السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلنا نعلم اخوانى ان اسماعيل حينما صرفه نبى الله ابراهيم عليهما السلام مع امه هاجر بحسب الكتاب المقدس كان سنه 16 عام لكننا نجد ايضا ان الكتاب المقدس يتحفنا بنص اخر اثار الجدل حتى بين النصارى وتضاربت اراءهم فكل افتى برأية دون مرجع له والسبب ان كل ماجاء من اراء لا يسلم من نقد فكل يفتى بحسب هواه وعقله فيخرجون علينا بالاف الاراء ولا نجد منها رأى واحد سليم النص هو
[الفاندايك][Gn.21.14][. فبكر ابراهيم صباحا واخذ خبزا وقربة ماء واعطاهما لهاجر واضعا اياهما على كتفها والولد وصرفها.فمضت وتاهت في برية بئر سبع.]

فكيف لامه ان تحمله وهو ابن 16 عام وتسير به هذه المسافة فى الصحراء مع شدة حرها وضعفها فهى امرأة
وقبل كنت حاورت زعيم زريبتهم فى هذا الموضوع وحذف العديد ن الردود فى هذه المسألة تدليسا على اتباعهم وكنت ظننته قد اغلق الموضوع ولكنى تفاجأت بأن الموضوع مازال مفتوحا فدخلت لاشارك به من جديد
فأتانى كل عضو برأى وكلهم لم يصب
واذكر مقولة لاحد اخواننا قال فيها لو جمعت النصارى فى صعيد واحد بعيدا عن الشبكة العنكبوتية وسألتهم فى امر من امور دينهم لاتاك كل واحد منهم برأى مختلف
وهذا ماحدث اخوانى
وكانت اول مشاركة تعقيبا على احد ردود احد اعضاءهم

يتبع