أريد أن أسأل: هل يَجوز للمسلم أن يستعمل يوتيوب للبحْث عن أشياء، سواءٌ كانت تخصُّ العمل أو الدين أو الأخبار؛ لأنه يَسهل إيجادُها؟
علمًا أنَّ هذا الأخير يَحتوي على صُور نساء عاريات، وقاذورات أخرى، هل نأْثم لاستِعْماله؟ وجزاكم الله خيرًا.

أكثر...