
-
أي مصداقية لنسب اليسوع ??
جاء في متى 1
كتاب ميلاد يسوع المسيح ابن داود ابن ابراهام. 2 ابراهيم ولد اسحق.واسحق ولد يعقوب.ويعقوب ولد يهوذا واخوته. 3 ويهوذا ولد فارص وزارح من ثامار.وفارص ولد حصرون.وحصرون ولد ارام. 4 وارام ولد عميناداب.وعميناداب ولد نحشون.ونحشون ولد سلمون. 5 وسلمون ولد بوعز من راحاب.وبوعز ولد عوبيد من راعوث.وعوبيد ولد يسى. 6 ويسى ولد داود الملك.وداود الملك ولد سليمان من التي لأوريا. 7 وسليمان ولد رحبعام.ورحبعام ولد ابيا.وابيا ولد آسا. 8 وآسا ولد يهوشافاط.ويهوشافاط ولد يورام.ويورام ولد عزيا. 9 وعزيا ولد يوثام.ويوثام ولد آحاز.وآحاز ولد حزقيا. 10 وحزقيا ولد منسّى.ومنسّى ولد آمون.وآمون ولد يوشيا. 11 ويوشيا ولد يكنيا واخوته عند سبي بابل. 12 وبعد سبي بابل يكنيا ولد شألتيئيل.وشألتيئيل ولد زربابل. 13 وزربابل ولد ابيهود.وابيهود ولد الياقيم.والياقيم ولد عازور. 14 وعازور ولد صادوق.وصادوق ولد اخيم.واخيم ولد اليود. 15 واليود ولد أليعازر.وأليعازر ولد متان.ومتان ولد يعقوب. 16 ويعقوب ولد يوسف رجل مريم التي ولد منها يسوع الذي يدعى المسيح. 17 فجميع الاجيال من ابراهام الى داود اربعة عشر جيلا.ومن داود الى سبي بابل اربعة عشر جيلا. ومن سبي بابل الى المسيح اربعة عشر جيلا.
هل هاته الشجرة مبينة على أساس علمي اونقل بالتواثر ,?,
لنرى
كِتَابُ نَحَمْيَا
7
61وَهَذَا بَيَانٌ بِعَشَائِرِ الْعَائِدِينَ مِنْ تَلِّ مِلْحٍ وَتَلِّ حَرْشَا كَرُوبَ وَأَدُونَ وَإِمِّيرَ مِمَّنْ أَخْفَقُوا فِي إِثْبَاتِ انْتِمَاءِ بُيُوتِ آبَائِهِمْ وَنَسْلِهِمْ إِلَى إِسْرَائِيلَ: 62بَنُو دَلاَيَا وَطُوبِيَّا وَنَقُودَا: سِتُّ مِئَةٍ وَاثْنَانِ وَأَرْبَعُونَ. 63وَمِنَ الْكَهَنَةِ: بَنُو حَبَابَا وَهَقُّوصَ وَبَرْزِلاَّيَ الَّذِي تَزَوَّجَ مِنْ بَنَاتِ بَرْزِلاَّيَ الْجِلْعَادِيِّ وَانْتَسَبَ إِلَيْهِمْ. 64هَؤُلاَءِ مُنِعُوا مِنْ مُمَارَسَةِ خِدْمَةِ الْكَهَنُوتِ، إِذْ لَمْ تُوْجَدْ أَنْسَابُهُمْ مُدَوَّنَةً فِي سِجِلاَتِ الْكَهَنَةِ، 65لِذَلِكَ أَمَرَهُمُ الْحَاكِمُ أَلاَّ يَتَنَاوَلُوا مِنْ طَعَامِ الْكَهَنَةِ إِلَى أَنْ يَحْضُرَ كَاهِنٌ يَقْدِرُ أَنْ يَسْتَخْدِمَ الأُورِيمَ وَالتُّمِّيمَ (لِيُعْلِنَ لَهُ الرَّبُّ صِحَّةَ نَسَبِهِمْ إِلَى الْكَهَنَةِ). 66فَكَانَتْ جُمْلَةُ الْعَائِدِينَ مِنَ السَّبْيِ اثْنَيْنِ وَأَرْبَعِينَ أَلْفاً وَثَلاَثَ مِئَةٍ وَسِتِّينَ رَجُلاً، 67فَضْلاً عَنْ عَبِيدِهِمْ وَإِمَائِهِمْ الَّذِينَ بَلَغَ مَجْمُوعُهُمْ سَبْعَةَ آلافٍ وَثَلاَثَ مِئَةٍ وَسَبْعَةً وَثَلاَثِينَ. أَمَّا الْمُغَنُّونَ وَالْمُغَنِّيَاتُ فَكَانُوا مِئَتَيْنِ وَخَمْسَةً وَأَرْبَعِينَ. 68وَكَانَ مَعَهُمْ مِنَ الْخَيْلِ سَبْعُ مِئَةٍ وَسِتَّةٌ وَثََلاَثُونَ، وَمِنَ الْبِغَالِ مِئَتَانِ وَخَمْسَةٌ وَأَرْبَعُونَ. 69وَمِنَ الْجِمَالِ أَرْبَعُ مِئَةٍ وَخَمْسَةٌ وَثَلاَثُونَ، وَمِنَ الْحَمِيرِ سِتَّةُ آلافٍ وَسَبْعُ مِئَةٍ وَعِشْرُونَ.
الآراء التقليدية القديمة: يتفق يوسيفوس مع التلمود في القول بأن الأوريم والتميم the Urim and the Thummim كانا هما والأحجار الكريمة علي الصدرة شيئاً واحداً، ويقول يوسيفوس إن الأحجار كانت تتلألأ عند حلول الشكينة عند تقديم الذبيحة، أو عندما كان الجيش يتقدم إلي معركة، فيقول: "أعلن الرب مسبقاً بواسطة الاثني عشر حجراً في الصدره التي يعلقها رئيس الكهنة علي صدرة، متي ينتصرون في المعركة، لأن ضوءاً باهراً كان يتألق منها قبل أن يبدأ الجيش في المسير، فيشعر كل الشعب بوجود الله معهم لمساعدتهم" (تاريخ يوسيفوس- المجلد الثالث 8: 9). هذا المقال منقول من موقع كنيسة الأنبا تكلا.
ويقول التلمود تفسيراً لذلك، إن إرادة الله كانت تعلن بإضاءة حروف معينة، ولكي تكون الحروف الهجائية كاملة، كانت تضاف إلي اسماء الأسباط، أسماء الآباء إبراهيم وإسحق ويعقوب، والعبارة العبرية "شبهتي يشورون". ويقول أحد العلماء المتأخرين إن الحروف كانت تتحرك من مكانها لتكوين الكلمات.
ومن العجب أن يصف التلمود القواعد والمبادئ لاستشارة الأوريم والتميم رغم عدم وجودهما، فيقول: لاستشارة الأوريم والتميم رغم عدم وجودهما، ويجب أن يكون السؤال مرتبطاً بالصالح العام، ويجب أن يواجه الكاهن "الشكينة" (أي متوجها إلي الغرب)، ولا يسأل إلا سؤالاً واحداً في المرة الواحدة، وهكذا.
يا للهول التمائم والطلاسم هي الأسس التي كان يعرف بها نسب فلان عند اليهود ألم اقل لكم ان اليهود أبناء سرايا بني اسرائيل كانوا يعاون ولا يزالون من عقدة النسب
-
للرفع
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
-
-
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة sa3d في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 249
آخر مشاركة: 21-05-2017, 12:46 PM
-
بواسطة مريم في المنتدى قسم العناية بالبشرة والصحة والجمال
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 25-01-2012, 10:43 PM
-
بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 128
آخر مشاركة: 23-05-2008, 06:43 PM
-
بواسطة صقر قريش في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 03-02-2007, 04:49 PM
-
بواسطة Sharm في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 06-11-2006, 01:05 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات