التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 11-06-2007 الساعة 05:10 AM
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
2- انجيل مرقص
انجيل البشير مرقس تقليدياً هو الانجيل الثاني في تسلسل الاناجيل الاربعة في العهد الجديد من الكتاب المقدس للمسيحيين, ويسمى إنجيل مرقس البشير او المبشر.
خلافا عن إنجيل متى ولوقا ، إنجيل مرقس لا يعطي أي معلومات عن حياة المسيح قبل بدء رسالته العلنية ،أي لا يذكر ولادة ونسب المسيح. الشرح المفصل في هذا الانجيل يقسم إلى ثلاثة اقسام:
الخدمة في الجليل ( وهذا يضم ايضاً المدن المجاورة : فينيقية و نباطا " بلاد البنطيين" و قيصرية فيليبس )
الخدمة في اليهودية.
الرحلة إلى اورشليم والاحداث هناك.
معظم الدارسين يعطون تأريخ لكتابة هذا الانجيل بين نهاية سنة 60 وبداية سنة 70 ، ويعتبرون هذا الانجيل هو الاول بما يخص الاناجيل التشريعية وهذا على العكس من النظريات الاغناطية التقليدية.
الكاتب :
الانجيل منسوب الى مرقص و لكن ليس هناك دليل قاطع على انه فعلا كاتبه لانه لم يوقعه
مكان الكتابة المتوقع :
هناك تضارب في المعلومات و منه يُعتقد انه مصر
_______________________________
المصدر
من ويكيبيديا ، الموسوعة الحرة
لنقرأ تعقيب القمص تادرس يعقوب ملطي
تاريخ ومكان كتابة انجيل مرقص
أجمع الدارسون على أن إنجيل مار مرقس هو أقدم ما كُتِبَ في الأناجيل، بل وحسبه كثير من الدارسين المصدر الرئيسي الذي استقى منه الإنجيليان متى ولوقا في كتابتهما إنجيليهما.
يرى القديس إيريناؤس أنه كُتب بعد استشهاد القديسين بطرس وبولس. وقد اتجه غالبيّة الدارسين إلى القول بأنه كتب ما بين عام 65 م وعام 70 م.
يرى القديس يوحنا الذهبي الفم أنه كُتِبَ في مصر، بينما نادى البعض بأنه كُتِبَ في روما.
إنجيل مرقس وبطرس الرسول
حاول بعض الدارسين أن ينسبوا إنجيل مرقس إلى بطرس الرسول، متطلعين إلى القديس مرقس ككاتب أو مترجم للقديس بطرس قريبه، وأن هذا الإنجيل ليس إلاَّ مذكرات للرسول بطرس أو عظات سمعها مار مرقس عنه أثناء إقامته معه في روما، سجلها بعد استشهاد القديسين بطرس وبولس.
و هناك تعارض و خلاف كبير حول هذه النقطة, فهذا الرأي ترفضه الكنيسة القبطيّة تمامًا.
_______________________________
المصدر:
تفسير انجيل مرقص للقمص تادرس يعقوب ملطي
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
3- إنجيل لوقا
انجيل البشير لوقا هو الانجيل الثالث في تسلسل الأناجيل الاربعة من العهد الجديد من الكتاب المقدس المسيحي وهو أطول الاناجيل التشريعية.
ان كاتب هذا الانجيل و أعمال الرسل هو ليس واحد ، لكن بحسب التقليد تٌنسب كتابة أعمال الرسل إلى لوقا حيث في رسالة كولوسي ( 4:14) نرى مكتوب: لوقا الطبيب وتابع لبولس الرسول.
التأليف والكتابة:
مع انه كاتب إنجيل لوقا يُعتبر غير معروف ،
-غير معروف يا نصارى !!!! -
لكن هناك بعض الاقتراحات على ان كاتب إنجيل لوقا هو ايضاً كاتب سفر اعمال الرسل . أهم سبب لهذا الاقتراح هو من المقدمة لكلا الكتابين ( إنجيل لوقا وأعمال الرسل) ، حيث المقدمتين تبدأ بذكر اسم ثاوفيلس ، وفي مقدمة سفر أعمال الرسل نرى انه مكتوب " كتبت لك يا ثاوفيلس ( في كتابي الاول ) عن حياة السيد المسيح" . واضافة لذلك هناك تشابه باللغة والنظام اللاهوتي للكتابين لذلك يٌُقترح انه هناك كاتب واحد لهذين الكتابين. مع موافقة تقريبا جميع الدارسين ( يودو سكنيل) يكتب " ان التشابه الكبير من حيث اللغة والنظام اللاهوتي للكتابين " إنجيل لوقا و اعمال الرسل " يدل على ان للكتابين كاتب واحد"
( المرجع : تاريخ ولاهوت كتابات العهد الجديد صفحة 259 ) (The History and Theology of the New Testament Writings, p. 259).
هناك إجماع بالرأي على ان إنجيل لوقا كُتب بواسطة شخص يوناني ( اغريقي) إلى الوثنيين المسيحيين ( أي الوثنيين الذين اصبحوا مسيحيين) . انجيل لوقا موجه إلى ثاوفيلس ( أي معناه باليونانية "صديق الله" ، وممكن ان لايكون اسم بل مصطلح عام لشخص مسيحي) . ان هذا الانجيل وبصورة واضحة موجه إلى المسيحيين أو الناس الذين لهم معرفة بالمسيحية ، وليس إلى عامة الشعب .حيث سبب كتابة هذا الانجيل هو " رَأَيْتُ أَنَا أَيْضاً، بَعْدَمَا تَفَحَّصْتُ كُلَّ شَيْءٍ مِنْ أَوَّلِ الأَمْرِ تَفَحُّصاً دَقِيقاً، أَنْ أَكْتُبَهَا إِلَيْكَ مُرَتَّبَةً يَاصَاحِبَ السُّمُوِّ ثَاوُفِيلُسَ لِتَتَأَكَّدَ لَكَ صِحَّةُ الْكَلاَمِ الَّذِي تَلَقَّيْتَهُ " ( لوقا اصحاح 4-1:3) .
نظرة النقاد
يعتبر النقاد مؤلف هذا الإنجيل من أفضل كتاب العهد الجديد، فلغته اليونانية لا تظهر أي ركاكة عبرية، واختلاف رواياته تدل على نظرة تحليلية، حيث لا يذكر تعميد يوحنا للمسيح (والذي قد يفسره البعض على أن المسيح مذنب وأنه تلميذ ليوحنا)، ويحذف كلمة "من بعدي" في الأصحاح3: 16 والتي تظهر في مرقس 1: 7 والتي قد يساء فهمها.
-يحذف كلمة يا نصارى !!!!!-
أما من ناحية النص فمن الإضافات اللاحقة والمناقضة للأناجيل الأخرى آية (سامحهم فإنهم لايعلمون مايفعلون) 23: 34 والتي تغيب عن أقدم المخطوطات.
تاريخ كتابته
لا يوجد تقليد ثابت بخصوص تاريخ كتابته أو مكان كتابه، فالقديس إيريناؤس يرى أنه كُتب قبل استشهاد القديس بولس، بينما القديس جيروم معتمدًا على المؤرخ يوسابيوس القيصري يراه كتب بعد استشهاد الرسول بولس.
لما كان هذا الإنجيل قد كُتب قبل سفر الأعمال، و كُتب الأعمال قبل استشهاد الرسول بولس حتى أنه لم يشر إلى هذا الحدث، لهذا اعتقد كثير من الدرسين أنه كتب ما بين عام 63 و67م. كتبه غالبًا في روما، وإن كان قد رأى البعض أنه كُتب في أخائية أو في الإسكندرية.
سؤال :
من هو هذا الكاتب الواحد الذي كتب السفرين معا ؟؟ هل يعقل ان يقول نصراني ان كتابه لم تمسسه يد التحريف ثم يعترف كل هذه الاعترافات ؟؟
اين العقول ؟؟!!
الحمد لله على نعمة الاسلام
_______________________________
المصدر
من ويكيبيديا ، الموسوعة الحرة
تفسير انجيل لوقا للقمص تادرس يعقوب ملطي
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
4- إنجيل يوحنا
انجيل البشير يوحنا هو رابع إنجيل من الاناجيل التشريعية في العهد الجديد من الكتاب المقدس للمسيحيين ، وتقليديا يسمى بأنجيل يوحنا البشير أو المبشر.
تاريخهُ:
يضع بعض الدارسين المتحفظين تأريخ كتابة إنجيل يوحنا بين بين سنة 65 - 85 . البعض الاخر من الدارسين يضع تاريخ كتابته بين سنة 90 – 120 .
ان اشارة إنجيل يوحنا بأن لليهود يَد في عملية صلب المسيح قد اعطى بذلك صورة عن المعتقدات اللا سامية " المعادية لليهودية" . وان إنجيل يوحنا يعطي اسم ( اليهود ) عندما يريد ان يعطي فكرة عن الناس الذين كانوا يعادون السيد المسيح ، وان معنى استخدام كلمة يهود اثارت جدلا كبيرا ، ولكن حركة اللاسامية " المعادية لليهودية" اوردت بأن الكاتب كان يهودي ولذلك هو استخدم كلمة يهود بينما كان يخاطب مجتمع الشعب اليهودي الكبير.
وايضاَ ناقش بأن كلمة ( اليهود) تشير إلى السلطة الدينية لليهود مثل مجمع السنهدريم وليس الشعب اليهودي عامةً .
ولتجنب هذا النوع من الخلافات والمجادلات نرى ان في بعض الطبعات مثل الطبعة اليوم العالمية الجديدة " VersionToday's New International "
حيث تم استبدال مصطلح ( اليهود ) بمصطلح اكثر تحديدا لتجنب المعتقدات الضد اليهودية.
- تم استبدال مصطلح بمصطلح لتجنب المعتقدات الضد اليهودية يا نصارى !!!-
معظم النقاد على هذه الطبعات التي كتبت فيها كلمة اليهود قالوا بأن المعنى الذي اراده يوحنا هو جداَ واضح حيث ان المسيح ويوحنا وكل الرٌسٌل كانوا من اليهود ، لذلك لا توجد معاني اخرى معادية من استخدام هذه الكلمة ، لذلك يفضل الأخذ بحرفية الكلمة
يعتبر أسلوب الكاتب من حيث اللغة اليونانية الأقل تأثرا باللغة الأرامية، مما يدل حسب النقاد على مؤلف يوناني، ويدعم هذا استخدامه لفكرة اللوغوس الكلمة والتي حسب الفكر الأفلاطوني وسيط بين الخالق والمخلوقات - وأيضا كلمة الفارقليط المستعملة في كتابات فيلو. ويلاحظ النقاد استخدامه لكلمة اليهود التي لا تستخدم عادة في الكتب الأخرى - مما يدل على كونه غير يهودي حسب اعتبارهم. ويعتبر هذا الإنجيل الأكثر اختلافا عن الأناجيل الثلاثة الأخرى والتي تسمى المتشابهة. فعلى سبيل المثال لا يذكر شيئا عن ولادة المسيح ولا نسبه ولاطفولته، ولايذكر أي معجزة شفاء من الجن بينما تكثر هذه المعجزات في الأناجيل الأخرى، ويكثر ذكر زيارة المسيح للقدس مما يعطي الانطباع بدعوة المسيح لمدة ثلاث سنوات، بينما يبدو من الأناجيل الأخرى أن المدة سنة واحدة. أما من ناحية النص فتعتبر قصة الزانية من الإضافات اللاحقة 8 :1-11 لغيابها عن بعض المخطوطات القديمة
-الاضافات اللاحقة و غيابها عن المخطوطات القديمة يا نصارى!!!-
_______________________________
المصدر:
http://ar.wikipedia.org/wiki/إنجيل_يوحنا
.... و تتوالى الاعترافات , فهل من نصراني صادق يسأل نفسه هذه الاسئلة ؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 11-06-2007 الساعة 04:08 AM
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
فرضية المصدرين
ليس هناك إتفاق عام بين علماء الإنجيل على تواريخ أو ترتيب محدد لكتابة الأناجيل الأربعة , ولكن ما إتفق عليه العلماء ( مع بعض الإختلافات ) هو أن :
مارك ( مرقس ) كتب إنجيله حوالي سنة 65
متى ما بين 70 - 85 , ثم لوقا 80- 95
يوحنا حوالي سنة 100
وقد لاحظ العلماء أن متى قد إقتبس أكثر من 90% مما في إنجيل مرقس ( مارك ) , ولوقا إقتبس أكثر من 50% من إنحيل مرقس( مارك ) , وفي نفس الوقت وجدوا أن هناك عدداً من النصوص ( حوالي 225 عدد ) مشتركة بين إنجيلي متى ولوقا ولكنها ليست في إنجيل مرقس( أول الأناجيل) , وهذا الأمر دعاهم إلى إفتراض أنه كان هناك إنجيل آخر , ولكنه فقد , كان يقتبس منه متى ولوقا بالإضافة إلى إقتباسهما من إنجيل مرقس(مارك) ..
