في تفسير تادرس يعقوب الكذاب لأنجيل متى وجدته يقول في تفسيره لهذا العدد

اقتباس
("فستلد ابنًا وتدعو اسمه يسوع، لأنه يخلّص شعبه من خطاياهم. وهذا كلّه كان لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل: هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا وتدعون اسمه عمانوئيل لذي تفسيره الله معنا")
يعلق تادرس قائلا
اقتباس
أما كلمة "عذراء" ففي العبريّة "آلما Olmah"، هي تخص فتاة عذراء يمكن أن تكون مخطوبة لكن غير متزوجة، وجاءت مطابقة على القدّيسة مريم تمامًا".
وتادرس تعمد الكذب صراحة
لأنه اذا فتحنا الرابط التالي سنجد نص اشعياء 7:14 مترجم من العبرية الى الإنجليزية :

http://www.mechon-mamre.org/p/pt/pt1007.htm

14 Therefore the Lord Himself shall give you a sign: behold, the young woman shall conceive, and bear a son, and shall call his name Immanuel

إن النص باللغة العبرية يقول ( علماه ) التي تعني فتاة او شابة صغيرة حسب الترجمة الإنجليزية ولا تعني عذراء ابدا ! والدليل على تعمد المترجمين التحريف (وكما يفعل تادرس ايضا ) في هذا النص حتى يوحون للناس بانها نبوءة عن العذراء مريم انهم ترجموا ( علماه) الى فتاة في موضع آخر !!
النص بالعبرى ها هو

לכן יתן אדני הוא לכם אות הנה העלמה הרה וילדת בן וקראת שׁמו עמנו אל׃

העלמה = سيده او شابه

14 Therefore the Lord Himself shall give you a sign: behold, the young woman shall conceive, and bear a son, and shall call his name Immanuel



فبالله عليكم هل مازال نصراني يقول تكلم من تفسيرات الأباء ومثل هذا الكذاب الخبيث .
سلام ونعمة وكوسه