عموما النصارى هم من نفوا وجود الإعجاز فى كتبهم
ليس مفكريهم أو كتابهم
و لكن كنائسهم و قساوستهم
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=106704
اقتباس
أعلنت الكنائس المصرية الثلاث موقفها من كتاب "الإعجاز العلمى فى الإنجيل"، حيث رفضت جميعاً فكرة وجود إعجاز علمى فى الكتاب المقدس، ووصفوا الكتاب بعدم الجدية، حيث أكد القس رفعت فكرى أن الكنيسة الإنجلية لم تهتم بالكتاب ولم تتم أية حوارات بشأنه وكأنه غير موجود، موضحاً أنه من حق أى فرد أن يكتب أى كتاب من باب حرية الفكر، لكن وجود إعجاز علمى فى الكتاب المقدس أمر غير مقبول من قبل الكنيسة الإنجيلية، كما أكد فكرى أنه لا يميل لفكرة وجود إعجاز علمى فى الكتب الدينية بشكل عام، فهذه الكتب روحية وتمثل رسالة من الله للبشر.
وهو ما أكده رفيق جريس، حيث أكد أن الكنيسة الكاثوليكية لا تعتقد بوجود إعجاز علمى فى الكتاب المقدس بعهديه القديم والحديث، فهذه الكتب تحتوى على رسائل وخبرات من البشر والرسل ولغة للحوار المشترك بين العبد والرب، جريس أكد أنه لا يجب أن نحمل الكتب الدينية أكثر من طاقتها ونثقل عليها بوجود ما يسمى بالإعجاز العلمى. الموقف نفسه أعلنته الكنيسة الأرثوزكسية، حيث أكد القمص عبد المسيح بسيط أن الكنيسة لا تؤمن بوجود إعجاز علمى فى الإنجيل، ووصف الأمر بأنه مبارة والكنيسة لا تريد الخوض فيها لأنها غير مؤمنة بما يسمى بالإعجاز العلمى فى الكتاب المقدس.
http://www.albawaba.com/ar/literature/299318
اقتباس
أعلنت الكنائس المصرية الثلاث موقفها من كتاب "الإعجاز العلمى فى الإنجيل"، حيث رفضت جميعاً فكرة وجود إعجاز علمى فى الكتاب المقدس، ووصفوا الكتاب بعدم الجدية، حيث أكد القس رفعت فكرى أن الكنيسة الإنجلية لم تهتم بالكتاب ولم تتم أية حوارات بشأنه وكأنه غير موجود، موضحاً أنه من حق أى فرد أن يكتب أى كتاب من باب حرية الفكر، لكن وجود إعجاز علمى فى الكتاب المقدس أمر غير مقبول من قبل الكنيسة الإنجيلية، كما أكد فكرى أنه لا يميل لفكرة وجود إعجاز علمى فى الكتب الدينية بشكل عام، فهذه الكتب روحية وتمثل رسالة من الله للبشر.
وهو ما أكده رفيق جريس، حيث أكد أن الكنيسة الكاثوليكية لا تعتقد بوجود إعجاز علمى فى الكتاب المقدس بعهديه القديم والحديث، فهذه الكتب تحتوى على رسائل وخبرات من البشر والرسل ولغة للحوار المشترك بين العبد والرب، جريس أكد أنه لا يجب أن نحمل الكتب الدينية أكثر من طاقتها ونثقل عليها بوجود ما يسمى بالإعجاز العلمى. الموقف نفسه أعلنته الكنيسة الأرثوزكسية، حيث أكد القمص عبد المسيح بسيط أن الكنيسة لا تؤمن بوجود إعجاز علمى فى الإنجيل، ووصف الأمر بأنه مبارة والكنيسة لا تريد الخوض فيها لأنها غير مؤمنة بما يسمى بالإعجاز العلمى فى الكتاب المقدس.
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات