإن الخلاف بيننا وبين النصارى ومن وافقهم قائم في تحقيق شخصية المصلوب، وليس في وقوع حادثة الصلب. ] وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه [ (النساء: 157)، وهذا حال اليهود والنصارى فيه.

    ولكن قد يقال: إن المؤرخ الوثني تاسيتوس كتب عام 117م كتاباً تحدث فيه عن المسيح المصلوب.

    وعند دراسة ما كتبه تاسيتوس، يتبين ضعف الاحتجاج بكلامه، إذ هو ينقل إشاعات ترددت هنا وهناك، ويشبه كلامه أقوال النصارى في محمد e في القرون الوسطى.

    ومما يدل على ضعف مصادره وتخبطه، ما ذكرته دائرة المعارف البريطانية، من أنه ذكراً أموراً مضحكة، فقد جعل حادثة الصلب حادثة أممية، مع أنها لا تعدو أن تكون شأناً محلياً خاصاً باليهود، ولا علاقة لروما بذلك.

    ومن الجهل الفاضح عند هذا المؤرخ، أنه كان يتحدث عن اليهود - ومقصده: النصارى. فذكر أن كلوديوس طردهم من رومية، لأنهم كانوا يحدثون شغباً وقلاقل يحرضهم عليها " السامي " أو " الحسن " ويريد بذلك المسيح.

    ومن الأمور المضحكة التي ذكرها تاسيتوس قوله عن اليهود والنصارى بأن لهم إلهاً، رأسه رأس حمار، وهذا هو مدى علمه بالقوم وخبرته.

    كما قد شكك المؤرخون بصحة نسبة العبارة إلى تاسيتوس، ومنهم العلامة أندريسن وصاحبا كتابي " ملخص تاريخ الدين " و " شهود تاريخ يسوع ".

    وقد تحدث أندريسن أن العبارة التي يحتج بها النصارى على صلب المسيح في كلامه مغايِرة لما في النسخ القديمة التي تحدثت عن CHRESTIANOS بمعنى الطيبين، فأبدلها النصارى، وحوروها إلى: CHRISTIANOS بمعنى المسيحيين.

    وقد كانت الكلمة الأولى ( الطيبين ) تطلق على عُبّاد إله المصريين "أوزيريس"، وقد هاجر بعضهم من مصر، وعاشوا في روما، وقد مقتهم أهلها، وسموهم: اليهود، لأنهم لم يميزوا بينهم وبين اليهود المهاجرين من الإسكندرية، فلما حصل حريق روما؛ ألصقوه بهم بسبب الكراهية، واضطهدوهم في عهد نيرون.

    وقد ظن بعض النصارى أن تاسيتوس يريد مسيحهم الذي صلبوه، فحرف العبارة، وهو يظن أنه يصححها. ويرى العلامة أندريسن أن هذا التفسير هو الصحيح.

    وإلا كان هذا المؤرخ لا يعرف الفرق بين اليهود والنصارى، ويجهل أن ليس ثمة علاقة بين المسيح وروما. ([9])
    وهكذا فإن التاريخ أيضاً ناطق بالحقيقة، مُثبت لما ذكره القرآن عن نجاة المسيح وصلب غيره.



    ([1]) انظر : المسيح في مصادر العقائد المسيحية، أحمد عبد الوهاب، ص (273، 274)، وانظر تاريخ الفكر المسيحي، الدكتور القس حنا جرجس الخضري (1/207)، وقاموس الكتاب المقدس، ص (1112).

    ([2]) انظر : دائرة المعارف الكتابية (مادة أبو كريفا).

    ([3]) أقانيم النصارى، أحمد حجازي السقا، ص (75) ، الفارق بين المخلوق والخالق، عبد الرحمن باجي، ص (465 – 466)، قصص الأنبياء، عبد الوهاب النجار، ص (503)، عقيدة الصلب والفداء، محمد رشيد رضا، ص (101).

    ([4]) انظر : الفارق بين المخلوق والخالق، عبد الرحمن باجي البغدادي، ص (465)، قصص الأنبياء، عبد الوهاب النجار، ص (503).

    ([5]) انظر : الفارق بين المخلوق والخالق، عبد الرحمن باجي البغدادي، ص (366)، قصص الأنبياء، عبد الوهاب النجار، ص (503).

    ([6]) انظر : دراسة تحليلية نقدية لإنجيل مرقس، محمد عبد الحليم أبو السعد، ص (530 – 531).

    ([7]) تاريخ الفكر المسيحي، الدكتور القس حنا جرجس الخضري (1/158).

    ([8]) انظر : قصص الأنبياء، عبد الوهاب النجار، ص (485)، دين الله في كتب أنبيائه، محمد توفيق صدقي أفندي، ص (79)، تاريخ الفكر المسيحي، الدكتور القس حنا جرجس الخضري (1/150).

    ([9]) انظر: عقيدة الصلب والفداء، محمد رشيد رضا، ص (94 – 97).

    هل افتدانا المسيح على الصليب >> إبطال وقوع صلب المسيح بالدليل التاريخي
    (د.منقذ بن محمود السقار)

    http://www.eld3wah.net/html/jesus-cr...el-tarekhy.htm


    =============

    هدانا الله تعالى وإياكم إلى ما يحب ويرضى ضيفتنا الفاضلة

    والحمد لله رب العالمين

    {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ} [آل عمران : 64]




    التعديل الأخير تم بواسطة *the truth ; 06-06-2010 الساعة 09:45 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    862
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-11-2011
    على الساعة
    12:17 AM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تسجيل متاااااااااااااااااابعة
    موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيلَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73)

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    23
    آخر نشاط
    01-07-2010
    على الساعة
    02:45 PM

    افتراضي

    لا أتخاف أنا رح عرفك على الثالوث القدوس الغير المنفصل ورح تعرف الحق

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    2,339
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    24-04-2014
    على الساعة
    12:19 AM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ماشاء الله لاقوة إلا بالله





    تسلم الأيادي

    وفقكم الله لكل خير ونفع بكم عباده وهداهم بكم لدين الحقِّ الإسلام العظيم

    وأخرجهم على أيديكم من الظلمات إلى النور



    جزاكم الله كل خير
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    2,339
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    24-04-2014
    على الساعة
    12:19 AM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اقتباس
    لا أتخاف أنا رح عرفك على الثالوث القدوس الغير المنفصل ورح تعرف الحق
    بانتظار ها التعريف المعجز بالدليل والبرهان الذي يقنع العقل والقلب

    ولا يستخف بعقول الأعضاء ويطالبها بطرح العقل جانبا

    عفوا نسيت أرحب بك في البداية

    أهلا ومرحبا بك عضوا محترما بالمنتدى

    هدانا الله وإياك لإتباع دين الحقِّ الذي لايرضى من عباده غيره
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

المصلوب ليس يسوع

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الفــــــــرق بين شهـــــدائنا وشهداء الرب يسوع المصلوب
    بواسطة الدبابة الشيشانى في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 30-01-2012, 05:15 PM
  2. الاختلاف والتناقض فى علة المصلوب ولباسه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة سيف الاسلام م في المنتدى حقائق حول التوحيد و التثليث
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 17-11-2009, 07:19 AM
  3. سؤال حول شخص المصلوب!!
    بواسطة زهراء في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 27-03-2009, 07:15 PM
  4. الشك في شخص المصلوب
    بواسطة محمد مصطفى في المنتدى حقائق حول عيسى عليه السلام
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 12-10-2006, 10:04 PM
  5. الشك في شخص المصلوب
    بواسطة محمد مصطفى في المنتدى منتديات الدعاة العامة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-01-1970, 03:00 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

المصلوب ليس يسوع

المصلوب ليس يسوع