وقد رمزوا لهذا الإنجيل المفقود بحرف Q وهو يرمز لكلمة Quelle الألمانية وتعني " المصدر " , وسموه Q gospel .. وسموا هذا الفرضية The two-source hypothesis ,أي "فرضية المصدرين" , ويقصدوا بهذين المصدرين ( إنجيل مرقس ( مارك ) , والإنجيل Q )
ويمكن الرمز لهذه الفرضية بالشكل التالي
او كما جاء في الاصل الالماني
وهناك فرضيات أخرى كثيرة بها معظم الإحتمالات
فهناك فرضية تقول أن الترتيب هو مرقس - متى - لوقا - يوحنا
وهناك فرضية تقول أن الترتيب هو متى - لوقا - مرقس - يوحنا
وهناك فرضية تقول أن الترتيب هو متى - مرقس - لوقا - يوحنا
وهناك فرضية تقول أن الأناجيل الثلاثة الأولى كتبت في وقت واحد وأن التشابه مصادفة , وهذه فرضية يتبناها عدد محدود من علماء الإنجيل . لأن تشابه ترتيب السرد في الأناجيل يقتضي أن كتابها قد نقلوا من بعضهم . خاصة ًوأن ترتيب السرد ليس في كل الأحوال زمنياً .
-نقلوا من بعضهم يا نصارى!!!-
مزيد من المعلومات في هذا الرابط
http://en.wikipedia.org/wiki/Two-source_hypothesis
سؤال يطرح نفسه بشدة :
اذا كانت الاناجيل وحيا مباشرا الى الكتبة حسب كلام النصارى , فان المصدر الوحيد و الاوحد هو الله !
فما معنى وجود مصدرين ؟؟
و من هو هذا الـ Q ؟؟
هل هو ايضا رسول ؟؟
قد يُجيبنا احد النصارى كما هو معهود بالسؤال التالي :
متى وأين ومن حرف الكتاب المقدس ولماذا حرفه وأين هي النسخة الأصلية ؟؟؟؟
للرد على امثال هؤلاء , لا يسعني الا ان اقتبس كلام اخي الحبيب الاستاذ ايوب جزاه الله خيرا
اقتباسإسمع عزيزي إن حالك يشبه تماماً وكأننا وجدنا شخص قتيل وملقى في الشارع وأنت تقول لي عليك أولاً أن تريني هذا القتيل وهو حي قبل أن يُقتَل حتى أصدقك أنه مقتول ؟؟؟ !!!
كما أنك تطالبني أن أقول لك من قتله وأين قتله ولماذا قتله ........ وإلا .... وإلا فإن هذا الشخص ليس قتيل بل هو حي يرزق ؟؟؟ !!!
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 11-06-2007 الساعة 05:07 AM
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
لا يوجد دليل قاطع ولا حتى غير قاطع أخي الحبيب وإن شاء الله سأثبت هذا قريباً .اقتباسالكاتب :
الانجيل منسوب الى مرقص و لكن ليس هناك دليل قاطع على انه فعلا كاتبه لانه لم يوقعه
اخي الكريم اسد الدين جزاكم الله خيرا ماشاء الله و لاقوة الا بالله مجهود رائع..
اخي سعد رسالة العبرانين دي حكايتها حكاية لأن الكثر من الاباء الأولين اعترضوا عليها ورفضوها..
اولا لانها لم تبدأ كباقي رسائل بولس ( رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية-رسالة بولس الرسول إلى أهل تسالونيكي ـ رسالة بولس الرسول إلى تيموثاوس) و لكن اختفي اسم بولس من العبرانين (الرسالة إلى العبرانين)
الامر الاخر ان بولس قال انه سيستخدم العامية و لكن العبرانين كتبها ضليع باليونانية و هو ما لا ينطبق علي بولس..
بالاضافة لما قلناه قبلا من رفض الاباء الاولين لها يقول اوريجانوس " الله وحده يعلم حقيقة هذا الأمر " (تاريخ *********
و رفض الاعتراف بها Irenaeus
http://www.bible-researcher.com/canon3.html
تقول دائرة المعارف الكتابية :الكاتب : لا يُعلم – على وجه اليقين – كاتب هذه الرسالة ، فقد نُسبت في الأسكندرية إلى الرسول بولس منذ منتصف القرن الثاني ، رغم اعتراف أكليمندس وأوريجانوس بوجود بعض الاعتراضات على ذلك ، فقد صرَّح أوريجانوس بأن " الله وحده يعلم حقيقة هذا الأمر " ( كما جاء في تاريخ يوسابيوس ) . ونسبها ترتليانوس إلى برنابا . ونسبها لوثر وكثيرون بعده إلى أبلوس . كما زعم " هارناك " أنها من كتابه بريسكلا . ولكن ينفي ذلك صيغة المذكر ( في اللغة اليونانية ) في قوله : " وماذا أقول أيضاً لأنه يعوزني الوقت إن أخبرت عن جدعون 0" ( عب 11 :32، فضمير المتكلم هو ضمير المذكر ) . ويرى الكثيرون أن الكاتب كان من الجيل المسيحي الثاني ( عب 2 : 3 و4 ) ، ضليعاً في اللغة اليونانية ،مما ينطبق على أبلوس أكثر مما على بولس ، وربما كانت له خلفية يهودية إسكندرية ، كما كان مقتدراً في الكتب ( انظر أع 18 : 24 و28 ) التي درسها في الترجمة السبعينية)
القدس ليست وكركم**القدس تأبى جمعكم
فالقدس يا أنجاس عذراء تقية
والقدس يا أدناس طاهرة نقية
أسد الدين , الكلمات لا تفيك حقك
أختي الفاضلة نور
اقتباساخي سعد رسالة العبرانين دي حكايتها حكاية لأن الكثر من الاباء الأولين اعترضوا عليها ورفضوها..
وهل تعتقدين أني أخترتها هي بالذات صدفة ؟
الموضوع أصبح بحث رائع , على كل من يقرأ معنا , أن يأخذ منه نسخة على جهازه
(أدوات الموضوع / تنزيل الموضوع )
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
بارك الله فيك اختاه و جزاك الله خيرا على مجهودك الكبيراقتباساخي الكريم اسد الدين جزاكم الله خيرا ماشاء الله و لاقوة الا بالله مجهود رائع..
جزاك الله خيرا اخي و استاذي الحبيب سعد على هذه الكلمات القيمة التي تشرفنياقتباسأسد الدين , الكلمات لا تفيك حقك
اللهم اجعل عملنا كله لوجهك خالصا
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
5- سفر أعمال الرسل
سفر أعمال الرسل (باليونانية يقال له الإيبركسيس) هو أحد كتب العهد الجديد يروي قصة الكنيسة المسيحية الناشئة ، وسمي بأعمال الرسل لأنه يركز على بعض ماقامت به جماعة الإثني عشر رسولا من نشاطات رسولية في الفترة التي تلت صعود يسوع المسيح إلى السماء بحسب رواية هذا السفر ، وبشكل أوسع ماقام به بولس الرسول من رحلات وأعمال تبشيرية وكيف أسس جماعات مسيحية في معظم المدن اليونانية آنذاك
الكاتب :
ومن المتفق عليه بأن كاتب سفر أعمال الرسل هو نفسه كاتب انجيل لوقا ، يُعتقد أن هذا السفر كتب في فترة متزامنة مع كتابة انجيل لوقا أي حوالي 60 م ، بينما يرى العديد من الباحثين المعاصرين بأن هذا السفر كتب من قبل شخص غير معروف في الفترة مابين 80 م و 150 م .
عقب القمص تادرس يعقوب على كاتب السفر بقوله :
لم يذكر كاتب السفر اسمه
, لكن يؤكد التقليد الكنسي أن كاتبه هو لوقا الإنجيلي
سؤال :
لماذا تنسبون كتابا لشخص لم يوقعه بنفسه -باعترافكم- و لم يترك اي دليل يؤكد انه الكاتب ؟؟
ثم يقولون هو من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا
تاريخ كتابة السفر
يظن البعض أن السفر قد كُتب في الإسكندرية، لكن غالبية الدارسين يرون أنه كُتب في روما أثناء سجن الرسول بولس بعد وصول القديس لوقا إليها مع القديس بولس (أع 28: 16).
يرى كثير من الدارسين أن سفر الأعمال كُتب حوالي سنة 63م حيث نهاية ما ورد في السفر. في هذه الفترة بدأت حرب شنعاء ضد المسيحيين، وربما استشهد القديس لوقا بعد فترة وجيزة. وإذ أُحرقت روما وتعرض المسيحيون للذبح والحرق تأخر ظهور إنجيل لوقا وسفر الأعمال (ككتابٍ واحدٍ)، ولم يظهر إلا بعد الحرب السبعينية (حرق الهيكل علي يد تيطس) وهدوء الموقف واستعادة الكنيسة شيئًا من الحرية.
الى كل نصراني ما زال يؤمن ان كتابه لم تمسسه يد التحريف !! ما معنى كل هذه العبارات ؟؟
يظن البعض , يرى كثير , ربما ... ؟؟؟
لا اعتقد ان الاجابة ستكون بالسهولة التي تظهر عليه
الحمد لله على نعمة الاسلام الذي علمنا الدقة في النقل , فان كان ناقل واحد للحديث مجهولا سقط الحديث كله .. فما بالك بكاتب كتاب يُقال انه وحي الهي !!!
_______________________________
المصادر
http://ar.wikipedia.org/wiki/سفر_أعمال_الرسل
تفسير اعمال الرسل للقمص تادرس يعقوب ملطي
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 12-06-2007 الساعة 01:24 AM
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات